الرئيسية | اقتصاد | مجلس المستشارين يقدم على خطوة مهمة بخصوص ملف جرادة وهذه التفاصيل

مجلس المستشارين يقدم على خطوة مهمة بخصوص ملف جرادة وهذه التفاصيل

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
مجلس المستشارين يقدم على خطوة مهمة بخصوص ملف جرادة وهذه التفاصيل
 

 أخبارنا المغربية : الرباط   

بعد توالي الإحتجاجات والقلاقل الإجتماعة بمدينة جرادة، قرر مجلس المستشارين تشكيل لجنة لتقصي الحقائق في هذا الملف.

وسيناط باللجنة المذكورة، البحث في تفاصيل وأسباب تهميش المدينة، وكذا الركوض الإقتصادي الذي تعاني منه، وعدم استفادتها(جرادة) من المشاريع التنموية.

وحسب يومية "الأخبار"، فمستشاري حزب "الإتحاد الإشتراكي" بغرفة البرلمان الثانية اقترحوا تشكيل لجنة تقصي الحقائق في ملف مدينة "جرادة"، وتم لهم (مستشاري حزب الوردة)ذلك بعدما استطاعوا جمع النصاب القانوني، من توقيعات المستشارين المنتمين لفرق أخرى.

من جهة أخرى، رفض نواب "الأصالة والمعاصرة" بمجلس المستشارين الذي يرأسه قيادي بنفس الحزب، التوقيع على اقتراح "الإتحاد الإشتراكي" القاضي بتشكيل اللجنة، حسب ما جاء في ذات اليومية.

للإشارة، فمدينة جرادة تعيش على وقع حراك اجتماعي منذ ما يزيد عن الـ3 أسابيع، بعد وفاة شخصين من عائلة واحدة بإحدى مناجم الفحم المهجورة.

مجموع المشاهدات: 5528 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (4 تعليق)

1 | ابو عمر
خطوة مهمة
ما هي الخطوة المهمة التي اقدم عليها مجلس المستشارين؟ لجنة لتقصي الحقاءق، فما هي الحقاءق التي توصلت اليها اللجان السابقة بخصوص الوقاءق التي سبقت واقعة جرادة؟
مقبول مرفوض
3
2018/01/19 - 02:00
2 |
[ لجنة تقصي الحقائق ]هههههه
خطوة مههمة بخصوص ملف اجرادة. تعويض مهم للجنة المكونة من السادة المستشارين البرلمانيين ﻹنتقالهم الى اجرادة ( دون احتساب مصاريف الطائرة ذهاب/اياب و المبيت في قندق 5 نجوم و اﻷكل) مع العلم انهم يعلمون مسبقا فشل زيارتهم لجرادة بقدر ما يعلمون الغلاف المالي الغليظ الذي سيتقاضونه اثر تنقلهم الى اجرادة. { مصائب قوم عند قوم فوائد } .
مقبول مرفوض
3
2018/01/19 - 02:50
3 | ازيس
الحل السريع هو إدماج المجازين في الوظيفة العمومية وخلق تعاونيات للصناعة التقليدية كحل عاجل. أما التقصي فيجب أن يتجه إلى المناطق التي لم تحتج بعد
مقبول مرفوض
1
2018/01/19 - 03:06
4 | Ahmed
جرادة و مشاكلها
Le problème ne concerne pas uniquement Jerada mais l'ensemble de l'oriental dont la jeunesse n'espère pas grand'chose des politiciens issus de kenitra ou de Taroudant. Avant la fermeture des frontières toute la jeunesse et leurs familles vivotaient grâce à la vente de carburant. Maintenant ils ont été remplacés par M.Akhannouch et confrèresqui ont infecté l'oriental de leurs stations d'essence. Donc isoler Jerada dans toute politique de relance économique serait du replâtrage sans issue. Et puis cette Dame de la CGEM elle est où alors qu'elle est la première concernée. L'investissement public ne peut pas tout résoudre :les hôpitaux, les écoles etc...ne sont pas créateurs de beaucoup d'emploi pour résorber le chômage. Et le privé il est où ? L'Etat devrait lui demander des comptes dans le développent des Régions ! A Jerada il y a aussi la télévision, elle qui aime beaucoup les média de l'image Marocains....à bon entendeur Salut !
مقبول مرفوض
1
2018/01/19 - 03:12
المجموع: 4 | عرض: 1 - 4

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة