موقع عبري يؤكد: سيتم تدريس"محرقة اليهود" في المدارس المغربية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : علاء المصطفاوي
كشف موقع عبري عن عزم وزارة التربية الوطنية إدراج مواضيع عن "الهولوكوست"، أو محرقة اليهود على يد هتلر، ضمن المقررات الدراسية في المدارس المغربية.
وقال موقع "إنلاسيخوديو" أن إدراج هذا الموضوع سيتم في المرحلة الثانوية من التعليم بالمغرب، وأنه جاء بناء على تعليمات مباشرة من الملك محمد السادس تلقاها وزبر التربية الوطنية سعيد أمزازي.
هذا ولم يصدر أي توضيح بعد من طرف المشرفين على الشأن التربوي في بلادنا ، رغم أهمية الموضوع والذي يعتبره البعض إن صدق الخبر، تطبيعا مباشرا مع إسرائي.
مهتم
محرقة اليهود حقيفية
نحن مع تدريس محرقة اليهود في المقررات الدراسية بالمغرب . لان اليهود المغاربة جزء من المجتمع المغربي وقد ساهموا في بناء تاريخ المغرب كباقي افراد المجتمع الا ان الظروف التاريخية والسياسبة جعلتهم يغادرون المغرب .لكنهم لم ينسوا بلدهم الاصلي المغرب. لا ننسى انهم يدافعون على الوحدة الترابية للمغرب اكثر من بعض المسلمين العرب.
الحقيقة المرة
الحقيقة المرة التي أصبحت واضحة
الحقيقة المرة الحقيقة المرة التي أصبحت واضحة فكما يعلم الجميع يحكمنا اليهود من القمة والوزراء ورؤساء الأحزاب وأصحاب المناصب العليا السامية العبرية اليهودية حكامنا اليهود عرقا ودينا يكرهوننا يكرهون الشعب وينتقمون منه بالرشوة والظلم والفساد النظامي العام لأنه مسلم هذه هي الحقيقة المرة التي أصبحت واضحة
الكرزامي الدشيرة
Na
العالم كله يتعامل مع اسراءيل...قهرتونا بهذ المصطلح ديال التطبيع..كما لم اعرف ابدا ان اسراءيل عندها المشكل مع المغرب...بل العكس فاليهود المغاربة ذوو التاثير في العالم ما. فتؤوا يدافعون عنه...اما ان كان في القضية ( فلسطين) فهذا نفاق بعينه...فلدينا مشاكلنا( الصحراء.. سبتة و مليلية الخ) لا تعترف بها فلسطين...كما ان وضعهم احسن من وضعنا خصوصا مؤخرا....
أحمد
لاعلاقة
ان كان الخبر صحيحا فاقرأ على هذه الأمة السلام. حنا خصنا نقريوهم اللغات الحية. العلوم المطلوبة في سوق الشغل. تاريخ الاستعمار الغاشم لبلدنا الثاني فلسطين. تاريخ اجدادهم المجيد لي مكيعرفو عليه والو... بقات لينا غير كذبة من كذبات التاريخ في الحساب. الله يرد بهذه الامة وصافي.

ولد السبع
غير مجد في ملتي واعتقادي
وبماذا. سينفعنا حرقهم او شويهم.هاهم السوريون يحرقون ويقتلون. وقبلهم العراقيون وووو....فلماذا لاندرس معاناتهم مع الاعدا وخصوصا الفلسطينيين الذين يعيشون المقتلة. والتشريد منذ امد بعيد.ولااحد يحرك ساكنا. فكيف نعترف باشيا عفا عنها الزمن ونترك معانات طال امها ولازالت ليومنا هذا