الأروبيون يعتزون بلغاتهم ويشرفونها في المجامع واللقاءات ولايتكلمون لغات غيرها حتى وإن كانوا يتقنون لغة البلد الذي يزورونه.وهذا دليل على استقلالية هذه الدول وعدم تأثرها بلغات الأمم الأخرى .على عكس المسؤولين المغاربة الذين يستهينون باللغة العربية ولا يدرون أنها أفضل لغة في العالم وأنها لغة الله ولغة القرآن لتي هم ملزمون بنشرها وأن لاأحد سيلومهم إن هم تكلموا بها . التخلي عن العربية وعن الأمازيغية هو استخفاف بلغتي البلاد الرسميتين اللتين تجسدان هوية المواطن المغربي وتؤكدان على استقلاله وعلى وحدته .
عدد التعليقات (1 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟