القطاع السياحي : أحداث مراكش لم تؤثر على السياحة بالمدينة
"وصلت البارح وما خايفاش غادية نكمل الرحلة ديالي حتى الثلاث الجاي ونرجع فحالي لفرنسا" هكذا كانت تتحدث سائحة فرنسية بأحد فنادق مدينة مراكش. لا يبدو أن الحادث الإرهابي قد أرهب السياح. فالفندق مليء بالسياح، لكن المستقبل القريب لا يبشر بخير، فأصحاب القطاع ينتظرون تأثيرا واضحا على قطاع يعيش الأزمة. بعض ممن تحدثت "كود" إليهم، قالوا إن الإرهاب لن يخيفهم "قد نموت في أي مكان في العالم، لذا لست خائفا" يقول فرنسي كان رفقة ابنتيه الصغيرتين وزوجته. هذا الفرنسي الذي سيغادر المغرب يوم غد قال إن برنامجه "ما غاديش يتغير". مقهى "أركانة" أو ما تبقى من المقهى أضحت مزارا يلتقط فيه المغاربة والأجانب الصور. عشرات السياح والمراكشيين يقفون قرب السياج الحديدي الذي وضعته الشرطة العلمية لمتابعة رجال هذه الفرقة وهم ينقبون بين الدمار عن دليل قد يفك لهم لغز التفجير ويساعد على معرفة هوية مرتكبيه. هؤلاء الأجانب، كما صرح "ما خايفينش" من الإرهاب، وأكدوا أنهم "ما غادينش يدخلو لبلادهم حتى يكملوا العطلة"، كما قال زوج فرنسي. جامع لفنا يفتقد إلى فرقه موسيقية وجانبه الترفيهي، سياح بعضهم يتحدى الإرهاب ويجوب الساحة والازقة القريبة منها وبعضهم جمع حقائبه وعاد إلى بلده. وكالات

halim
عذرا \"فيثاغورث\" : المملكة المغربية هي المعادلة الأصعب عذرا \"نيوتن\" : مراكش هي التي تجذبنا عذرا \"ديكارت\" : أنا مغربي إذاً أنا موجود عذراً \"دافنشي \": الفتاة المغربية أجمل من الموناليزا عذراً\" أديسون\" : المغرب هو مصباح العالم ...........................عذرا \"ايها الصباح\" : المغرب هو اشراقتي عذراً \"روما\" : كل الطرق تؤدي إلى مراكش عذراً \"جولييت\" : مراكش هي حبيبتي وستبقى الى الابد