بعد الصدمة .. "البوليساريو" تتهم المغرب بمُحاولة تقسيم الإتحاد الإفريقي

لا يمكن أن يكون المغرب جنبا الى جنب مع جمهورية الخيام البالية في الاتحاد الافريقي. البوليزاريو ورم سرطاني يجب استئصاله في أسرع وقت ممكن،وان لم نتوصل الى ذلك فيجب تقسيم هذا الاتحاد ومن اراد الانضمام الى المعسكر المغربي فله ذلك ومن أراد السقوط في الخندق الخرائري فله ذلك وسنرى لمن ستؤول الغلبة.باختصار كل شيء من مخلفات الحرب الباردة أي أن التاريخ يعيد نفسه. و السلام

ليكن في علمك يامغربي المتنكر انك تعرف المغاربة جيدا ان وضعوا هدفا اصابوه. نحن راجعون الى الاتحاد بقوة لانكتعرف مكانتنا في افريقيا وقوتنا لهدا خفتم وعرفتم انكم منهزمون ان شاء الله لان من يتير الفتنة والتقسيم هم الجزائر التي كونت مجموعة مغربية لضرب استقرار المغرب . اما يكون اتحادمن دول معترف بها او لا يكون ولا تهمنا ولا تخصنا قرارات هدا الاتحاد

سير االتليكموند حتى تولى راجل عاد هدر فين مول الكرسي المتحرك هههه الله اويعطين سيدنا الله انصرو الأمر حتى نجيبوك تسرح المعيز هههههههههه

اجي اياما نرلك دار خوالي هذا هو المثال الذي يجب تطبيقه على مقولة عصابة البولزاريو وصنيعاتها

المغرب كان عضوا في منظمة الوحدة الأفريقية ،قبل ان يكيد العرب المنبطحون لسياسة الاتحاد السوفياتي ومحاولتهم إخضاع المغرب لتبعية إدلالية يقودها عبد الناصر ومريديه الكدافي وبومدين ،هؤلاء جندوا أموال هذه الشعوب لاستنزاف المغرب الذي رفض أن يقاد باللجام مثل دابة كما كان يراد له ،لكن هذا البلد الامين عصي لان له تاريخ عريق ومجيد استطاع بواسطة مفكريه وقادته الأمازيغ الاحرار من بلوغ القمم مما يشهد بذلك التاريخ، ولولا هبته لمساندة هؤلاء الذي يجاورونه شرقا لما سقط في معركة إيسلي حيث لم يكن مدافعا عن نفسه وانما مساندا لجيرانه.بعد الاستقلال الملغوم بدأ يشتد ساعد هؤلاء الجيران وأول ما فكروا فيه هو عض اليد التي امتدت لمساعدتهم ،وبدأوا في الدسائس والمكائد وتجنيد اموال سونطراك و هاهم يرون بعد كل سنوات الحقد والكراهية وتحريض الافارقة والعالم انهم لم يربحوا شيئا وسيعودون في نهاية المطاف بالخرز والضباب ،اما المغرب الذي فرض عليه النضال والكفاح كان أهلا له وابان عن علو كعبه في إفساد جميع خطط المتآمرين، يتهمنا البعض اننا ننساق وراء قرار قائدنا دون استشارة ، وهل تكون الاستشارة في البلد والولدأيها البلداء ،عندما يتعلق الأمر بالتراب الوطني فكونوا على يقين بأن كل المغاربة متفقون ،نختلف في تدبير الشأن العام ونقول آراءنا لسياسيينا أحزابا وأفرادا ننتقدهم في السياسية الداخلية ،لكن كونوا متأكدين من أننا وقعنا لهم شيكا على بياض في قضية الصحراء المغربية ،ومن باب المسلمات والبديهيات فعندما يتم تجديد مؤسسة او منظمة او جمعية يكون العضو السابق عضوا في التنظيم اللاحق بالقوة وبالفعل.ذلك ان الاتحاد الافريقي هو امتداد لمنظمة الوحدة الافريقية وليس تاسيسا لمنظمة جديدة،فالمغرب لا يحتاج لا إلى طلب ولا غيره انه عضو جمد نشاطه لفترة من الزمن الى ان استعاد التنظيم وعيه و رشده فبدأ يطلب من المغرب العودة الى شغل كرسيه الفارغ ،ففعل. اما ان يقسم الاتحاد الافريقي فمنذ متى كانت لكم الغيرة يا حكام المرادية عن افريقيا التي اهنتموها اكبر اهانة واذللتموها أكبر إذلال وانتم تشترون بدولارات الغاز رؤساء كراكيز اغتصبوا السلطة مثلما اغتصبها جنرالاتكم من الشعب بالحديد والنار ،اخسؤوا فانتم آخر من يتكلم عن التقسيم والديمقراطية ،ابحثوا في أرصدة جنرالاتكم وأرصدة قادة الانفصاليين

من الواضح أن المغرب بدل كليا طريقة التعامل مع القضية الصحراوية متبعا بذلك دول سبقته إليها كالولايات المتحدة التي تنهج سياسة :ليس هناك عدو دائم او صديق دائم هناك مصالح دائمة.وبها يتم التحكم في مصالح الدولة .لأن مثل هذه النمادج أو الكلاب الضالة كالجزائر والبوليزاريو لايؤمنون بالمبادئ أو الدين أو العروبة . وعلى مايبدو فقد بدأت هذه السياسة تأتي أكلها معهم . وهي نفس السياسة تقريبا التي نهجتها الجارة خلال الأربعين سنة الماضية بشرائها لمواقف الدول بالدولار عندما كان البترول مرتفعا ولكن للأسف هبط إلى الحضيض وبدأت الدول التي كانت تستفيد منهم بتغيير موقفها مع توقف الجزائر عن دعمها لهم .

يتحدث كأنه رئيس دولة وهويعلم اكثر من غيره رهن اشارة العسكر الذي يعيش اخر ايامه فمرة يطل علينا بقوله ان المغرب اصبح معرولا عن العالم ومرة يجب ان يخضع لشروط الإتحاد ان هم اراد الإنضمام ونسي ان البوليساريو صنع في بلد حكامه العسكر وليس شعبه يكنون كرها للمغرب وكلما فشلوا في مناورتهم يتحججون باشياء اكل عليها الدهر وشرب وهم من غيروا اسم منضمة الوحدة الإفريقية الى الإتحاد كم اجل ادخال كيان وهمي بعلم وهمي برئيس وهمي بحكومة وهمية بانتخابات وهمية على ارض تندوفية اصلها المغرب ولكن الذين ليسوا لهم ماضي فلن يكن لهم حاضر ولا مستقبل ولا تنسوا كذلك ان ايامكم معدودة وستكونون انشاء الله نقمة عن من احتضنوكم

السلام عليكم يجب عليك يا أخي في الله أن تجمع إخوانك المغاربة المحتجزين في تندوف وتبشرهم بالرجوع إلى وطنهم الأم ألى وهو المغرب لكي يعيشوو كإخوانهم الذين كانت لهم الجرأة ليلتحقوو بوطنهم عايشين معززون مكرمون أنا عشت ظروف كظوروفكم قلة الماء مع هذه الحرارة المرتفعة لا يتمناها إلا لعدو هذه الظروف الجزائر هي بنفسها تعيش ظروف وأزمة قاسية إقتصادية فكيف تلبي حاجياتكم المادية إرجعوا إلى وطنكم يرحب بكم أما الجنرالات ما ابقا ما يعطون لأن شعبهم بدأ يحاسبهم لأن كلش ابقا باين لا تتأخرو في الرجوع.