الرئيسية | أخبار وطنية | بعد ثماني سنوات من تطبيقه، الحكومة تجري دراسة لمراجعة عيوب التوقيت المستمر

بعد ثماني سنوات من تطبيقه، الحكومة تجري دراسة لمراجعة عيوب التوقيت المستمر

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
بعد ثماني سنوات من تطبيقه، الحكومة تجري دراسة لمراجعة عيوب التوقيت المستمر بعد ثماني سنوات من تطبيقه، الحكومة تجري دراسة لمراجعة عيوب التوقيت المستمر
 

بعد ثماني سنوات من اعتماده، تعتزم وزارة الوظيفة العمومية وتحديث الإدارة لإجراء دراسة جديدة تروم تقييم التوقيت المستمرواقتراح الإجراءات الكفيلة بتصحيح عيوبه.

الدراسة بحسب يومية الأحداث المغربية ستهتم أيضا بمدى تأثير هذا التوقيت على تكاليف الإدارات وعلى الحياة العائلية والمهنية للموظفين.

و كان رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، قد تعهد في وقت سابق بمراجعة التوقيت المستمر بسبب استغلال عدد من الموظفين فترة تناول طعام الغداء من أجل مغادرة مقرات العمل أو العودة لفترة زمنية وجيزة قبل نهاية وقت الدوام.

مجموع المشاهدات: 4011 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (3 تعليق)

1 | Arif
des chefs de services allemands
c'est ça qui fait la différence entre nous et les occidentaux c'est la question du temps après 8 ans ils se rendent compte que les fonctionnaires partent après 3 ou 4 heures de pseudo travail il faut des chefs de services allemands de type ss pas des marocains corrompus
مقبول مرفوض
-1
2014/08/30 - 10:59
2 | مواطنة تغار على مستقبل وطنها وتعاني في صمت
التوقيت المستمر غير صالح وضار للوطن
التوقيت المستمر في بلادنا غير صالح في كل المدن المغربية نظرا لعدم توفر الاليات من اجل حسن تطبيقه. التوقيت المستمر له عدة أضرار خصوصا بالنسبة لذوي الضمير الحي وتكمن فيما يلي: -آضرار صحية ونفسية : بخصوص وجبات الأكل خصوصا الأطفال ومرضى السكري والضغط الدموي وما اكثرهم ناهيك عن إزدياد الاصابة بهذه الامراض نتيجة القلق النفسي والتوتر الذي تعيشه خصوصا الامهات الموظفات وانشغالها على اطفالها وحتى على المراهقين الذين يحتاجون الرعاية والمتابعة والحوار . أما عندما يكون العمل يحتاج إلى التعامل شخصيا مع الناس كالمستوصفات الصحية والابناك والمقاطعات فتكثر المشاكل مما يؤدي الى العنف وربما الى تشجيع التعامل بالرشوة. -أضرار مادية: الأضطرار الى استعمال وسائل النقل كسيارة للزوج واخرى للزوجة وايصال الاطفال الى المدارس اربع مرات في اليوم او استعمال النقل المدرسي الذي غالبا ما يكدس التلاميد فتكتر الامراض والعدوى اضافة الى تعلم بعض السلوكات السيئة ... هذا كله يزيد من استهلاك الوقود وتلوت البيئة. -هناك اضرار اخرى تحتاج الى شرح اكثر. الحل هو تطبيق التوقيت المستمر حسب الضرورة. فالمدن الصغرى لا تحتاج لهذا التوقيت.
مقبول مرفوض
0
2014/08/30 - 09:29
3 | مواطنة غيورة وتعاني في صمت منذ 8 سنوات
التوقيت المستمر غير صالح وضار بمصلحة الوطن
هذا التوقيت غير صالح في كل المدن المغربية نظرا لعدم توفر اليات لحسن تطبيقه وإنجاحه. ثماني سنوات من المعاناة بسبب العمل الذي يتطلب جهدا وتعبا وإخلاصا، بسبب البحت عن مساعدة في المنزل لرعاية الأطفال بعد عودتهم من المدرسة بعد ان جال بهم النقل المدرسي ارجاء المدينة قبل الوصول الى البيت وقد فقدوا شهيتهم للطعام وخصوصا وأن الوالدين غائبين فاضطررنا لشراء سيارة اخرى حتى نتناوب على توصيل اطفالنا والحفاظ عليهم من الامراض بسبب النقل المدرسي المكدس للاطفال وبذلك ارتفعت تكاليف الوقود هذا ناهيك عن التوتر النفسي والقلق المستمرين عند العودة الى البيت بعد تعب العمل والحاجة الى الراحة وعودة الاطفال وحاجتهم الى الحب والحنان والحوار ... وهناك مشاكل اخرى لا يسعني المجال لذكرها. الحل في نظري هو العودة الى التوقيت العادي فبذلك سنستعمل سيارة واحدة سنوصل اطفالنا بانفسنا سنتناول وجبة الغذاء مجتمعين سنحاور اطفالنا بدون عنف وقلق سنرتاح ولو نصف ساعة قيلولة حتى نستعيد قوتنا ونشاطنا من اجل العمل في المساء وحتى المواطنين سيلقون خدمة أحسن . وحتى الاطفال لن يستحملوا انيطبق عليهم التوقيت المستمر. اسال الله ان يوفقنا الى ما فيه الخير للامة ولاطفالنا شباب المستقبل.وشكرا.
مقبول مرفوض
0
2014/08/30 - 09:59
المجموع: 3 | عرض: 1 - 3

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة