بالفيديو:تصريحات صادمة لزملاء التلميذ المقتول بقلعة السراغنة وهذه صورته قيد حياته

ادارة المؤسسة و موظفيها غاءبوون.... الامن و الاسعاف ايضا.... بلاد كحلة.

ياللكارثة!!!!!!!! الى اين ياوطني؟؟؟؟؟؟؟

التلامذ جايين الامتحان بالاسلحة البيضاء!!!!! المراقبين محتاجين تعويض عن المخاطر د الحراسة ماشي غير المديرين اللي يشدو تعويضات.

انها النتيجة الحتمية للمخططات الجهنمية للقضاء على كل ما من شأنه أن يرفع مستوى التعليم أو على الأقل الحفاظ على المكتسبات السابقة بعد الاستقلال إذ تم تمييع كل شيء بنيات تحتية متآكلة تجهيزات منعدمة ومناهج ارتجالية ونقص مهول في الموارد البشرية وحين يقررون " إصلاح " التعليم يغيرون المقررات من سيء إلى أسوء دون استشارة الفاعلين الحقيقيين : الأساتذة الذين يعتبرون الحلقة الضعيفة في العملية التعليمية زد على ذلك سياسة تنجيح التلاميذ دون ان يستحقوا ذلك ليس لسواد أعين التلاميذ ولكن لأن الدولة لا تقوى على السماح للتلاميذ بالتكرار عملا بالمثل الشعبي " سير بلاصتك احسن منك ! " ولأنها عاجزة عن توفير حجرات دراسية إضافية بل أدهى من ذلك تعمل الدولة على هدم إعداديات ومدارس بناها الاستعمار ( إعدادية ابن طفيل بالدار البيضاء نمودجا...) رحم الله جلالة المغفور له الحسن الثاني حين عاتب على وزارة التعليم تسميتها بوزارة التربية الوطنية إذا لم تكن تقوم بواجبها التربوي وفي نهاية المطاف " الله يجعل ذنوب أولادنا وجميع أبناء الوطن في رقابكم !" وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم أيها القائمين على شؤون التعليم !!!!

انها النتيجة الحتمية للمخططات الجهنمية للقضاء على كل ما من شأنه أن يرفع مستوى التعليم أو على الأقل الحفاظ على المكتسبات السابقة بعد الاستقلال إذ تم تمييع كل شيء بنيات تحتية متآكلة تجهيزات منعدمة ومناهج ارتجالية ونقص مهول في الموارد البشرية وحين يقررون " إصلاح " التعليم يغيرون المقررات من سيء إلى أسوء دون استشارة الفاعلين الحقيقيين : الأساتذة الذين يعتبرون الحلقة الضعيفة في العملية التعليمية زد على ذلك سياسة تنجيح التلاميذ دون ان يستحقوا ذلك ليس لسواد أعين التلاميذ ولكن لأن الدولة لا تقوى على السماح للتلاميذ بالتكرار عملا بالمثل الشعبي " سير بلاصتك احسن منك ! " ولأنها عاجزة عن توفير حجرات دراسية إضافية بل أدهى من ذلك تعمل الدولة على هدم إعداديات ومدارس بناها الاستعمار ( إعدادية ابن طفيل بالدار البيضاء نمودجا...) رحم الله جلالة المغفور له الحسن الثاني حين عاتب على وزارة التعليم تسميتها بوزارة التربية الوطنية إذا لم تكن تقوم بواجبها التربوي وفي نهاية المطاف " الله يجعل ذنوب أولادنا وجميع أبناء الوطن في رقابكم !" وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم أيها القائمين على شؤون التعليم !!!!

انا لله وان اليه راجعون واش كنكوزو امتحان او حنا في حرب العصابات

وحوش ضالة في المدارس

واش انتم ما ربيتوا ولادكم وكتلصقوها فالمدرسة