كل الشكر للسيدة المستشارة المحترمة لاثارتها قضية الترقي بالسهادة ولكن مع كامل الاسف جاء رد السيد الوزير وكما كان متوقعا شافيا كافيا وكأن لسان حاله يقول انتهى , لقد استفاد من استفاد وكفى, الترقي بالشهادة كان فرصة استثنائية ومرت الى غير رجعة
قمة اللامبالاة عندما يصبح الموظف المظلوم لايعرف نفسه ويكون المسؤول هو الوصي الذي يحدد بدلا عنه مدى ومستوى قهره
السؤال هو لماذا يظل البؤس يلاحق العديد من الموظفين كأنهم لا يستحقون ابسط حقوقهم عن الواجبات التي يؤدونها . فالى متى ستظل هذه السلاليم و الاجور الوضيعة هي قدرهم في ظل سياسة اغلاق الابواب .
عدد التعليقات (2 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟