بعد أن فشلت المحلات التجارية في تدبير العملية...كمامات "80 سنتيم" ابتداء من نهاية هذا الأسبوع بالصيدليات

سألت صاحب محل تجاري: هل لديك كمامات؟ فأجابني: الكمامات موجودة فقط في التلفزيون. مررت على عدة محلات تجارية، لكن لا أحد منها يتوفر عليها. ذهبت إلى الصيدلية، فوقعت عيناي على ورقة معلقة في مدخلها مكتوب عليها: لا توجد لدينا كمامات. أظن ان توزيع الكمامات على المحلات التجارية يشوبه خلل ما. هناك محلات لا تتوصل كل يوم بالكمامات، وأخرى إن توصلت بها فبعدد ضئيل. وقد شاهدت على التلفزيون بقالا قال إنه توصل فقط بثلاث علب من الكمامات تحتوي كل واحدة على عشرة كمامات. هذا البقال طرح سؤالا منطقيا عندما قال: لقد توصلت بثلاث علب، هل أبيعها أم أتركها لعائلتي حتى تستعملها أثناء الخروج؟ بديهي أن سؤالا مثل هذا لا يحتاج إلى جواب.

سيدي سليمان 00 كمامة

تكمكم

حتى الصيادلة نفس الشيء النهار الثاني من الإعلان عن إجبارية وضع الكمامة جوج صيدليات مشيت عندهوم واحد قال معنديش و الثاني و هي امرأة قالت خويا درنا لاكومند يومين مازال مجابوهاش المحلات التجارية الا ممشيتيش مع التاسعة متلقاهومش منفعني غير الانترنيت واخا غالين و لكن ولفنا على سوء التدبير من المسؤولين في كل القطاعات و لكن الواعرة ملي كتسمع خمسن مليون كمامة و المدام حدايا كتقولي هاهوما سمع قلت ليها كوموندي شي واحدة من عند التلفزة المهم الله اصاوب

يقال ان هاته الكمامات لاتستجيب للمعايير الدولية الصحة.اسألوا اصحاب الاختصاص خاصة اصحاب الصيدليات.الغش في كل شيء من اجل الربح من اموال الشعب.

شر البلية ما يضحك

ليست المحلات التجارية التي فشلت انها خذه الحكومة الهزيلة والضعيفة . الكمامات لا نراها الا في الإشهار. والله هزلت

بعض المعلقين واش دابا نتما اميين راه غايكونو في الصيدليات غدا السبت او الاحد. و ستكون متوفرة لان صاحب فكرة تفريقها بواسطة شركة الحليب هو من عليه اللوم. فكيف لشاحنة الحليب حمل كميات كبيرة و ضمان وصولها الى الجميع ؟ و فكيف لبقال بيع مواد تحتاج النظافة و التعقيم بل و النصائح و غيرها.

توضيح

غريب أمر هذه الكمامات، مند أن أعلنوا عنها، لم أجذها والغريب في الأمر أن جميع من أعرفهم لم يجدوها ولا حتى رأوها. فأين راحت إن كانت قد أنتجت أصلا. فكيف يصدر قانون يعاقب على عدم ارتدائها في حين أنها غير موجودة أصلا بل منعدمة؟؟ لا حول ولا قوة إلا بالله.

صنع منزلي

الناس هيطو كمامات فديورهوم.والحكومة بغات تصدر الكمامات لبرا.أصحاب الريع مامسوقينش لمغاربة...غير خليوها عندكوم ماعندنا مانديرو بها. كاينين النايفيات.ولا دير غي فوطة على وجهك تصبنها وتعاود حسن من كمامة ديال ساعتين

مغربي حر

للأمانة، بحثت كثيرا في الصيدليات، المحلات التجارية.. فلم أجدها

الضحك على الاذقان

تصريحات بعض المسؤولين جعلت من المغاربة أضحوكة شهر أبريل. الكمامات لا توجد عند البقال ولا عند الصيدلاني ولي حصل يخلص. التخوف من وقع في تركيا .

الكمامات فقط القنوات التلفزية

لمدة ثلاث ايام وانا ابحث عن الكمامات في المحلات التجارية وفي الصيدليات بالقنيطرة ولم اجدها فكيف يمكن الحفاظ على السلامة الصحية للمواطنين في غياب حتى الكمامات؟