الأمر سهل يجب وضع سجﻻت باﻷسواق تدون فيها أسماء الكسابة مع رقم بطاقتهم الوطنية وترقم خرفانهم وكل مشتر يحتفظ بالرقم بعد الذبح والذي يكون ملصقا بأذن الخروف لتسهيل متابعة الغشاشين. أم أن المسؤولين عن اﻷسواق ﻻيهمهم إﻻ ما يجنونه من رسوم دخول السوق فقط؟

لهذا يجب تدخل المصالح الطبية والسلطات المحلية لردع من كانوا سببا في هذه الكارثة الصحية، والتي تضر لا محالة بصحة المواطن المغربي و كذلك بجيبه

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

تعفن لحم خروف اخي مع العلم هذا الخروف من تربيتنا وكان يعلف طيلة السنة مع خرفان اخرين تم دبحهم و لم يتعفن لحمهم

نفس الكلام قيل في السنة الماضية. و في اﻷخير إتضح ان الخبر لا أساس له من الصحة. و ليس كل ما قاله الفايسبوك صحيحا ! فحذاري ﻷن المعلقين و اصحاب قلة الشغل متربصين لكل خبر للتعليق عليه كل واحد على هواه دون الرجوع للبحث عن الحقيقة

بالفعل تمت ملاحظة هده الظاهرة في اضحية أ احدأفراد العائلة

ليس السبب في الأعلاف ربما مرض ويجب على الوزارة المعنية التدخل

فكيف يتحول لحم خروف واحد في وسط عشرون خروف من نفس الحظيرة

الفساد و الغش انتشر في البلاد على كل المستويات ونهب بالمواطنين اقتناء الأضحية من خارج الحواضر و الضرب بيد من حديد على تجار الغش

متى سيقطع المغاربة مع هذه العادة الهمجية ، متى سيقطع العالم الاسلامي مع هذه الخرافة ؟ مضرة للجيب والصحة متى سنقطع مع الجهل ،،،،،، ؟

الحمد لله هنا فاروبا اللحم من النوع الجيد لان المناخ و الكلا متوفر على طوال السنة طعمه لديد للغاية و جودة ممتازة اظافة الى ثمنه المنخفض عندما انزل للمغرب الاحظ الفرق الشاسع اظافة الى الثمن الخيالي .و عندما تتحدت لبعض الاقوام يشقون لك راسك ان المغرب الخير لفيه مكين حتا فبلاد و هو عمرو فات المحمدية .

نريد حلا لهذا المشكل الذي يوءرق المغاربة كل عيد الاضحى ،اما: @ان تفرض الدولة على كل باءع اغنام للعيد ان تكون عنده بطاقة لكل خروف حول صحته مع علامة على اذنيه تحمل رقم البطاقة من طرف الاطباء البيطريين وتعطى لجميع الكسابة بالمجان او تتكلف بها جمعيات مربي الاغنام والمعز l'ANOC @او نوقف تطبيق هذه الشريعة فصاحب الجلالة يضحي لشعبه لان ما يقع من نصب واحتيال وغش الله وحده يعلم وكل ذلك لان الناس لايخافون الله ،الكل يريد الربح ومن بعده الطوفان ومءاسي لعدد من الاسر من اجل هذا الخروف فالله وحده يعلم فمنهم من غارق في القروض ومنهم من يبيع اثاث منزله وباثمنة ماانزل الله بها من سلطان ومنه يقف امام القاضي من اجل الطلاق وزد وزد كل هذا من اجل هذه السنة الربانية التي لم تبقى كما نعرفها وحرف نبلها وقصدها

اين هي الجهات المسؤولة ؟ الدولة، حماية المستهلك، المصالح البيطرية؟ الجميع في سبات عميق ،ناموا ولا تستيقظوا، فما فاز الا النوم.

اين مدينة الدي وقع فيها هدا؟ وربما سبب هو ان دولة لم تخرج عشور علي مانضة لي خلصاتكم بيها فالعواشر

الصورة الثالثة نفسها منشورة بجريدة الخبر الجزائرية الالكترونية ليومه الاحد

يجب تحديد المسؤولية لان وللله الحمد ملكنا نصره الله وايده اعطى جميع الامكانية اللازمة من عدد كبير من البيطرين والدواء عبر التراب الوطني لاكن المسؤولية لا زالت لا تادى كمى يجب .لا كن عندما يكون امام الله سيؤديها في النار ليلا ونهار ا وهنا سيندم على النهار الي ادزاد فيه كما يقولون المغاربة والسلام

الملح لا يفسد لحم الاضحية ،بل فضلات الدجاج التي يتم خلطها بالخميرة او السيكاليم من اجل دفع الخروف الى السمنة .اما الملح فدوره فقط حبس الماء داخل جسم الخروف مدة اطول مما يعطي انطباعا بامتلاء وقوة الخروف

انهم المسلمين ياسادة

نفس الشيء وقعلي السنة الماضية وفي فرنسا وكان السبب هو تعرض الأضحية الا الشمس والله اعلم

من يحمي المغاربة من هاد الجشع لا رقابة ولا هم يحزنون منكم لله الله يخد الحق في الوزارة المسوءلة