البوليساريو ترضخ للأمر الواقع وتقرر سحب مرتزقتها من الكركارات

نشكو لله ظلم ذوي القربي الجزائر تستٱسد علي المغرب لكنها حمل لطيف مع الغير

لَسْتَ مُتَّفِقاً تَماماً على الصِّيغة التي كُتِبَ بِها الْعُنْوان و ما تَلاهُ مِنْ عِباراتٍ مُماثِلةٍ في النَّص. الصحيح هو أن نظام الحركة الجزائري هو من صنع دولة تندوف و التي يَنْعَتُها الدُّزْيام فْرانْسيس فِي نَفْسِ النظام بِال''راصت"'' (ر = ريپوبليك ؛ ا = عراب ؛ ص = صحراوي ؛ ت = تندوف). و لذا، فإن نظام 2FH (حَرْكُ-ثانِي-فْرَنْسيسْ) هو من رضخ أولا لمجلس الأمن و ثانياً لِنصائح مُحاميه روسيا التي كانت، بِطَلَبٍ مِنْ جارَةِ السُّوءِ، السَّببَ في تأجيل تَبَنِّي مجلس الأمن للقرار المتعلق بالانسحاب الفوري من الڭرڭرات حتى يتسنى لِ 2FH أَنْ تَسْحَبَ ميليشياتها الإرهابية من هناك و حتى يتسنى لروسيا تعديل صيغة القرار. أما ، و قد فضحت جارَةُ السُّوءِ نفسها بِنفسها و العالم كله يعلم الآن أن ما وراء الجدار كله منطقة عازلة و يجب (نعم يجب) على هيئاتنا الدبلوماسية أن تمارس الظغط بشدة و بدون توقف على جارَةِ السُّوءِ حتى تخرج كل ميليشياتها من كل الأراضي العازلة و تعلن حق التدخل لطرد المعتدين إن هم تمادوا في غيهم. لا يجب علينا أن نُضَيِّع فُرصةً مِنْ ذهب لن نرى مثلَها إِنْ نحن تَهَاوَنَّا و فَوَّتْناهَا علينا كما فعلنا في مناسابات عديدة كإطلاق سراح عسكر الدزيام فرنسيس في أمڭالا و مَكَنَاهُم مِنْ أَسْرِ جُنودِنا و تعذيبهم لأكثر من 20 سنة فوق أرضِ جارَةِ السُّوءِ دون أن يكون لدينا مقابلاً لتحريرهم.

كفى من الغفلة والمشي وراء السراب ""سمعنا من بعض الجهال المغرورين في مواقع التواصل وكدالك كتاب في جرائد البوليزاريو ينطقون بعبارة وهي (الكركرات هي الحل) وعلقوا امالهم كلها على التفاهات وصدقوا ما تمليه عليهم الجزائر التي يحكموها ساسة التحنقيز من اوهام ""الجزائر تريد ان تلعب مع المغرب لعبة الحبل والحفرة التي يتقنها المغرب بشكل جيد ""نصيحة الى كل متعصبي تندوف الدين يعلقون في مواقع التواصل ان يجلسو ا لحضة للتامل ويراجعو افكارهم واحلامهم "فان الواقع شيئ اخر والزمن يمر ولايعوض والحياة فسحة فقط ومصلحتهم في بلدهم المغرب الدي لايمكنه ان ينزع ساقه ويعطيه اياكم ويعيش اعاقة ابدية فالقضية قضية موت اوحياة لاننا لم ناتي من اوروبا حتى تنعتوننا بالمستعمرين اننا ملح هده الارض وانتم اخواننا

اوا رجعو لمكم الكلبة اللي ولداتكوم

Le Maroc reste dans le Sahara en plus il n'y a pas de polizario qui est fabriqué par l'Algérie en 1975 pour la région et ne peut pas occuper le Sahara marocain. Vive le roi et le Sahara toujours il est marocain