الرئيسية | قضايا المجتمع | العلمي بعد خسارة رهان المونديال: سننجز المشاريع التي سطرناها في ملف الترشيح

العلمي بعد خسارة رهان المونديال: سننجز المشاريع التي سطرناها في ملف الترشيح

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
العلمي بعد خسارة رهان المونديال: سننجز المشاريع التي سطرناها في ملف الترشيح
 

 هنأت لجنة ترشيح المغرب 2026 ثلاثي أمريكا الشمالية (الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، المكسيك) الذي نال شرف تنظيم كأس العالم 2026، خلال المؤتمر ال68 للفيفا، مؤكدة عزم المغرب على مواصلة مساره بتنفيذ المشاريع المسطرة ضمن الملف المغربي.

وأشارت لجنة ترشيح المغرب في بلاغ لها اليوم الأربعاء إلى أنه بعد اختیار الترشح الموحد الثلاثي لتنظیم كأس العالم لكرة القدم 2026 من قبل مؤتمر الفیفا، الذي انعقد في موسكو یوم 13 یونیو 2018، فإنها تتقدم بالتهنئة للملف الثلاثي لدول أمریكا الشمالیة وتتمنى لهم حظا سعیدا.

وأضاف البلاغ أن لجنة الترشیح المغربي تتقدم بجزیل الشكر للبلدان التي صوتت لصالح ملف المغرب، كما تحیي جمیع الفعالیات التي شاركت بنكران للذات في حملة المغرب 2026.

وأكد المصدر ذاته أن رئیس لجنة ترشیح المغرب، مولاي حفیظ العلمي، شدد على أن "المغرب فخور بقیامه بحملة بحملة ملتزمة وأخلاقیة تتماشى تماما مع قواعد ودفتر تحملات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فیفا) وتحترمها. وقد أثبت المغرب مدى قدرته الكبیرة على تنظیم بطولة في كأس العالم، والتي ستشهد لأول مرة مشاركة 48 فریقا، استجابة لشروط الفیفا الجدیدة". وأشار البلاغ إلى أنه في ظل القیادة المستنیرة لجلالة الملك، فإن المملكة المغربیة مصممة على مواصلة مسارها "وسوف یتم إنجاز المشاریع التي سطرناها في ملف الترشیح. وقد قمنا بإدارة هذا الترشیح، بروح ریاضیة وسنواصل طریقنا بنفس الروح".

من جهته أوضح رئیس الجامعة الملكیة المغربیة لكرة القدم، فوزي لقجع، أن "المغرب یتشرف بتقدیم ملف قوي تعتبر كرة القدم مركز اهتماماته وشغله الرئیسي، وذلك من أجل كأس عالم أصیل ومربح ویخلف إرثا قویا". وفاز الملف المشترك بين الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك بشرف تنظيم نهائيات كأس العالم 2026 الذي سيعرف لأول مرة مشاركة 48 بدلا من 32 حاليا، بعد حصوله على 134 صوتا، من أصل 203 مقابل 65 للملف المغربي.

مجموع المشاهدات: 2606 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (1 تعليق)

1 | المهم
الاكاذيب
تتمة الإنجاز يجب ان تبدأ من الجدر يعني التربية و الاخلاق و تكوين شباب مُتَخلَّق و متعلم يحب وطنه و ان تكون لنا إدارة واعية بالمسؤولية توفر جميع المرافق الاجتماعية و التنموية و البنية التحتية من مدارس و معاهد و مستشفيات و طرقات و ملاعب مختلفة يستفيد منها جميع الشباب و في كل الأحياء تخدم مصالح البلاد و العباد و من تم نبدأ في التفكير في احتضان ملتقيات دولية في ألعاب القوى و كرة القدم و السلة و كرة الطائرة و مرة اليد الخ ، اما نحن نفتقر الى ابسط الأشياء في الرياضة و ننافس أمريكا و كندا و غيرها من الدول التي تقدمت علينا بقرون
مقبول مرفوض
2
2018/06/13 - 02:16
المجموع: 1 | عرض: 1 - 1

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة