شبح الخصاص يخيم على الدخول المدرسي و يربك وزارة بلمختار

في هذه الحالة ستلجا الوزارة الى ضم الاقسام في العالم القروي.يسبقو اولاد المدن اما اولاد العروبية .هانية.

ابن نكران قادر للزيادة في ازمات التعليم التي لا تنقضي الا بخراب البلاد والعباد

هي أشباح عديدة ستطلع للوزارة وستنقض عنها النوم والغفوة التي هي فيها. لا شك أن الوزارة تتوفر على معطيات الخصاص في كل المجالات. لكنها لا تزال تطمر رأسها في الرمل منتهجة سياسة تدبير الأزمات ودرئ الطوارئ والمستجدات الراهنة والغير المرتقبة. ليس مشكل الخصاص في الموارد البشرية فقط التي تشكل الأزمة. بل الخصاص في البنية التحتية والتجهيزات والوسائل التعليمية والديداكتيكية وفي البرامج والمناهج ومنظومات التكوين والتكوين المستمر. هذا من دون اعتبار الخصاص المهول في التعليم الأولي وما قبل التمدرس الذي يجب أن يحضا بالاهتمام والإصلاح والتطور بمنظور متجدد. لأنه أمل المستقبل في إصلاح ما يمكن إصلاحه.

التعليم الحقيقي النخبوي التي تعتمد عليه الدولة هو تعليم البعثات الأجنبية وبعض مدارس الخواص .اما المدرسة العمومية فرحمة الله عليها فأصبحت لا تصلح حتى لدروس محو الأمية بدون مستقبل فلا مجال لمغالطة الناس

ما لا يعرفه الآباء هو أن الوزارة لجأت لتكريس التلاميذ داخل القسم الواحد أكثر من 50 تلميدات في القس تقليص حصص الدرس في معظم المواد حتى أصبح الاساتدة بدون أقسام أي فاضي وأصبحت مشكلتهم أي الاساتدة هي البحت عن مؤسس بها خلاص أن وجدت للاشتعال بها فمن هو الخاسر الأكبر انه طبعا التلميد

أنا مجاز في اللغة الفرنسية وعاطل منذ 1995 مستعد لتحمل المسؤولية في سبيل الله و مجانا