هل يقوم أرميل بمنع السلاح عن رجال الشرطة؟!

هذه الحالات تبقى معزولة،و الواجب ان يحمل الشرطي سلاحه و لو كان في عطلة لانه عنصر امن للمواطن في جميع الاوقات في مواجهة المجرمين،فإذا تم تجريدهي من سلاحه فسيكون في حاجة للحماية اكثر من المواطن العادي

وقالت الشرطة ان فتاة تبلغ من العمر 10 عاما أطلق النار بطريق الخطأ شقيقتها البالغة من العمر 8 سنوات مع خدمة سلاح والدها صباح يوم الجمعة بعد ان تركها على السرير بينما يستعد للعمل. وقال فريسنو الشرطة اللفتنانت جو غوميز لا يظهر إصابة الفتاة أن تكون مهددة للحياة . وقال فريسنو الشرطة اللفتنانت جو غوميز والد الفتيات هو نائب مع وزارة مقاطعة ماديرا شريف . وقال جوميز كان الرجل يستعد ل عمل حول 07:48 و ضعت خدمة سلاحه على السرير قبل التوجه إلى الحمام . كان هناك رصاصة واحدة في غرفة مسدس ل . وقال ان أزيلت المجلة. بينما كان في الحمام ، دخلت بناته غرفة النوم. وقال جوميز الفتاة القديمة التقطت مسدس و اطلقت النار شقيقتها الصغرى عن طريق الخطأ . وصل ضباط في منزل في منطقة بولارد و كورنيليا السبل ووجدوا الفتاة المصابة. الفتاة عانت واحدة بطلق ناري في الجذع السفلي لها، و نقلت الى مستشفى المنطقة، حيث كانت في حالة مستقرة. وقال جوميز ، الذي لديه أيضا ابنتيه ، أن كضابط شرطة ، وقال انه قلق بشأن الحفاظ على سلاحه بعيدا عن متناول بناته وأفراد الأسرة الأصغر سنا. والسؤال لموظفي إنفاذ القانون الذين يأخذون أسلحتهم المنزل معهم هو: " ماذا تفعل مع سلاحك ؟ " قال. Translated from Los Angeles Times by A. Rocha Feb 14, 2015

الخطأ ليس في المسدس الخطأ في مبارة الولوج الى اﻻمن الوطني . اشخاص ولدو في الضل وعاشو تحت اجنحة امهاتهم ﻻيؤمنون بالعنف عرفو في احيائهم بمتال للخوف ... الرشوة والمحسوبية تجعل من من هؤﻻء رجال شرطة الدين يحمونك تخيل من يسهر عل ى حمايتك ﻻحول وﻻقوة اﻻ بالله العلي العضيما

ﻋﻨﺎﺻﺮ اﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺔ ﻣﻦ أﺟﻞ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ اﻵﺛﺎر اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ واﻟﻨﻔﺴﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ارﺗﻜﺎب اﻟﺠﺮاﺋﻢ .

ﻋﻨﺎﺻﺮ اﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺔ ﻣﻦ أﺟﻞ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ اﻵﺛﺎر اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ واﻟﻨﻔﺴﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ارﺗﻜﺎب اﻟﺠﺮاﺋﻢ .

ﻋﻨﺎﺻﺮ اﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺔ ﻣﻦ أﺟﻞ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ اﻵﺛﺎر اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ واﻟﻨﻔﺴﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ارﺗﻜﺎب اﻟﺠﺮاﺋﻢ .

ﻋﻨﺎﺻﺮ اﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺔ ﻣﻦ أﺟﻞ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ اﻵﺛﺎر اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ واﻟﻨﻔﺴﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ارﺗﻜﺎب اﻟﺠﺮاﺋﻢ .

ﻋﻨﺎﺻﺮ اﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺔ ﻣﻦ أﺟﻞ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ اﻵﺛﺎر اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ واﻟﻨﻔﺴﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ارﺗﻜﺎب اﻟﺠﺮاﺋﻢ .

للأسف الشديد إدارة الأمن كانت والله اعلم ترغب في ان ينتشر القتل في أوساط المواطنين لكن حساباتها لم تصب فبدا القتل في صفوف موظفيها وقد يصل الى كبار مسؤوليها ان لم يتداركوا الامر ولتدارك هذا الامر وجبت النية الصادقة في ان لا يتأذى اي مواطن مغربي ولا يكون ذلك الا بجمع كل الأسلحة التي ضيعها او ضاعت لرجال الأمن وأقول هذا لانه قبل عشر سنوات او اكثر قتل احد الشرطة من طرف احد أصحابه اثناء تحسي الخمر حيث قتل بعد ان تشاجروا وقتل اما من طرف واحد منهم او كلهم وضاع بسبب ذلك مسدسه ولم يعثر عليه لحد الان وكانت الواقعة بغابة ليساسفة التي قد يكون احد ابنائها من وجد المسدس والذي يخشى ان يظهر يوما ما ويكون سببا في ازهاق ارواح بريئة والله يحفظنا ويحفظكم اوجوه الخير