المقاطعة ولات تتخلع...الحكومة تتحرك بسرعة وهذا ما وعدت به المواطنين بخصوص سعر الحمص "الملتهب"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: فدوى بوزكري
يبدو أن حملة المقاطعة الشعبية التي يخوضها المغاربة منذ ما يقارب الشهر قد أصبحت بالفعل ورقة ضغط تخيف الحكومة قبل الشركات التي تعاني منها، حيث سارعت الحكومة إلى اتخاذ قرارات استعجالية مباشرة بعد ظهور بوادر الغضب الشعبي من الارتفاع المهول الذي يعرفه سعر الحمص في الأسواق.
وفي هذا الصدد، كشف اللجنة الوزاراتية المشتركة المكلفة بتتبع تموين الأسواق أن الحكومة أقدمت على استيراد ما يفوق 3 آلاف طن من الحمص بعدما لوحظ قلة العرض في المواجهة الطلب الذي يزداد على هذه المادة الغذائية خلال شهر رمضان الكريم.
وأكدت اللجنة الحكومية أن أسعار الحمص ستبدأ في الانخفاض التدريجي انطلاقا من متم الأسبوع القادم وذلك بسبب دخول الكميات المستوردة إلى الأسواق، إلى أن تعود الاسعار إلى ما كانت عليه قبل شهر.
ام
هحنا غادى نشوفو واش ثمن ديا الحمص غادي يرخاص...ولا السماسيريا غادي خزنوه عاود العام الجاي...باش الثمن ابقى مرتفع. السي العثماني راه الحل باش الاثمنة تنزل خصوصا في المواد المستورده مؤقتا هو الضرب بايدي السماسرة و المحتكرين...بتدخل الحكومة و تغرق السوق بالمادة المحتكرة...حتى تصيب السماسرية خسارة تلو الاخرى و يستوعبون ان هم حكرو مادة او بضاعة... تدخلت الدولة فاغرقت السوق بها...حتي ينهكون السماسرة نعلهم الله
غيور
آش خاصك يا الجيعان الحمص أمولاي
بالله عليكم كم يستهلك المواطن من الحمص في السنة كلها و ليس في رمضان وحده، و هل يمكن مقارنة الحمص بالمحروقات التي كلما ارتفع ثمنها ارتفع ثمن كل المواد الاستهلاكية. نحن لا نريد حمصا بل نريد حلا لوقف استنزاف القدرة الشرائية للمواطن البسيط كفى من تغليطنا ب سوف ننقص من ثمن البيض و الحمص ... و في مقابل ذلك ارتفاع صاروخي في ثمن الأسماك و الخضر و الفواكه و اللحوم...
مهاجرx
اكذوبة جديدة
كفى كذبا على المغاربة يجب ان تتعرى المحكومة من جلبابها وتلبس ثوبها اللائق بها وهو الاصطفاف الى جانب الشعب و تتخد إجراءات جذرية مشرفة لترجع ثقة الشعب فيها و الا ستبقى محكومة و بيدق للوبي الفساد الذي نهب خيرات البلاد و استعباد العباد هذا اللوبي هو خراب المغرب وان لم يستأصل سيؤذي بالبلاد الى الهاوية
عبد الجليل
الجديدة
مبارك هذا الشهر الفضيل نحن أمة لا تساق من بطونها فإذا كنا كذالك نتعزاو في حياتنا ! من منا لايعرف قصة النملة والنبي سليمان حينما سأل النملة كم حبة قمح تكفيك في السنة فؤجابت ثلاثة حبات فقام سليمان وأخد النملة ووضعها في علبة مع ثلاثة حبات من القمح ليجدها بعد سنة أكلت حبة ونصف فسألها لقد قلت أن ثلاثة حبات تكفيك السنة. فقالت النملة لما كنت اعلم أن رزقي على الله فلن ينساني فلما علمت أن رزقي عليك خشيت أن تنساني !

سميرة
منديروش الحمص في الحريرة ماشي ضروري واحنا هانيين