ايقونة الاجرام بدرب غلف في قبضة رجال الامن بعد اطلاق 8 رصاصات‏

وجب تطبيق الشريعة الإسلامية و إلغاء العفو الملكي الذي يخرج به المجرمين الذين يروعون الناس

أودي ها العيد الكبير جاي او يخرج بعفو ملكي ...بلادي بلاد .

filmagha l9adima feltosawibo almosadas nahwa raes walaysa rijl

ana mafet walo almogerme tatobih sebitar wamra miskina hiya waledha tagerte iseaafe ?

نشاهد في الصورة ان رجال الامن يحيطون به واعطاء الاهتمام لهذا المجرم الذي انشر الرعب في البيضاء ، كان علي رجال الامن تصفيته في ساحة اجرامه بدل صرف الالاف الملايين عليه التي للمغاربة المخلصين في حاجة ماسة اليها والذين لا يعير لهم اي اهتمام .

نعم انتظروا لحظة ايداع هذا المجرم في المستشفى فاول من سيزوره هي رىيسة اللجنة الجهوية لحقوق الانسان جهة الدار البيضاء العانس شميسة رياحة لتطمىن على سعادة المجرم وتوصي به خيرا عند الطاقم الطبي فيما نفس العانس الحقوقية سوف لن تكلف نفسها زيارة العاىلة الضحية بدرب غلف. لان الحقوق في المغرب محصورة فقط في المجرمين والقتلة اما الضحايا فليسوا بمغاربة وحتى رجل الامن الذي عرض حياته للخطر عند القاء القبض على هذا المجرم ليس بمغربي. المجرمون فقط هم الوحيدين الذين يستحقون الحقوق والاهتمام اقول من هذا المنبر لعنة الله على الحقوق والحقوقيين الى يوم الذين. كما اطالب بتطبيق الشريعة الاسلامية فهي الخلاص لامثال هولاء القتلة الذين يروعون حياة الامنين حتى في منازلهم

في كل دول العالم يتم التعامل مع الاجرام والمجرمين بصرامة كبيرة حفاضا على سلامة الاشخاص والممتلكات في المغرب يتم احتضان المجرمين بالرعاية اللازمة من قبل المجلس الوطني لحقوق الانسان مكرسا كامل وقته وجهده للعناية بالمجرمين وقطاع الطرق بالسجون بدعوى حقوق الانسان فاذا كانت للمجرم حقوق فاين حقوق ضحيته شرعا المجرم لا حقوق له لانه اعتدى على حقوق الغير في المغرب الحقوق بالمعكوس تعطى بغير حساب للمجرمين في حين يعاني الضحايا في صمت ولا احد من المتشدقين بالحقوق سال عنهم يسالون فقط عن احوال المجرمين بالسجون. معادلة لا توجد الا في المغرب حيث تجارة حقوق الانسان زاهرة وانا انادي بثورة ضد الحقوقيين بكامل اطيافهم لانهم يشجعون الاجرام والمجرمين كما ان لا احد من المغاربة فوض لهم امر الدفاع عن حقوقه وانا واحد منهم. عودوا الى منازلكم واهتموا بابناىكم فلسنا في حاجة لخدماتكم يا من تتاجروا في حقوق الانسان

في المغرب كل من لم يجد شغلا اصبح حقوقيا حتى اصبح الحقوقيين اكثر من الشعب. اتساءل داىما وباستغراب كيف تناصر جمعيات حقوق الانسان المجرمين بالسجون وخارجها في كل زمان ومكان لماذا تكرس كامل اهتمامها نصرة للمجرمين. هل اكتفى المغاربة وارتووا حقوقا ولم تبق الا حقوق المجرمين اين حق الشغل حق التطبيب حق الحياة ام ان كلمة حقوق الانسان معناها حقوق المجرم ياسادة انكم باهتمامكم المبالغ فيه بحقوق القتلة وقطاع الطرق تفرخون الاجرام. القانون واضح فاحترموا الاجهزة الامنية ولا تبخصوا عملها.وتعادونها لاسباب غير مفهومة نعم الحقوقي يكره الشرطي بدون سبب فقط لانه شرطي. اما المجرم فله مكانة عظيمة عند الحقوقي. وليعلم الجميع لو تم تطبيق شرع الله وقطعت الايادي واعدم قاتلو النفس بغير حق لارتاحت الامة ولشعرت بالامن والطمانينة انذاك سوف لن يجد الحقوقيون ما يفعلون وسيعودون الى منازلهم خاىبين الموت لكل مجرم عكر حياة البسطاء الموت لكل حقوقي باع نفسه رخيصا نصرة للمجرمين

نعم لماذا تتسابق جمعيات حقوق الانسان على السجون دعما للمجرمين بها لماذا لا تهتم اطلاقا بضحايا هولاء المجرمين فكم من فتاة اغتصبت وكم من طفل لعبوا ببراءته وكم من ارملة بقيت بلا معيل. تهتمون بقاتل زوجها في السجن ولا تهتموا بها ماهذا اهذه الحقوق حقوق المجرم فقط. امريكا نفسها لا تتراخى مع الاجرام. تتعامل معه بصرامة ومازال الاعدام معمول به حماية لحقوق الضحايا اما في المغرب فهناك عوانس حقوق الانسان يحتلن بلاطوهات التلفزة مصرات على الغاء عقوبة الاعدام مقدمات لافكار سخيفة. للرياضي والسيوري ًالجامعي وبنعبدالله وامين وغيرهم اقول. ما احدا من المغاربة كلفكم بحماية حقوقه فانتم مجرمو الحقوق لانكم تنصروا المجرمين ضد الشعب وهذا موجود فقط في المغرب ابتعدوا عنا واذا لم يرق لكم المغرب كما هو ارحلوا عند مدعميكم بالمال حتى انسلختم عن عقيدتكم وانسانيتكم

كون نيشو مزيان و جاو دوك الرصاص فالراس باش يتهنا الجميع منو على كل حال داب يخرج من الحبس و يدير جرائم اعظم

policiers policières vous aviez pas le choix que de tirer vu l arsonnal en leurs possions

كل هذا الاجرام والترويع وترى من الحقوقيين من يدافع عن هذا المجرم. فلعنة الله على كل الحقوقيين بالمغرب من اليمين الى اليسار انهم مجرد تجار للحقوق يتسابقون على الندوات والابواق طلبا للدعم المالي الداخلي والخارجي. انها حرفتهم المذرة للمال ال للعيش الرغيد ويضحكون على الشعب المجرم مجرم ويستوجب ان يواجه باجرامية اكثر منه لا ان تكافووه بالاكل الجيد والدواء المجاني بالسجون. المجرم يجب ان يودي ضريبة اجرامه في حق الشعب الاعزل. لا ان ياكل مال المغاربة بالسجن. المجرم يجب ان يعذب كما عذب الناس ومن ينادي من الحقوقيين بعكس ما اقول. اقول له خد هذا المجرم لدارك واكرمه وزوجه بنتك او اختك حتى اما ان تنوب عنا في معالجة مشكل الاجرام فهذا امر يهم الشعب ويلزم استفتاء في التعامل مع المجرمين والقتلة الذين يعيثون فسادا في البلد بذعم مفضوح من كل حقوقيي هذا البلد الامين