عضو شبيبة البيجيدي الذي دعا إلى قطع رؤوس معارضي بنكيران في موقف حرج بعد احتمال اتهامه بالإرهاب

اول حاجة الى كانت نية البوجادة حسنة عليهم تعليق عضويته ثم بعد ذلك التحقيق معه و احضار طبيب نفسي مختص حيت هاد الدعوات بفصل الرؤوس راه ماساهلاش

فكر داعشي يجب التحرك بسرعة لتطويقه ... كلام خطير انا اقول أن الباجدة يتمسكنون حتى بتمكنون من الدولة الخطر على القادم على البلاد والعباد

هاد الشخص إرهابي بإمتياز يحمل الفكر الارهابي ملي بغى يقطع رؤوس ناس تتعارض مع اسي بنكيران. لازم من المحاكمة العاجلة ديالوا وهدا يبين الفكر الدفين لحزب العدالة والتنمية اي سياسة فيها معارضة اول مرة تسمع بحزب يقطع راس الناس مكفاهومش هاد الرؤوس المقطوعة تحت الفقر

واش كاين سيبة نهار شد بن كيران ولات البلاد كولها فضائح واش ولا كرسي زوين مبقاوي تماسيح سيرو فحالكم مغاربة جميعا متيدهشروش تتقلب مندابة علي عطف سيدك مول شكلاط

كاد أن يقع هذا في المغرب لولى فطنة صاحب الجلالة نصره الله وأيده لأن الكثيرون منهم كانت لديهم نفس الفكرة قبل صعود بن كيرانهم للحكم

اشداك اولدي كالس مع راسك ارا نكتب نبين راني كانموت على الحزب وهاذ المرحلة حرجة و لكن مزيان التضحية غادي يعلقو تصويرتك في الحزب ايقول ضحية حرية التعبير اتولي مشهور

قصة الجدي الحادك هو انه كان جدي كثير الحركة براسه يمينا وشمالا الى ان استقر قرنه في مئخرته فلم يقوى على اخراجه منها

إن صدق الخبرأعلاه،فهدا يعني أننا دخلنا منعرجا خطيرا لاقدره الله،و البلد مقبل على انتخابات تشريعية،فكيف يمكن لفكر أو مجموعة سياسية أن تختزل السلطة في البلد بإسمها،و تقول إما معي أو ضدي،و بشكل أصح إما نحن أو الفوضى،هدا تهديد مباشر و صريح للسلم الأهلي في المغرب،المغرب داءما كان و سيظل متعدد الإنتماآت الدينية و السياسية و العرقية،و البلد يتسع للجميع، و الله يهدي هؤلاء السياسيين سواء من هده الفءة أو غيرها.حفظ الله المغرب بلدا و شعبا و ملكا.

يجب محاكمة هذا الداعشي. والحكم عليه باقصى العقوبة.

انه ليس حزبا بل تنظيما ارهابيا مادام اعضائه يدعون الى فصل الرؤوس

شاب في مقتبل العمر متهور ومندفع أنصحه بمراجعة ذاته.المغرب دولة مؤسساتية إن كلا منا قطع رأس من خالفه الرأي ذهبت هيبة الدولة وعدنا إلى أيام السيبة وقطاع الطريق.أنصح كل الإخوة أن يزنوا ما يقولون وما يكتبون وأن يتعاملوا مع من خالفهم الرأي بالنضج.

هاد الشخص إرهابي بإمتياز يحمل الفكر الارهابي ملي بغى يقطع رؤوس ناس تتعارض مع اسي بنكيران. لازم من المحاكمة العاجلة ديالوا وهدا يبين الفكر الدفين لحزب العدالة والتنمية اي سياسة فيها معارضة اول مرة تسمع بحزب يقطع راس الناس مكفاهومش هاد الرؤوس المقطوعة تحت الفقر

ce Mr est sûrement un membre de DAICH sans aucun doute parceque préconiser la mort et la decapitatioñ des têtes c''est purement le vocabulaire des terroristes d'al baghdadi.Mr hamouchi a suivre avantvqu'un malheur arrive.celui la il cache des choses secrètes .

بعد السدج تعرفوا على ما يسمى بالشخصيات و ظنوا انهم قطعوا الواد و نشفوا رجليهم و انهم اصبحوا فوق القانون. و الواقع ان القانون لا يحمي المغفلين. أراد أن يقطع الرؤوس و لكن سي قطع دابره. أ لا يعلم أن ملكنا هو حامي الضعفاء من التسلط؟

ذاك الغصن من تلك الشجرة

كل اناء بما فيه يرشح و لعنان لسانه بالكلام يسمح و للمشروع الاستئصالي لاخوانه يصرح و ينصح هذا قليل من الكثير يترنح هذا ناطق لما يدبر في الخفاء ، ما كل فرد منكم يتكلم من فراغ لكن لا تنسوا ان المغرب قلعة على اسوارها تحطمت احلام من وقفوا على الحدود و من بهم تستأسدون خابت قوتهم باعتى بما لهم من العتاد و المكر و الجهود و التاريخ يشهد فانا مغربي كباقي المغاربة ليس لنا تجاه وطننا الا الاخلاص لا الجحود . اليس الوقت مناسب لسن قانون الاعدام لمن دعا الى الارهاب ؟؟؟؟

لماذا لم يحتل العثمانيون المغرب ؟ وصل العثمانيون في أواسط القرن 16م الى الحدود الشرقية للمغرب وأخذوا يتطلعون الى التوسع في المغرب الأقصى وضمه الى امبراطوريتهم التي شملت كل بلدان المشرق العربي وشمال افريقيا . وفي المقابل ، كان السلطان المغربي ( محمد الشيخ السعدي) يعتبر أنه أحق بالخلافة الاسلامية من العثمانيين ، وحاول أن يطردهم من شمال افريقيا ، حيث قام بحشد 30000 رجل، بقيادة ابنه محمد الحران، وقام بفتح مدينة تلمسان سنة 1551م بعد لجوء اخر السلطان الزيانيين في الجزائر للمغرب، ثم واصلت الجيوش المغربية تقدمها إلى قلعة العثمانيين مستغانم المحصنة، لكنهم فشلوا في الاستيلاء على المدينة.ونجح العثمانيون في صد الهجوم المغربي بقوة مؤلفة من الكتائب القبلية والإنكشارية العثمانية .وقام العثمانيون فيما بعد باسترداد مدينة تلمسان من المغاربة. وتمكنت جيوش العثمانيين من احتلال فاس ، لكن السلطان المغربي (محمد الشيخ السعدي) سرعان ما استعاد المدينة . على اثر ذلك حاول العثمانيون ضمان تبعية المغرب لهم بأسلوب آخر ، حيث أرسل السلطان العثماني رسالة الى السلطان المغربي يدعوه فيها الى الدخول في التبعية للخليفة العثماني ،وأن يضع صورة سلطان العثمانيين ( سليمان القانوني) على العملة المغربية وأن يخطب باسمه في المنابر. غضب السلطان المغربي غضبا شديدا وصاح في وجه رسول أسطنبول وهدد بالزحف نحو الولايات العثمانية في الشمال الافريقي حتى مصر ، (( فلما وصل الرسول الى تارودانت اجتمع بالسلطان ودفع له الكتاب ، ولما قرأه ووجد فيه طلب ذكره على المنابر وعلى السكة ، قام وقعد وأبرق وأرعد وأزعج الرسول ...فلما طلب الجواب قال له" لا أجيب سلطان القواريب الا اذا كنت بمصر ومنها أكتب جوابه ")). ((سلم على أمير القوارب سلطانك وقل له أن سلطان المغرب لابد أن ينازعك على محمل مصر ويكون قتاله معك عليه إن شاء الله ويأتيك إلى مصر والسلام )) ويقصد ب( سلطان القواريب) سلطان الأسطول ، لأن الدولة العثمانية كانت دولة بحرية تملك أسطولا بحريا عملاقا ، ويقال أن محمد الشيخ وصف سليمان القانوني بسلطان الحواتة ، أي صيادي السمك. وأمام رفض محمد الشيخ الرضوخ لطلب العثمانيين دبروا مؤامرة لاغتياله ، حيث جاء اليه بعض الأتراك وخدعوه بأنهم موالين له ، فتسللوا الى معسكره وقطعوا رأسه وحملوه الى أسطنبول حيث علق هناك فوق باب المدينة مدة من الزمن.ثم أرسل العثمانيون حملة عسكرية لغزو المغرب ، تصدت لها القوات المغربية بقيادة السلطان عبد الله الغالب واضطرتهم الى الانسحاب بعد انتصار باهر على العثمانيين في معركة وادي اللبن. وحافظ المغرب على استقلاله من الحكم العثماني ، وفي نفس الوقت كانت الجيوش المغربية تصد الخطر الاسباني والبرتغالي القادم من جهة البحر ، حيث حققت نصرا باهرا في معركة وادي المخازن الشهيرة ، تلك المعركة التي حققت للدولة المغربية هيبة بين القوى المهيمنة آنذاك على حوض البحر المتوسط. مما جعل الدولة العثمانية تعلن على لسان السلطان سليمان القانوني احترامها لاستقلال المغرب خصوصا بعد أن جهز أحمد منصور الذهبي حملة لاكتساح ايالات شمال افريقيا بعد أن علم بتامر العثمانيين