عامل مكناس ينتصر للمواطنين ضد سائقي الطاكسيات ويقرر اللجوء إلى القضاء

الله يكثر من امثاله غامل ليس له مثيل برافو

كل الشكر للسلطة المحلية وعلى راسها السيد العامل المحترم الذي يتابع باهتمام بالغ ما يقوم به اصحاب الطاكسيات الكبيرة من زيادة في الاسعار . حان الوقت لردع كل من تخول له نفسه رفع التسعيرة وضرب القدرة الشرائية للمواطن . فاصحاب هذه الطاكسيات وخاصة في الاعياد يرفعون التسعيرة دون رقبة تذكر حان الوقت لاقافهم عند حدهم وردعهم ليكون عبرة لباقي المدن . شكرا للسيد العامل المحترم وعلى من يستعمل هذا النوع من المواصلات ان يتقدم بشكاية في الموضوع مع تسجيل الوقت ورقم السيارة .

لست من مستعملي هذه الوسيلة للتنقل الا قليلا ولكن، حان الوقت ان تتخد السلطات الإدارية او المنتخبة الإجراءات اللازمة لإيقاف مثل هذا العبث الذي يشكل ربما النقطة التي ستفيض الكأس، المواطن دائماً هو الحلقة الضعيفة والمستهدفة من قبل عصابات النقل بكل أصنافه من حافلات او سيارات الأجرة الصغيرة والكبيرة، مع الأسف تقف السلطات دائماً موقف المتفرج ولا تستطيع ان تتخذ الجزاء المناسب لكل من سولت له نفسه المساس بالقدرة الشرائية للمواطن البسيط والمضطر الى استعمال وساءل النقل العمومية، وعلى كل من يرى نفسه من اصحاب السيارات العمومية للنقل ان مدخوله غير كافي ان يبحث عن عمل اخر عِوَض سرقة جيوب المواطن المقهور أصلا،

واخيرا ضهر عامل يفكر في مصلحة المواطنين عكس جل عمال واقاليم المملكة الدين فضلوا الحياد والخنوع الى ثقافة ماشي شغلي وبهده المناسبة نوجه تحية عسكرية الى السيد عامل مكناس الدي تفاعل مع صرخة اامواطنين ضد عصابة نقابة التتكسيات التي عاتت في اﻻرض فسادا ونتمنى من السيد عامل اقليم افران ان يفعل مثل عامل مكناس في مراقبة تسعيرة ارباب التاكسيات باﻻقليم الدين تجبروا على المواطنين وكدلك السلطة ان ساكنة جماعة عين اللوح وسبدي المخفي تعاني من فرعونية ارباب التاكسيات والزيادات التي ﻻترحم المواطنين واسدها في المناسبات اادنية علما ان ساكنة عين اللوح وسيدي المخفي رفعوا ملتمسا لتخصيص طوبيس دهابا وايابها يربط بين ازرو الى عبن اللوح مرورا بجماعة تكريكرة وسيدي المخفي مما سيخفف من عنترة ارباب التاكسيات وهو مطلب ملح لتخفيف معاناة اامواطنين وكبح جماح التاكسيات وﻻزالت ااساكنة متشبة بهدا المطلب فعمالة افران هي ااوحبدة ربما باامغرب التي ﻻيوجد بها طوبيس في احتقار تام للمواطنين ونتمنى ان تصل الرسالة الى من يهمه اﻻمر

سائقو الطاكسيات يجب إعادة تربيتهم و من لا يليق يُطرد من المهنة

العامل تحرك عند أصحاب الطاكسيات لمادا لم يدهب الى الدواوير والقرى الفقيرة لمادا لم يدهب الى مدينة ويسلان ويرى التسيب في الجماعة الحضرية لمادى لم يدهب الى الاسواق القروية ويرى الطاحين لمدعم يباع امام اعين السلاطات في الاسواق

يجب على الحكومة خصخصة النقل و فتح الأبواب للشركات لضم جميع وسائل النقل بجميع اصنافه

هدا ما نريده من المسؤولين، هو حماية المواطنين من كل ما يمكن ان يضر بهم

المواطن من حقه ان يعارض الزيادة في التسعيرة والعامل البطل الهمام المسؤول الفريد الدي ينصت للمواطن ويسهر على خدمته من حقه هو أيضا ان يعارض كما أن السائق بدوره من حقه الزيادة في التسعيرة باعتبار أن سلعته التي يشتغل بها زادت أثمنتها بدون أن ينبري لها أحد محتجا أو موبخا أو مانعا أياها بسلب هامش ربح مهم باقرارها تثمين المحروقات وحسبنا الله في كل مسؤول يستعمل القانون لزجر الضعفاء وجعله طريقا للتجارة بالشعب وفيه من أجل مصالح شخصية

شكرا السيد العامل احنا كنستعملو التاكسي 8مرات في اليوم غذي نخدمو هي على الطاكسي الله ياخذ الحق

لماذا لا يتخذ مثل هذا القرار اشجاع ضد ارباب محطات الوقوذ.?