هل يفعلها بنكيران ويقيل الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة؟

بنكيران مسكين أصبح وكأنه جاء من كوكب آخر ليترأس هذه الحكومة الأحزاب تحاربه النقابات تحاربه البرلمان يحاربه الجمعيات تحاربه الصحافة تحاربه الإذاعة والتلفزة تحاربه شباط يسب ويشتم لشكر - خرج ليها كود وبغا يغير حكم الله ضد في بنكيران - بنشمان مرض بالسكر علاش العدالة والتمية يترأس الحكومة الراضي بغا يلوح حوايجو حيث بنكيران ترأس الحكومة دعيدعة فرياط كل هذا لأن حزب العدالة والتنمية يقولون أنه حزب إسلامي علاش يترأس الحكومة لا حول ولا قوة إلا بالله من يعطي التعليمات والأوامر لكل هذه الكائنات لمحاربة بنكيران وحكومته ليست صدفة أن يتحد الكل ويتفق الجميع على محاربة بنكيران بدون توجيه وتحكم حرشو عليه أمالين الخبز أمالين البوطة والبقالة الطاكسيات الكيران حتى لو كان شارون هو رئيس الحكومة لما عومل بهذه المعاملة القاسية ولما حورب بهذه الشراسة فقط لأنه حزب له مرجعية إسلامية هل هذا هو السبب

لان بنكبران كذب علة الشعب المغربي

سيدي رئيس الحكومة المحترم إذا كنت تقف ضد الظلم وضد هدر حقوق الإنسان فياجناب رئيس الحكومة المحترم أكشفوا عن عاجلا عن الظلم الذي يتعرض له الصحفيين المتعاقدين مع القطب العمومي والعاملين بمختلف الإذاعات الجهوية أقصى ظلم تعرفه هذه الشريحة المهمة من الصحفيين المتعاقدين الأكفاء ذوي مهارة عالية في العمل بصفة مستمرة كباقي زملائهم المرسمين ، أين هي أجرهم الشهرية ؟ أين هو حقهم في الإدماج طيلة مدة عملهم والتي تفوق 8 سنوات؟ أين حقهم في الضمان الاجتماعي والتغطية الصحية ؟ أي حقهم في التعويضات عن الخرجات ؟ أين أين اين ..........، لماذا هذا الظلم ونحن في بلد الحق والقانوني أليس هناك آذان صاغية وضمائر حية وذو قلوب الرحمة لتنقد هذه الشريعة الضائعة في صمت أليس هناك من يكشف النقاب عن هذا الوضع لتسويته ؟ لما التمييز هناك صحفيين متعاقدين قد تمت تسوية وضعيتهم في السر للمحسوبية والزبونية والآخرين لم يولوا لهم أي اهتمام ؟ ألي هذا سيدي رئيس الحكمومة المحترم أقصى ظلم في حق هؤلاء الصحفيين الذي يعملون بنكران الذات لكن بدون حقوق عمل تحت التهديد بالطرد إن حاولوا ولو الإفصاح عنوضعهم المهني المزري ؟ نرجوكم رئيس الحكومة السيد عبد الالاه بنكيران أن تعروا على هذا الظلم وتنقدوا هذه الشريحة عاجلا عاجلا وذلك بإعطاء أمركم المطاع إلى المعنيين بالأمر قصد إجراء اتخاذ إجراء عاجل في الموضوع لإدماج هؤلاء الصحفيين المتعاقدين بمختلف الإذاعات الجهوية لرد اعتبار هؤلاء ولكي يضمنوا العيش الكريم رفقة أسرهم ، ولكم جزيل الشكر ودام الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه . وتقبلوا منا فائق التقدير والاحترام