الرئيسية | شاشة أخبارنا | مشاركة المغرب في "عاصفة الحزم" على فرانس 24

مشاركة المغرب في "عاصفة الحزم" على فرانس 24

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font

مجموع المشاهدات: 4192 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (3 تعليق)

1 | mohamed
ان كان غيرة على ديننا
تم الغاء مقولة اتفق العرب على الا يتفقو ان شاء اللة مكة على رؤوسنا حتى اخر قطرة من دمنا صحيح اني لست متابعا لسياسات فانا انسان فقيز دو مشاكل دنيوية اجتماعية تلهيني عن مداومة تجديد معلوماتي عن عالمي العربي و الاسلامي ولكن عند تجديد معلوماتي فان اميز بدجيهيا صحيح عن الخطء اريد ان اسال هل تعرفون ماهو المنطق لا اضن انكم تعلمون ادن اقفلو السنتكم وقرؤ بين سطور ترون المنقق فتعرفون كن انتم جهلاء يامن تقولون انكم سياسيون باحتون اختلط عليكم العلم لتحسبوها وتحللوها من غير قاعدة اولينة مبدئية1+1=2 شيئ غير هاد هل تعوفون احسن لي ان ابرم سيجارتي الكتامية وادهب الى اليوتوب لانني اختلط علي الحابل بالنابل وقد يتعكر مزاجي افهموني فنحن نيام فقط ولسنا موتى.........................هل تعرفون حياة الشوارع يعني انسان بدود دخيرة تعيشه 48ساعة مع دلك انا موجودبكم ان لم تكونو ادن انا في كابوس لم اكتب شيئا مند مدة عادة لا اتجاوز كلمة او كلمتين 2015 بداية التاريخ لا تنسو دلك وسلام عليكم
مقبول مرفوض
0
2015/03/31 - 01:34
2 | المحلل
غمطه تغميطا
غميميط استطاع أن يغمط محاوره الذي لم يجد ردا سوى أنت تتجول في باريس، هل هذا جواب واحد يسمي نفسه محلل سياسي
مقبول مرفوض
0
2015/03/31 - 11:47
3 | Adil
France 24 = DRS
Le ghmimit a été soutenu par le pauvre présentateur pour dominer le débat sans jamais laisser le temps à Manar pour répondre ... LE débat est dirigé depuis les coulisses ... Le pauvre ghmimit ne peut rien dire sauf montrer qu'il déteste son pays pour l'argent sale. Il a brandit des slogan de feu mouvement 20 fev. de toute facon l'AMDH est contre le maroc et les marocain sous couvert de droits de l'homme... pour les dollars algériens. Pathétique.
مقبول مرفوض
0
2015/03/31 - 04:09
المجموع: 3 | عرض: 1 - 3

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

شاشة أخبارنا

مقالات ساخنة