ان الخطاب الملكي للدكرى 64 لثورة الملك والشعب له دلالته الخاصة بحبه أولا لوطنه ماضيا وحاضرا ومستقبلا في ما قام به الشعب المغربي عند ما أجبر المغفور له محمد الخامس للمنفى وحاضرا بتمسكنا بوحدة الوطن من طنجة الى الكويرة ومستقبلا بالتفتح الالزامي على الشعوب والدول الافريقية بدون استثناء لما فيه خير للشباب المغربي من أجل فرص العمل وووو الخ .
بهدا أقول من قناعتي الخاصة كمواطن مغربي بارك الله في عمرك يا صاحب الجلالة واستمر في حبك وعملك لوطنك واستفد من النقاد كما شئت وكن أنت الملك وأنت رئيس الحكومة وأنت البرنمال وأنت الناهي في هدا الوطن ونحن جميعنا فداء للوطن ولك .
لما قسمنا قسم المسيرة كنا باجماع موافقين ومتأكدين أن الصحراء مغربية 100/100 بدون استثناء ونحن الآن آمنين في أرضنا ووطننا ومن أراد دون دلك وأراد أن يجرب المغاربة فنحن مستعدين بأمر منك ياصاحب الجلالة . فأنت الدي تعرف المغاربة قد نختلف في أشياء كثيرة ونتحد في رمشة عين على حبنا لك وللوطن .
عاش الملك عاش الوطن عاش المغرب والمغاربة جمعا .
1
2017/08/20 - 05:37
2 | Mp
Le choi
Le roi Mohammed 6 a fait de l Afrique une priorité le rêve ce transforme en cauchemar entre deux discours
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟