" جزائرية : " الجزائريون هم من بنوا الاندلس وشيدوا قصر الحمراء

عندما احتلو المغاربة الأندلس لم تكن هناك دولة اسمها الجزائر

les algériens ne sont connus dans le monde que depuis la venue de zidane

That's not true Algeria didn't even exist that time hhhhhhh

سمعت مواطن جزائري في المسجد الحرام وهويحكي لسعودي ان فتح الاندلس كان على يد الجزائريين وان طارق بن زياد جزائري وان المسافة الفاصلة بين الجزائر والاندلس لا تتجاوز ساعة واحدة بالطائرة ولكن شعرت بان السعودي كان ملما بالموضوع ويعرف ترهات الجزائري فانصرف بدعوى تجديد الوضوء والعودة ولم يعد

الاخت راها على صواب منين قلت حنى لبنينا الاندلس, حيث ان الاجداد الاوائل دياولهم مغاربة والجزائر لم تكن انداك موجودة على الاطلاق, فهى صنعية فرنسا خلال القرن العشريين, لا حول ولا قوة الا بالله ,ختنا الجزائرين الله يرضبيكم, براك من طنز لعكرى, ا لكدوب الخاوى

وهم من بنوا الأهرام وسور الصين والحدائق المعلقة ببابل ... وشيدوا ثمتال الحرية بأمريكا ووووو... واش هده هي علامات الزهايمر ؟

بعد أن ولَّى الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك قائده موسى بن نصير على المغرب ، استطاع أن يفتح طنجة ، وترك بها حامية يقودها مولاه طارق بن زياد ، ومنذ ذلك الحين بدأ طارق يتطلع لفتح بلاد الأندلس التي لم يكن بينهم وبينها إلا خليج يسير ، وكان ميناء سبته هو أقرب المدن إليه ، وكان حاكمها هو الكونت يوليان الذي كان نائباً للإمبراطور البيزنطي لذريق حاكم طليطلة ، ولكنه تحرر من سلطان الدولة البيزنطية ، وأصبح كالحاكم المستقل في سبتة وما حولها ، بسبب أحقاد كانت بينهما، وذلك أن لذريق اعتدى على عِرض ابنة يوليان بعد أن بعث بها إليه لتخدمه واستأمنه عليها. وقد استفاد موسى من هذه الخصومة وراسل يوليان حتى كسب وده ، وصار دليلاً لهم في تلك البلاد. وعندها كتب موسى بن نصير يستأذن الخليفة في أن يوسع دائرة الفتح لتشمل بلاد الأندلس ، فرد عليه الوليد بن عبد الملك قائلاً له : " خضها بالسرايا حتى ترى وتختبر شأنها ، ولا تغرر بالمسلمين في بحر شديد الأهوال"، فكتب إليه موسى مبيِّنا له أنه ليس ببحر خِضَمّ، وإنما هو خليج يبين للناظر منه ما خلفه " ، فرد عليه الوليد بأنه لا بد من اختباره بالسرايا قبل خوضه واقتحامه. فأرسل موسى رجلاً من البربر يسمى طريفاً في مائة فارس وأربعمائة راجل ، وجاز البحر في أربعة مراكب ، مستعين اً بيوليان ، وكان دخوله في شهر رمضان سنة (91هـ)، فسار حتى نزل ساحل البحر بالأندلس ، فيما يحاذي طنجة ، وهو المعروف اليوم بـ" جزيرة طريف " التي سميت باسمه لنزوله فيها ، فقام بسلسلة من الغارات السريعة على الساحل ، وغنم فيها الشيء الكثير ، ثم رجع سالماً غانماً ، وكان في ذلك تشجيعاً لموسى بن نصير على فتح الأندلس. وبعدها انتدب موسى لهذه المهمة طارق بن زياد ، فركب البحر في سبعة آلاف من المسلمين ، أكثرهم من البربر ، وتذكر الروايات أنه لما ركب البحر غلبته عينه فرأى النبي - صلى الله عليه وسلم - وحوله المهاجرون والأنصار ، قد تقلدوا السيوف ، وتنكبوا القِسيّ ، ورسول الله يقول له: " يا طارق تقدم لشأنك" ، ونظر إليه وإلى أصحابه وقد دخلوا الأندلس قدّامه ،0؁هب من نومه مستبشراً ، وبشَّر بها أصحابه ، ولم يشكوا في الظفر. ورست السفن عند جبل لا يزال يعرف حتى اليوم بـ " جبل طارق " ، وكان نزوله في رجب سنة (92هـ)، ولما نزل فتح الجزيرة الخضراء وغيرها، وبلغ لذريق نزول المسلمين بأرض الأندلس، فعظم ذلك عليه، وكان غائباً في بعض غزواته، فجمع جيشاً جراراً بلغ مائة ألف. وكتب طارق إلى موسى يطلب منه المدد ويخبره بما فتح الله عليه ، وأنه قد زحف عليه ملك الأندلس بما لا طاقة له به ، فبعث إليه موسى بخمسة آلاف مقاتل معظمهم من العرب، فتكامل المسلمون اثني عشر ألفاً ومعهم يوليان يدلهم على عورة البلاد ويتجسس لهم الأخبار، فأتاهم لذريق في جنده والتقى الجيشان على نهر لكة ، يوم الأحد لليلتين بقيتا من رمضان سنة (92هـ)، واستمرت المعركة ثمانية أيام، وأخذ يوليان ورجاله يخذلون الناس عن لذريق ويقولون لهم إن العرب جاؤوا للقضاء على لذريق فقط ، وإنكم إن خذلتموه اليوم صفت لكم الأندلس بعد ذلك"، وأثر هذا الكلام في الجنود فاضطرب نظام جيشه، وفر الكثير منهم، وخارت قوى لذريق ، لما رأى جنده يفرون أو ينضمون للمسلمين، وهجم طارق على لذريق فضربه بسيفه فقتله ، وقيل: إنه جرحه، ثم رمى لذريق بنفسه في وادي لكة فغرق ، وهزم الله لذريق ومن معه وكتب الغلبة للمسلمين. وبعد هذه المعركة توسع طارق في الفتح، وتوجه إلى المدن الرئيسية في الأندلس، ففتح شذونة ومدوّرة، وقرمونة، وإشبيلية،واستجة، واستمر في زحفه حتى انتهى إلى عاصمة الأندلس "طليطلة" وتمكن من فتحها، وحينها جاءته الرسائل من موسى بن نصير تأمره بالتوقف. ودخل موسى الأندلس في رمضان سنة (93هـ) في جمع كثير قوامه ثمانية عشر ألفاً، ففتح المدن التي لم يفتحها طارق كشذونة، وقرمونة، وإشبيلية، وماردة. وهكذا تُوِّجت هذه الانتصارات التي تحققت في هذا الشهر المبارك ، وكان لها أعظم الأثر في بقاء سلطان المسلمين في الأندلس لمدة ثمانية قرون من الزمان، أقاموا فيها حضارةً لم تعرفها البشرية كلها، حتى حل بهم داء الأمم قبلهم، وفشا فيهم التنازع والاختلاف والأثرة، فانشغلوا بأنفسهم عن أعدائهم، فحقت عليهم سنة الله التي لا تحابي أحداً: {ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين} (الأنفال:46).

لما انتم بنيتم الاندلس ،لماذا احتلكم العثانيون وبعدها فرنسا ؟ اين كانت الجزائر في تلك الفترة ؟ قبلها وبعها ،هل كانت موجودة الجزاير ؟

لاتلوموها ولومو النظام الذي يكذب عليها في المقررات الدراسية حتى أوهمها بانهم هم من فتح الأندلس وبنى قصر الحمراء والزهراء .هاهاهاها ومن نصر أهل الأندلس بعد سقوطها إثر النزاع الذي دب بين ملوك الطوائف وقبلهم الأمويين على الحكم ما أدى إلى طمع الافرنجة في أراضي المسلمين .أليس يوسف بن تاشفين المرابطي المراكشي هو من استطاع أن يقيمها حتى تحول حكمها مباشرتا إلى المغرب بعدما كانت تكم من الشام .وأدعوك إلى زيارة مراكش مدينة الملوك -كقبور السعديين وقبر يوسف بن تاشفين وقبر المعتمد بن عباد أحد ملوك الطوائف وكذا الكتبية التي بنيت عليها الخيرالدا .وماذا يوجد في الجزائر أليس قبور جنرالات فرنسا واللقطاء والعملاء والخونة

ادن فليشيدوا دولة الجزائر الحديثة...فالامكانيات الان متوفرة..و متطورة و العالم اصبح قرية صغيرة ...

اضغاط احلام .والنائم مرفوع عنه القلم حتي يستيقظ من نومه .

لا عليكم دعوها تتكلم ، الصيف فصل يشهد ارتفاع درجات الحرارة ، المسكينة لعل ضربة شمس أصابتها ، على أي أين هي الأندلس اليوم و أين نحن ؟...

نعم بنتها الجزائر ولكن في الحلم.

بما انكم بنيثم الاندلس و قصر الحمراء ادن اعطونا مخطوطة واحدة تدل على ذلك او رسالة واحدة تداولتموها مع بعض الدول المجاورة اقول لكم الحرائر لم تعرف الا بعد 1962 اين كانت حرائركم و انتم استعمركم المغاربة ماءات السنين ثم تبعهم الاتراك اكثر من 500 سنة او 600 سنة ثم بعد ذلك الفرنسيون اكثر من 130 سنة و اخيرا الحركيون اكثر من 50 سنة يا للهول

مافي حدود للغباء الجزائري. الله يحفظ تنتاقل العدوى لفيجيج و وجدة و السعيدية... يجب على السلطات تدارك الامر قبل أن يعم الغباء المملكة

و يقولون الكسكس و القفطان و البيتزا ...جزائريين ايضا

Le journaleux donne l exemple de la Turquie qui respecte et perpétue son architecture alors qu' il aurait pu citer le Maroc dont les artisans marocains ont perpétué à ce jour le style mauresque et la mosquée Hassan 2 en est la preuve vivante. Comme si citer le Maroc allait lui ecorcher la langue . Jalousie maladive.

سبحان الله كلما يمر الوقت تضهر الجازئر قزمة بينما يرقى المغرب الى الاعلى. كيف لبلد حكمه العثمانيون لقرون حتى اختلطت الانساب عندكم ليحل بعد دلك الفرنسيون 130 سنة فتطمسون كليا. لقد اصبحتم نكرة. الاصيل منكم هو من كان متعلقا بالامبراطورية المغربية والباقي خليــــــــط.

7 | wasiss اختك الجزائرية سافرت مع المحرم الى ارض الله المقدسة وفي شهر رمضان حيث تصفد الشياطين الا شياطين بوخروبة وقامت بتدنيش مكة المكرمة وفي شهر الصيام بالزنا وعندما اكتشف امرها القت بنفسها من اعلى فندق بمكة المكرمة هل تنكر هذا يا ابن المريولة - الشمس لا تغطى بالغربال يا اولاد جنود فرنسا - انتهى الكلام . - مريول أم كريم .- دولة زا.....ي . DZ

انا ايضا اوافقك الراي يا ابن بلد المليون ونصف المليون برديل .

Ça peut être juste car la moitié de l Algérie était marocaine

طيب انا مع كل المعلقين المغاربة لم تكن بلاد اسمها الجزائر و المغاربة هم من فتحوا الاندلس وهم الاشجع و الاقوي ، طيب اذا كنتم بهذه الصفات ما الذي حدث مع صخرة ليلي العالم كله شاهد عسكر اسبان يمسكون بجنود من الجيش المغربي و يضعون علي رؤوسهم صاشيات او ميكات قمة الاهانة ، السؤال هل بجيش مثل هؤلاء فتحتم الاندلس الجواب هو اكيد قوم آخر من فتحها قوم اشداء لايخافون الموت اوبالاحري الشهادة و الامثلة امامكم في جيش التحرير ، كانت فرنسا تاخذ الجندي الجزائري للمقصلة لقطع راسه و هو يصرخ غير مبالي الله اكبر تحيا الجزائر ، خلاصة القول حرروا ارضكم المحتلة ان كنتم فعلا انتم من فتح الاندلس

مع مل احترامي للشعب الراقي من الجزائر ، فأنتم لم تنالوا فرصة لتحكم أنفسكم ... من قرون الحكم العثماني ، إلى أكثر من قرن للحكم الفرنسي ، ثم إلى حكم عسكري لآن . أما في فترة حكم الأندلس فالحزائر كانت جزء من المغرب و تحكم من المغرب .

كلام صحيح جدا ... فالمغاربة كانوا دوما و على مر التاريخ يمثلون مركز الدولة واسياد الحكم في شمال افريقيا و اسلاف الجزائريون حاليا كانوا دوما عبيدهم الذين يسخرونهم في اعمال الرعي و البناء و الري و الزراعة ما شابه ذلك!!! قمة الغباء الجزائري الذي لا ينتهي!!!