قبل أسابيع من عيد الأضحى و الدخول المدرسي .. قروض الاستهلاك تفتك بأجور الموظفين

جل الموظفين يعانون من الديون

والله اعطينا بحال سو ر يا وعراق انشاء الله وحني غرقنا وعيد خودوه ودخول مدرسي قريو غا نتما وحنو تنصنعو شباب عاطل يتمني الموت معكم وشباب لي تتعمرو بيه المحاكم وقانون الدي تتباهون بيه امام عالم

كل من يقترض للعيد غير مقبول منه اصلا لان العيد هدية لله والله لا يقبل الهدية مصدرها القرض الله لا يشقي على العباد الشيطان هو من يزج الناس في هدا النفق ان لم يكن لديك بما تعيد به فليس من الضروري وهناك محسنين وجمعيات توزع الاضحية ليس فيها اي عيب ان يقبلها الانسان.

ينتمون إلى قطاعات مختلفة الصحة التعليم البريد إدارة السجون العدل الأمن ...هؤلاء الموظفون جعلتهم الضرورة القصوى إلى الاقتراض من البنوك ومن شركات القروض وبفوائد عالية مما جعلهم يعيشون ضائقة مالية صعبة.كيف سيتدبر موظف حياته وراتبه لايبقى فيه إلا2000 درهم وله أولاد وقد يكون مكتريا للمسكن الذي يقيم فيه؟ من أين له كلفة صوائر عيد الأضحى والدخول المدرسي وكلفة الغذاء والماء والكهرباء واللباس والدواء؟ الله يكون في عون هؤلاء المساكين.أليس في مجلس النواب برلمانيا يطرح سؤالا يتعلق بأحوال هؤلاء المعذبين؟ ألى يمكن للدولة أن تعفيهم مما تبقى لهم من ديون وتفرض على شركات القروض عدم تسليف من راتبه أقل من 5000 درهم ؟ ثم لم لاتقوم الدولة نفسها بمنح قروض للموظفين الصغار بدون فوائد ولمدد طويلة تصل إلى عشر سنوات؟