الرئيسية | قضايا المجتمع | الزمزمي عن واقعة حسان: فيلم عيوش و موازين هما من فتحا الباب لأمثال هؤلاء لنشر رذيلتهم بالمغرب

الزمزمي عن واقعة حسان: فيلم عيوش و موازين هما من فتحا الباب لأمثال هؤلاء لنشر رذيلتهم بالمغرب

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
الزمزمي عن واقعة حسان: فيلم عيوش و موازين هما من فتحا الباب لأمثال هؤلاء لنشر رذيلتهم بالمغرب
 

أخبارنا المغربية 

قال عبد الباري الزمزمي رئيس الجمعية المغربية للدراسات والبحوث في فقه النوازل أنّ فيلم "الزين اللي فيك" ومهرجان موازين هما للأسف من فتحا الباب للفئات الماجنة لكي تأتي إلى المغرب وتنشر مثليثها وشذوذها، في إشارة إلى ما أقدمت عليه ناشطتان في حركة "فيمن"، أمام صومعة حسان  قرب ضريح الملكية الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني بالرباط، حينما قامتا بالتعري و تبادل القبل.

كما حمّل الزمزمي حكومة عبد الإله بنكيران المسؤولية الكاملة عن الحركة الاستفزازية للمشاعر الدينية للمغاربة، حيث اعتبرها أنها لا تقوم بدورها كما يجب في حماية ومراقبة الآماكن ذات الرمزية الدينية والتاريخية والوطنية لدى المغاربة، وهو ما جعل من أمكنة بقيمة ضريح الملكين الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني و مسجد وصومعة حسان يتركان بدون حراسة أورقيب ، ليشاهد العالم كله مثليتين تتبادلان بجوارهما القبل وهما عاريتا الصدر.  

كما قال الزمزمي في تصريح إعلامي أنه من الطبيعي أن يحدث أكثر من هذا الأمر مادامت الأرض مسيبة وبدون حراسة ، والأغرب من هذا كله هو أن تقع مثل هذه الحركة الاستفزازية من مثليتين في واضحة النهار وفي عهد حكومة تقول أنها إسلامية وأنها حكومة باللحية والحجاب.

مجموع المشاهدات: 5725 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (6 تعليق)

حياة مع وقغ التنفيذ
إن الأولوية عندنا نحن معشر قبيلة الفقراء هو الخبز و السكر .وليس الرذيلة . مثلا أنا خدام سيكيريتي. 1800درهم. الكرا والما و الضو 1300 كيبقى 500 آش غادي ندير فقر مطلق .رمضان اقترب وما عنديش باش نشري الحوت والعصير أنا عزيز علي العصير وبنتي الحوت الله يرزقنا .لقد طحنني و عجنني الفقر اللعين
مقبول مرفوض
3
2015/06/02 - 04:38
2 | لمهيولي
مسكين هذا الزمزمي!!!
دائما يختار المواضيح والأحداث السهلة ليقول رأيه وليصب غضبه.سكت عندما نشرت لقطات من فلم عيوش في ليوتوب والذي أهان فيه المغاربة والمغربيات وشبه بلادنا بماخور للدعارة، وسكت لما قدمت سهرة العري والفساد على شاشة التلفزة المغربية عندما باغتت أسرا كانوا مجتمعين حيث الآباء والمراهقون والأطفال، وهاهو يخرج اليوم منتقدا المرأتين اللتين تعرتا قرب ضريح الملكين الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني.غريب أمر فقيهنا هل هو حقيقة غاضب من الفرنسيتين أم أنه يغتنم الفرصة كمن يتصيد الجوائز من رعاة البقر؟ على فقيهنا أن يتذكر قصته مع الجزر ويد المهراز و...و...ألم يكن هوالسابق بالانتقاص من المرأة والحط من قيمتها؟
مقبول مرفوض
2
2015/06/02 - 05:10
3 | المهم
عاش الملك
لما تدخل صاحب الجلالة لمنع موازين ،سترى البرلمانين و العلماء و للجمعيات و المثقفين وغيرهم ممن يبحثوا على المناصب ينددون بما حصل من منكر و قلة الحياء و يستنكرون هذه المشاهد و ربما تجدهم اول من كانوا في الأماكن الأمامية للمهرجان .
مقبول مرفوض
1
2015/06/02 - 05:13
4 | عربي
زمان هذأ
بلد التناقضات في زمن التناقضات. الكتاتيب القرآنية تغلق ولا يرخص لها و مهرجأنت الفسق و الفاحشة يتم تشجيعها.ترى من المسؤول عن الحقل ء ؟ هلاهم لا أكومة الاسلامة ؟ لم نعد نسمع رأي ا لعلماء هل هم لا زالواا على قيد الحياة ؟ إنهم هم ورثة الأنبياء ما لم... كل ما يساهم في نشر الرذيلة مرحب به و كل ما أوصى الشرع يحرمونه تحت طأئلة إلصاق التهم.اللهم إن هذا منكر. قال تعالى اتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة.. و قال "وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ﻹسقوا فيها فحق عليها العذاب فذمرناها تدميرا" أيها المترفين اتقوا الله الذي إليه ترجعون
مقبول مرفوض
1
2015/06/02 - 06:47
5 | عبدالله
لا اسي مهراز وخيزو بلامتنافق ادشي كاين واقع في المغرب وفي جميع بلاد العالم منقبل مايدزاد بات عيوش و الماجدي
مقبول مرفوض
0
2015/06/02 - 08:48
6 | المواطن الحقيقي
اقفل فمك
الزمزامي خارج التغطية. كل الخرجات الاعلامية للزمزمي كانت فضيحة فلو سكت لكان خيرا لنا وله. فلا داعي للتذكير لفتاويه. والتي حسب رايي هي من جلبت موازين و الزين و فيمن. فلما نسمع فتواه الجنسية نفهم ان جزء من دماغ العالم يوجد بين رجليه كما ان عيوش و غيره سيفهمون ان النوازل التي تصيب المغاربة تحتاج لفيلم لتوسيع النقاش. اتسال و اسائل فقيه النوازل هل تعرف لمذا تعرت الفتاتين ام تتحدث دون تفكير.
مقبول مرفوض
0
2015/06/03 - 03:36
المجموع: 6 | عرض: 1 - 6

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة