وواك واك هاد كورونا حمقاتهوم تلفو ولاو غي كيعجنوا ويخبزو

عندما يكون لك رءيس حكومة ضعيف فكريا و سياسيا و إداريا....و عندما تريد تحميل وزارة ما كوزارة الداخلية اكثر مما يمكن أن تتحمله فانتضر التخربيق و التخرميز....

الارتجالية في اتخاذ كل القرارات وفي جميع الميادين.

لو كنا في بلد يحترم الديمقراطية لاستقال هذا المسؤول في الحال... في الصابحة يتخد قرار و في الليل ينفيه... الدولة لم تعد تهمها سلامة و صحة المواطنين... اللوبيات و الرأسمالية قاموا بالضغط حتى تمكنوا من زحزحة قرار الداخلية و الصحة... الناس همهم الخروج و التنزه و التبضع.. و لا أحد يكثرت لسلامته و سلامة ذويه... يجب الترخيص للعاملين فقط بالخروج إلا أعمالهم و احترام اوقات الدخول للمنازل أما الأولاد و العاطلين فيمنعوا منعا قاطعا من الخروج..احترام اوقات العمل بالنسبة للمقاهي و المطاعم و منع التجمعات... إغلاق الحمامات و المسابح و المنتزهات...

اغلق افتح اغلق افتح والشعب لا لا لا يفهم .... قمة الإرتجالية

ليس الاغلاق هو الحل بل بجب على السلطات المراقبة اليومية للتجمعات الغير الاحترازية في الاماكن العامة والضيقة كشركات والمصانع ومناطق الترفيه والشوارع والاسواق والمقاهي والمطاعم وتدخل متطوعين لمساعدة السلطات بالارشادت كوضع الكمامات

l'amateurisme

اتخاذ قرار ارتجالي والعودة عنه حينا من شانه النيل من سمعة الجهة التي اتخذته

فعلا المدينة في حاجة للحجر الصحي لكن وجب غلق المنافد من والى طنجة .لان كل من يغادر المدينة قد يؤدي المدن الاخرى .حتى لا تعاد مءساة طنجة ..لان ارتفاع عدد الاصابات مصادرها القطاع الصناعي بعد التحاق العمال من مختلف المدن تم تناقل الفيروس فلهدا وجب سد المنافد بصرامة وعلى المضطرين للسفر إجراء اختبار

هذه هي طلع تكل لكرموس انزل شكون قالها ليك...

هذه طريقة سياسة القطيع ما دمنا في زمن مناعة القطيع

افتتاح المحطة الطرقية ومحطة القطار لتصدير كورونا الى باقي جهات المملكة.لا أعلم لماذا الحكومة لا تستطيع تنفيذ القرارات التي تتخذها.أهذه هي حكومة الكفاءات؟

طلع تكل الكرموس انزل سكون لقاله ليك سدو الابواب لا فحتو الابواب طنجة بوابة على اوروبا حركة البواخر المطارات المصطافين حجوا بكثرة على الشمال الله اعلم كيف تؤخد القرارات

حتى واحد معارف اش كيدير...قرارات متضاربة ورؤيا ضبابية....اللهم احفظنا من القادم..

القرارات تأخذ بسهولة و تلغى بسهولة هذا ما يدل على لا مبلات وقلة الذكاء