الرئيسية | شاشة أخبارنا | مشرملين يسيطرون على حافلة وسط الدارالبيضاء .. شوفوا شنو دارو

مشرملين يسيطرون على حافلة وسط الدارالبيضاء .. شوفوا شنو دارو

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font

مجموع المشاهدات: 9027 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (15 تعليق)

1 | حسن البومبيست
القرعة تنتظركم يا شباب الويل طز فيكم وفي من رباكم . رباعة الويل
مقبول مرفوض
16
2017/08/22 - 08:40
2 | كازاوي كاعي
الفساد المبين
والله لتدمع العين على هذه المصائب ماذا يقع في بلادي هل هذا هو الشباب الذي سينهظ بالأمة إلى طريق الإزدهار مثل هؤلاء لو كانت بينهم فتاة أو أكثر فأنا متأكد بأنهن لن تنجين من بطشهم كلنا مغاربة وكلنا لدينا أخوات وأمهات هل يعقل أن يسكت على هذه المهزلة يارب أعن ملكنا محمد السادس على استبدال بعض القوانين الجنائية بأحكام مرتفعة والأشغال الشاقة لابد من ردع هؤلاء بأقصى العقوبات لابد من إيجاد حل أصبحنا نخاف وكأننا في غابة ياصاحب الجلالة لا للعفو فقد يستفيد منه أناس لا يستحقونه
مقبول مرفوض
10
2017/08/22 - 09:18
3 | ودادي بيضاوي مغربي
من المسؤول من المسؤول
بسم الله الرحمان الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يقول الحديث """عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كلكم راع ومسؤول عن رعيته فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته والرجل في أهله راع ومسؤول عن رعيته والمرأة في بيت زوجها راعية و هي مسؤولة عن رعيتها والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته""" إذن علمتم من المسؤول
مقبول مرفوض
17
2017/08/22 - 09:21
4 | مجرد رأي لا غير
مجرد رأي لاغير
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : (يا معشر المهاجرين، خمسٌ إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن: لم تظهر الفاحشة في قوم قطُّ حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا، ولم يُنقصوا المكيال والميزان إلا أُخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا مُنعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يُمطروا، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوًّا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم، وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم) رواه ابن ماجه في سننه.
مقبول مرفوض
4
2017/08/22 - 09:44
5 | عزيز
هذه تربية موازين وقنوات الميوعة واتركه يفعل ما يريد وحقوق الانسان .
مقبول مرفوض
5
2017/08/23 - 01:25
6 | امين
غريب
الغريب في سجوننا اصبحت فنادق 5 نجوم رجاء طبقوا الطريقة الامربكية فى سجوننا وسترون النتيجة وان لا يشملهم العفو بتاتا
مقبول مرفوض
6
2017/08/23 - 03:38
7 | mustapha
موصيبة
متل هدة الحتالة هي سبب تأخر المغرب وخرابه يجب إيجاد حل لهده الشرمة المتخلفة
مقبول مرفوض
5
2017/08/23 - 04:45
8 | مصطفى
السيبة
المرجوا اعادة اشتغال القوات المساعدة وكدلك قوااة السيمي مع اعطائهم الصلاحيه الكاملة في ضبط كلم من سخن عليه راس فيه كتير من الشباب لا يعرفون معنى الحريه فمن يطلب حقوق الانسان لازم عليه ان يكون في مستواى من الاخلاق ويحترم الاخر لارحمة لمن يعبة بامن المواطن وممتلكات البلاد
مقبول مرفوض
10
2017/08/23 - 05:40
9 | رشيد
المبيذ الحشري
يا وجوه الويل حشرات الأرض ما ينفع معاكم غير المبيذ الحشري ..اصواتكم عصير الواد الحار.
مقبول مرفوض
7
2017/08/23 - 07:04
10 | حسون
بنادم عفن لادنيا عايشها بنعيمها والاخرة خارجة ليه من لبال لاحول ولاقوة الا بالله
مقبول مرفوض
3
2017/08/23 - 08:21
11 | mohammed
casa est foutu
casablanca est foutu avec ces adolescents vides avec non education .se sont les victimes d'un systeme economique sauvage .
مقبول مرفوض
3
2017/08/23 - 08:55
12 | Must
الشيبة
أولاد خدام الدولة ماكيستعملوش الطوبيس C est pour les autorités ne ce font pas de soucis pour le Maroc inutile franchement ils ont des sales gueules
مقبول مرفوض
0
2017/08/23 - 01:07
13 | مبارك البيضاء
- انا من الجيل الذي رأى صورة السلطان محمد الخامس على سطح القمر. .. و أنتم هل تصدقون ؟! - أنا من الجيل الذى كان و ما يزال اذا وجد قطعة من الخبز على الطريق يقبلها و يضعها في مكان آمن حتى لا تدوسها أقدام البشر. و أنتم هل تقدسون؟! -أنا من الجيل الذى كان يقبل يدي أبويه قبل الذهاب الى المدرسة و أثناء الرجوع الى البيت . و أنتم هل تحسنون ؟! - أنا من الجيل الذي كان اذا لقي معلمه في الشارع يقبل يداه احتراما له لا خوفا منه. و أنتم هل تشكرون و تعترفون؟! - أنا من الجيل الذي كان و ما يزال اذا ركب الحافلة و رأى إمرأة أو رجلا مسنا ينهض و يترك له مقعده تقديرا له. و أنتم هل تستحيون؟! - أنا من الجيل الذي إذا رأى شخصا غريبا عن حينا نرجمه بالحجارة دفاعا عن عرضنا و شرفنا. و أنتم هل تغارون؟! - أنا من الجيل الذي كان يبع الهندية في العطلة الصيفية لجمع بعض الدراهم لشراء بعض الدفاتر و الكتب. و أنتم هل تضحون؟! - أنا من الجيل الذي شارك في المسيرة الخضراء تاركا وراءه عائلته و أصدقاءه حبا في الوطن. و أنتم هل كنتم ستشاركون ؟! - أنا من الجيل الذي كان فيه الرياضي يشقى و يتعب لرفع راية الوطن عاليا دون أن يطلب مقابل مادي. و أنتم هل تستطيعون ؟! وأنتم أيها شباب اليوم، يا مستقبل البلاد، الى أي جيل تنتمون؟!
مقبول مرفوض
4
2017/08/23 - 02:09
14 | ابن البلد
اين هو دور الساءق
كان على الساءق ان يسوق مباشرة الى مركزا للشرطة او يتصل بهم لان هوءلاء الحتالة وناقصي التربية يستحقون السجن وفي جنوب البلاد
مقبول مرفوض
2
2017/08/23 - 05:38
15 | moumed
Il y en a marre .
Voilà où mène les droits de l'homme au Maroc !! C'est comme donner de la confiture à un cochon. Il faut que l'État sévisse avec fermeté et que les ONG des droits de l'homme aillent se faire foutre.
مقبول مرفوض
0
2017/08/24 - 05:06
المجموع: 15 | عرض: 1 - 15

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

شاشة أخبارنا

مقالات ساخنة