الرئيسية | اقتصاد | إنفراد: تفويت "لاسامير" لشركة صينية

إنفراد: تفويت "لاسامير" لشركة صينية

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
إنفراد: تفويت "لاسامير" لشركة صينية
 

أخبارنا المغربية – عبد الرحيم مرزوقي

 

علمت "أخبارنا" من مصدر خاص ، أن السلطات المغربية تتجه لتفويت أصول شركة سامير المختصة في تكرير المواد البترولية، لشركة صينية.

 

وكشف نفس المصدر أن وفدا صيني قام بزيارة مساء أمس الإثنين رفقة المندوب القضائي المعين من قبل المحكمة التجارية بالدار البيضاء من أجل التعرف على الشركة.

 

و يضيف ذات المصدر أنه حضر وفد كبير يضم كوادر الشركة الصينية ،حيث قاموا بجولة بداخلها في انتظار التوقيع بشكل الرسمي على عقد التفويت.

مجموع المشاهدات: 12417 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (5 تعليق)

1 |
أود الاستفسار عن مصير العمال متقاعدي الشركة الذين لا يستفيدون من التغطية الصحية الان وهم في امس الحاجة اليها نرجو مقالا توضيحيا من اخبارنا ولكم الشكر الجزيل
مقبول مرفوض
1
2017/09/19 - 11:48
2 | أبو رأي
هل هذا يعني أن أثمنة المحروقات ستنخفض ؟
مقبول مرفوض
0
2017/09/19 - 12:01
3 | kafka
الطقس مدهش
ما اخشاه كثيرا هي هاته السلع الصينية المقلدة ....هل ستصير لاسمير سلعة صينية مقلدة تغيب عنها الشفافية و الجودة ؟؟؟ الصينيون يا ناس لا يعرفون الا البيع كعقيدة اولية .كم من مشروع في اربا اشتروه و لم يتعهدوا بدفاتر التحملات ؟؟؟ يعرفون ان اجهزة المراقبة عندنا ضعيفة و يسهل تجاوزها ...نشد على قلوبنا و نحن نرى قطاعا استراتيجيا يتقاذفونه كما تقذف الكرة .
مقبول مرفوض
0
2017/09/20 - 02:14
4 | الرد
الرد
الى المعلق 3. أنت لاتدري شيئا عن السلع الصينية كما العديد من الناس. الصين تصنع العالية الجودة كما تصنع أخرى ضعيفة الجودة .ما على الناس أن تختار ما تريد حسب قدراتك المالية.
مقبول مرفوض
4
2017/09/20 - 05:48
5 | جعونة مجبر
المصنع
معمل لاسمير مات وانتهى بسبب مؤامرة رهيبة قام بها رموز السلطة ورموز مضاربي المحروقات وعلى رأسهم الرجل المعلوم لانه يستحوذ على اغلب تجارة الطاقة ولا يريد منافس وعليه فلا أمل يفتح المصنع من جديد
مقبول مرفوض
0
2017/09/20 - 06:43
المجموع: 5 | عرض: 1 - 5

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة