ائتلاف اللغة العربية يندد بالسعي إلى "فرنسة" المناهج التعليمية في جميع مراحل التعليم الأساسي

هذا يؤكد ان عاصمة المغرب هي باريس، السياسة الداخلية و الخارجية تصدر من باريس.. مسالة نفي محمد الخامس كانت كذبة جميلة صدقها الاغبياء..تذكروا اين ذهب محمد السادس في ذروة الحراك الشعبي لعشرين فبراير ، ذهب الى فرنسا. و انا مالي قراو حتى بالشنوية . لا تنسوا ان تترجمون القران الى الفرنسية حتى نصليو بيه

Pourquoi pas les matières scientifoques avec la langue française.et la langue arabe. avec un coefficient cpnsédirable. et le ludique envers tamazight et lhassania puisque sont deux composantes qu'pn peux nie j'espere un jour avoir des pièces théatrales. (afrabe amazigh et hassani) ça sera une richesse. qui conser vera la paix du nprd au sud

Pourquoi pas les matières scientifoques avec la langue française.et la langue arabe. avec un coefficient cpnsédirable. et le ludique envers tamazight et lhassania puisque sont deux composantes qu'pn peux nie j'espere un jour avoir des pièces théatrales. (afrabe amazigh et hassani) ça sera une richesse. qui conser vera la paix du nprd au sud

التلاميد لغتهم الفرنسية سيءة ومعظمهم لايفهمها وما بال ادا مأتم فرنسة الدروس العلمية كالفيزياء والرياضيات والطبيعيات كارتة بكل المعايير

أظن أننا قد نخطئ في حصر التعليم والتكوين في لغة ولهجة التعلم. بينما المشكل الأساس هو في طرق ومنهجيات التعلم والتي هي الأولى بالتغيير والتكييف لرغبة واستعداد المتعلمين للتعلم. لا نختلف أن تصور التعليم في عقليتنا المتوارثة هو جمع لتلاميذ وتلميذات في مواجهة السبورة والأستاذ الحامل للمعرفة والمهارة بهدف تمريرها وتلقينها للمتعلمين. فبالرغم من توالي محاولات الإصلاح والإرساء التي باءت بالفشل ولم تتحقق بما هو كاف للرفع من مستوى التعلم. بل أفرزت عدة مظاهر وشبهات غير أخلاقية ولا تمت للتربية والتعليم بتاتا. فمنذ الاستقلال ومنهجية التعلم عندنا على العموم تسير وفق ما هو موجود من فضاء وأثاث ووسائل وبرامج وطرق تقليدية، لا تثير حافزا ورغبة في التعلم. وبطبيعة الحال قد تطورت الحضارة حولنا بتطور العلوم وتكنولوجيا الاتصال والإعلام. لكننا ظللنا مقتصرين على الاستهلاك والاستعمال بدافع المنفعة والاستمتاع فقط. لقد أصبحت اللغات في عصرنا وسيلة للتواصل والانفتاح على العالم وليست كغاية لامتلاك المعرفة. وأصبحت مهارة امتلاك لغة التواصل وإتقانها مرتبطة بمنهجيات وطرق التعلم أكثر من مضمون وقواعد اللغة. بل قد تجاوز الأمر حدود اللغة وأصبح التعلم مرتبطا بمدى الاستعداد النفسي والذاتي للمتعلم. فلنأخذ مثلا في سويسرا يتعلمون كل شيء باللعب والألعاب التربوية وبالمقابل هم بصدد تدريس التكنولوجيا الحديثة وعلوم الربوتيك في السلك الابتدائي . وفي أمريكا وروسيا يعمدون إنشاء مختبرات الاكتشاف والابتكار في المؤسسات الإعدادية والثانوية والجامعات ويشجعون الطلبة على الإبداع. أما في أغلب الدول الأوروبية فهم يولون قضية التعليم والتكوين أهمية كبيرة ويعولون عليها لإخراجهم من الأزمة المالية والاقتصادية التي يعانون منها. فلنتريث ونتأمل ماذا أعددنا كمنهجية وطرق مناسبة وملائمة لرغبات وطموحات متعلمينا ؟ وأيها الأنسب في تسريع التعلم وتدارك الوقت والزمن الذي فاتنا في التركيز على اللغة ولهجة التعلم عوض ما تستلزمه جودة التعلم من فضاء ووسائل وتقنيات لإنجاح وتحقيق أهداف وغايات التعليم ؟

الرهان الخاطيء تعليم اللغة الفرنسية سبب رئيسي في التاخر العلمي والدليل لا دولة فرنكوفونية افريقية او اسيوية متقدمة بخلاف الاكلوفونية ...هونكونج ..با كستان ..الهند ..ايران....الخ..خطا استراتيجي تسبب فيه ساسة الستينات ويعيده ساسة هذا الزمن...