في البداية لو كانت النية الصلاة في البيت الاقصى لوجه الله ما اخذ لنفسه صورة للتباهي بها على شبكة التواصل الاجتماعي دعاية للتطبيع مع الكيان الاسرائيلي . ارى انه يتعين على الاجهزة الامنية تقفي اثره بحيث لا يستبعد احتواؤه من طرف الاستخبارات الاسرائيلية لكونه خزان معلومات غيره من السياسيين وينشط بالخارج اكثر من الداخل بحكم كثرة سفرياته وتقربه من البارونات بصفة خاصة والجالية بصفة عامة باوربا
عدد التعليقات (1 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟