هل أحرق العدالة والتنمية جميع أوراقه بعد رضوخه التام لضغوظ أخنوش ؟

عبث :إضافة حزب ؟ ماذا سنفهم؟ اقترح ان يشارك الجميع حتى يكون فهم أعمق للكوارث. إضافة حزب؟ موقف مضحك : ليس هناك أحزاب سياسية. نهاية السياسية بالمغرب.

كلام صحيح إنها نهاية العدالة و التنمية فما بناه هذا الحزب في سنوات خربه العثماني في 5 أيام و تحية صادقة لبن كيران

قمة العار ان توجهو مدافعكم لحزب يريد الخير للبلاد ويقاوم التحكم وفي الاخير يرضخ لان يد واحة لا تصفق عجبا لكم ادا لم يرضخ لاخنوش تسمون بنكيران فاشل ولا يستطيع تشكيل الحكومة وادا قبل بالشروط تسمونه رضوخ واحراق لجميع الاوراق لا يا اخي ربما تم حرق ورقة العثماني لا الغير اما الحزب فقوي

حسبنا الله ونعم الوكيل

اعتقد ان حزب العدالة والتنمية وخصوصا الدكتور سعد الدين العتماني الأنواع عن وطنية كبيرة ستشكرونني عليها فالوطن أكبر من الحزب والديمقراطية لا تعني سيطرة الحزب الفائز في الانتخابات بقدر ما تعني حكم الأغلبية وهدا ما لم يفهمه السيد بنكيران

Bye bye le PJD, vous avez suicidé tels que les prochaines élections vous allez subir les consequences de votre trahison envers le chef du parti Abdelilah benkirane que grace à lui le parti a pris une place considérable dans la scene politique alors la disparition de ce leader entraîne la fin du parti

كل ما يقع هو في صالح الشعب وبالخصوص عامة الشعب الذين ما يزالون يثقون في هذا الحزب لكي يتأكدوا بالملموس أنه مثله مثل باقي الأحزاب الوصولية التي همها هو المناصب ولا شيء غير المناصب

العثماني لن يكون أبدا رئيس حكومة! بريق السلطة و الامتيازات لا يقاوم ببلدنا. بنكيران بدأ بشكل أقبح و ابنته كان عليها ألا تقول ليلة الذل عند إعلان العثماني عن التشكيلة النهائية للفريق! سنوات الذل و عفا الله عما سلف "بطلها" التاريخي هو من أوصل الحزب إلى مستوى بيدق بشكل مضحك. لقد قتلت المأجورين و لا زالوا يفوضون أمرهم لله فيمن كان سببا في محاربتهم في أرزاقهم. اللهم اشدد على أبدان و أموال من أخلفوا وعودهم مع المغاربة في حملتهم الانتخابية أيام الربيع العربي و الآن هم يقتلون أحلام أبنائنا في العيش بكرامة. حسبنا الله و نعم الوكيل

لا يملك بنكران شعبية سوى بين المتسولين الذين ستفقدون من العمل الخيري لجمعياته. ولولا المقاطعة لكان في خبر كان

اذا كانت جميع الأحزاب تشارك في الحكومة سواء لها أغلبية أو أقلية ،و السؤال هو من هو الحزب الذي سيحسب عليه تقييم عمل الحكومة ان كان إيجابيا أو سلبيا ؟ و هنا تبقى المصلحة الشخصية فقط : كرسي في البرلمان و حقيبة بالوزارة ، فالكعكة وزعت عليهم جميعا ،وزي اول بدون أغلبية يبقى مكبل

اذا تشكلت الحكومة من الأغلبية و المعارضة فهنا تخلط الأوراق و تنعدم المسؤولية و يتيه المواطن

العثمانى خان الوطن و خان الشعب وطعن سيد الرجال سى بنكراد الله انعلو

هدا انتيحار الشعب گامل الشعب كي قاطع انتيخابات هده هي النتيجة هدوگ لي مالنتاخبوش صوتهم كيديه الشگر و رباعتو

عندما ترى نفسك مهزوزا وضعيفا من الأفضل أن تغادر الحكومة مرفوع الرأس خير من أن تبق في حكومة وأنت لاتستطيع أنت ترفع عينيك في أنصارك ومتعاطفيك فما بالك بخصومك.لم أتفق يوما مع بنكيران وسياسته ولكنني اليوم أحييه كثيرا فقد فضل البلوكاج عن تشكيل حكومة عرجاء،صماء،بكماء،عمياء،مقعدة ومعاقة.أين ذهب صوتي في الانتخابات الماضية؟بالطبع كل المغاربة يسألون السؤال نفسه.الجواب واضح كل المغاربة وضعوا العلامة خارج المربع فتم إلغاء أصواتهم.

الكل رهين بالمردودية! إذ أن وجود الاتحاد لاشتراكي لا يعني حتما فشل الحكومة الجديدة. من جهة ثانية السيد ينكيران هو الذي كان متشبتا بعدم قبول لشكر في الحكومة الجديدة, ولا أظن أنه كان يعبر بذلك عن رأي حزبه، والدليل أنه عزلّ!

لم يكن بن كيران يوما رءيسا فعليا للحكومة بل كان ديكورا فقط خير دليل علي دالك. عدم قدرته غلي اتخاد قرارات حاسمة والتي تهم الشعب المغربي وهي محاربة الفساد. الريع الاقتصادي والرشوة ونهب الأموال العمومية وانه لم يكن يملك السلطة علي العمال وهم أعلي سلطة تنفيذية علي مستوي الجهات والأقاليم فعلي اَي رءيس تتكلمون حتي. هو كان يعرف دالك فكان بطلا لمسلسل فأتقن التمتيل موازية مع المسلسل التركي منار. فاستحمر المغاربة لمدة خمسة سنوات بالنكت وكلام السوق الشعبي فازدادت في أيامه الرشوة وازداد نهب الأموال العمومية فكان عليه ان يستقيل مند الشهور الأولي لترءسه. الحكومة لكي لا يضحك علي المغاربة ويقوم بدور البطل في المسلسل الطويل ويكلمنا علي العفاريت والتماسيح والسلام.

الحزب أصبح غير قادر على العودة إلى المعارضة، إذ أن كل الإجراءات اللاشعبية والمثيرة للجدل التي أضرت بالمواطنين كان بنكيران هو عرابها وتم تنزيلها من طرف حكومته المنتهية صلاحيتها، فماذا سيعارض نوابه ؟

لو اختار الحزب العودة الى المعارضة لازدادت شعبيته اكثر ولابان عن قوة شخصيته غير ان الوضع الحالي اي بقبوله الرضوخ والاستسلام يكون قد حفر قبره بيده وعلى المغاربة انتظار 50 سنة اخرى حتى تظهر قوة سياسية اخرى قد تحضى بتعاطف الشعب...انه التاريخ يعيد نفسه

Vous parlez de Benkirane comme s'il s'agissait d'un homme qui a su dire NON, et qu'il dérangeait le régime, c'est FAUX et archi FAUX En effet, Benkirane était un VRAI OUI OUI du régime, mais vous avez la mémoire d'un oiseau, et voici un petit rafraîchissement de mémoire Benkirane avait interdit aux membres de son parti de manifesté avec le 20fev Benkirane avait demandé de voter oui pour la nouvelle constitution Benkirane avait convaincu AL ADL WAL IHSSANE de ne plus manifester au sein du 20FEV, suite à ça le mouvement s’essouffle Benkirane avait renoncé à certains de ses pouvoirs apportés par la nouvelle constitution, en faveur du ROI Benkirane avait fait passé des décisions très impopulaires qu'aucun gouvernement avant lui n'avait accepté de les faire, je parle ici de la caisse de compensation ou la réforme de la retraite uniquement par l'allongement de l'âge avant le départ en retraite Benkirane s'est contenté simplement de publier la liste des bénéficiaires des agréments de transport, sans pouvoir faire aucune réforme dans ce secteur Benkirane n'a pas pu imposer son cahier de charge de l'audiovisuel à 2M de Samira Stail Bekirane avait signé l'accord du partenariat pour la mobilité avec l'union européenne, cet accord stipule que les clandestins attrapés en territoire européen vont être expulsés au Maroc, pour peu, qu'ils déclarent qu'ils sont passés par le Maroc, pour information, cet accord a été refusé par le Maroc depuis 2003, par Driss Jettou, et Abas El Fassi, et c'est ce qui explique l'explosion du nombre des subsahariens au Maroc Benkirane avait prononcé et appliqué sa célèbre phrase 3afa allah 3ama Salaf, contre les fraudeurs et les corrompus

كان الأفضل لهم الانضمام لصفوف المعارضة حفاظا على كرامتهم

ويحبون المال حبا جما ذاقوا حلاوة المال الكثير،والمقعد الوثير والسلطة والنفوذ الواسع ويحبون المرأة فقط للإستمتاع بها وأخيرا الإتحاد الإشتراكي دخل إلى الحكومة من الباب الواسع وأمام الكاميرات،فهل من أقسم بأغلظ الأيمان ألا يكون لشكر في الحكومة مازال عبد للإله أم من؟رئيس "سابق"

العدالة تحتضر

أخنوش بنفسه كان لا ينوي فعل ما فعله. الحكاية و ما فيها أنهم أتوا و قالوا لأخنوش أنهم يريدونه أن يكون رجل المرحلة بفضل صفاته الحميدة و أنه سيتم تسهيل الطريق له و ذلك للرفع من مستوى المشهد السياسي و ...و ... و قبل أخنوش و يا ليته لم يقبل !

نعم لقد حرقوا كل الاوراق .لم يتبقى من الحزب سوى السيد بنكيران الله يحفظه .الرجل المقدام .من هذا المنبر الكريم لطالبه بالابتعاد عن الحزب لان الحزب الآن في حالة احتضار

ما يهم هو تعيين وزراء أكفاء كفيل بتدبير الشأن الوطني قادرين على تنزيل مضامين الدستور وجلب الخير لهذا البلد

يبدو لي أن كثير من الناس يعلقون و ينتقدون تشكيل الحكومة بهذه الطريقة و بهذه السرعة و و و .... و لم يتساؤلو لماذا او بالاحرى غير واعون كل الوعي بالظرفية التي تمر منها البلاد والوطن والتي لا تسمح باي تأخير او مزايدات لان مصلحة البلاد فوق كل اعتبار و اهم من اي هيئة حزبية كيفما كانت و اكبر بكثير من مشاركة حزب بحقيبة وزارية او لا لان المتربصون بالوضعية كثيرون و من صالحهم استمرار البلوكاج و الفراغ على هذا المستوى . وبذالك نحي كل هيئة سياسية قدمت تنازلات من اجل مصلحة الوطن و لو على حسابها .