وزارة لفتيت تغلق العديد من الكتاتيب و روض الأطفال المتواجدة بالأحياء الشعبية

وزارة لفتيت تغلق العديد من الكتاتيب و روض الأطفال المتواجدة بالأحياء الشعبية

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية 

أقدمت وزارة الداخلية على إغلاق آلاف رياض الأطفال ومؤسسات التعليم الأولي والكتاتيب، خاصة تلك الموجودة في الأحياء الشعبية، التي تبين عدم توفرها على ترخيص، وذلك بعد حصرها في لوائح اعتمادا على رجال وأعوان السلطة.

و قالت يومية المساء في عددها الصادر غدا، أن هذا القرار أغضب بعض مالكي هذه المحلات الذين نددوا بالسرعة التي نزل بها، من خلال التعجيل بتعليمات تلزمهم بالإغلاق دون إعطائهم أي مهلة زمنية من أجل العمل على استصدار التراخيص اللازمة، والتقيد بالشروط التي تفرضها وزارة التربية الوطنية.


عدد التعليقات (10 تعليق)

1

لخلوفي

هذا هو شارون المغرب وبدون منازع

2017/06/14 - 05:06
2

عادت وزارة الداخلية لتسترجع مكانة أم الوزارات بحيث يحق لنا يوصفها وزارة إدريس لفتيت

2017/06/14 - 05:24
3

المعلم

تحرمون أبناء الفقراء من التعليم

هذه الكتاتيب يلجأ إليها أبناء الفقراء الذين لايستطيع آباؤهم دفع أقساط المدارس الخصوصية وهي لاتسبب أي ضرر للدولة بل العكس هي تعلم الأطفال مبادئ القراءة والكتابة وتشغل المئات من الشباب رغم أن الأجور التي يتقاضونها ضئيلة جدا. إغلاق هذه الكتاتيب هو إشاعة للأمية وقطع أرزاق أناس لهم أطفال وعائلات سينضمون إلى آلاف العاطلين وستتعرض أسرهم للتشرد.

2017/06/14 - 07:03
4

salim

Maroc

هاذ الكتاتيب و المدارس كتنافس لوبي التعليم الخصوصي كتطيح عليهم السوق و بما ان الدولة تحمي الاقوياء فقط فيجب عصر و اعادة العصر للمستضعفين...

2017/06/14 - 07:38
5

مواطن

اسي لوزير خلي االشباب يخدم انت لي بغيت تساعد هدا الفيءة من اصحاب الكتاب ولا الاطفال كاين لي معندوش التمن الباهض لي كيطلبو اصحاب الكناب المرخصين .وراه بحال هادوك هما لي كيصوتوا عليك التقا الله وخلي الناس تمعش وطفل يقرا حسبية الله ونعمة الوكيل اوى نتاخبوا على هدا الناس

2017/06/15 - 05:30
6

غيور على المنطقة

الدروة في خطر

تشهد مدينة الدروة اختلالات عارمة سواء ما يخص قطاع البناء أو قطاع النظافة وكذا تواجد مدارس بدون ترخيص واستغلال الملك العمومي من قبل لوحات الاشهار دون حسيب ولا رقيب في ظل سكوت السلطات المحلية وتواطئها مع أصحاب المال والأعمال مخالفين كل ضوابط التعمير وكذا القانون المنظم لمؤسسات التعايم الخصوصي. فهل من منقذ لهذه المدينة التي تعاني التهميش والفوضى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

2017/06/15 - 05:49
7

Katima

Blad dolm

Bravo Mohamed 6 zid f dolm !!

2017/06/15 - 07:18
8

المغتربة

صواب

هذا من رأيي قرار صائب لأنه كثرت اغتصابات للاطفال وتعنيفهم في الأروضة والكتاتيب الشعبية والعصرية على حد سواء ويجب تقنين المجال ومعرفة من يزاوله لدى السلطات لكن ما البديل ؟ يجب إعادة تكوين الأطر المزاولة لهذه المهمة الصعبة لأنها تعتني بفئة حساسة من المجتمع وهم الأطفال وتسهيل الإجراءات للحصول على التراخيص مما سيساعد ادرات التربية الوطنية لمراقبة الأروضةمن حين لآخر حتى يتم ردع ومعاقبة من تسول له نفسه الاعتداء الجسدي او النفسي على فلذات اكباد الناس ولسيما مع انتشارظاهرة خروج النساء المغربيات للعمل للضرورة الاقتصادية

2017/06/15 - 08:36
9

عبد الحفيظ ابختي

الله يستر

حتى في عهد الحسن الثاني لم تغلق الكتاتيب،بل كان المرحوم يشجع ذهاب الاطفال اليها

2017/06/15 - 08:40
10

ابن ســـلا

احــظي راســـك من مؤسسات بدون تراخيص

لا يمكن بتاـــــــتا الســـــماح لآي الإتجـــــــــار في البــشـــر وخــاصة الأطفــــال الصغــار الأبــــرياء , تصــوروا معي لاقــدر الله وقع مكروه أو ما لا يحـــمد عقـــباه داخــل مؤسسة وهميــة بــــدون تراخــــيــص كــما حــدث ســــابقا بمـــدينــة تــــــمــارة لأحـــد البــراعم الــصـغيرة والدي راح ضحــية إهــمال من طــرف المــربية ولم يتـــم تقـــديم اي تــعويض لــوالــديه ...لأن المــؤسسة وهــمية غيـــر معـــترف بــها من طـــرف الجـــهات المخـــتصــة ..ولا تـــتــوفـــر على رخــصــة فـــتــح من طــرف رئــيس المــقــاطــعة بــعد زيــارة لجـــنة تــقنــية لـمـــعـايــنة المــحل....وهـــناك العـــديد من أصحـــاب هـــذه المؤسســات الـــوهمـــية هــمهم الوحــــيـد هــو تكـــديس الروض والــجــري وراء جـــمــع الأمـــــوال دون مـــراعــــاة للقـــــانون كمــا يحـــــدث حـــالــيا في مــدينة ســــلا لا بـــد من تنــظـــيم القـــطــاع حـسب القـــانون 05.00 لأن المــواطن الصـــالح يطـــمح من أجـــل القضـــاء على العــشوائية والإتــــجـــار في فـــلــــــذات أكـــبــــــاد هـــذا الــــوطـــن الغــــــالي

2017/09/16 - 11:54
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة