اوصافي حتى الأربعاء اطلقوه اصافي بلا شهود رآه باينة.

وماذا عن الذين اعتدوا على جيوب الفقراء؟ أهم في حالة اعتقال أو في حالة سراح إلى يوم الدين..أقول إلى يوم الدين لأن السراح لن يكون أبديا...رغم كل الأدلة التي تدينهم وتبرأ الأستاذ.. تقبلوا مروري

يجب متابعته بتهمة الشروع في القتل... حالة الطفلة تؤكد ذلك

الأمازيغ بكل اطيافهم، أصبحوا غرباء في بلدهم وآسفاه...

يجب اقامة صلاة الجنازة على رجال ونساء التعليم والمدرسة العمومية اين هبة المعلم والله العظيم ان سبب انتشار الكريساج وقلة الادب هي قلة العصا سواء في البيت او المدرسة والله ان الاجيال السابقة التي كانت تخاف من العصا كانت اكثر ادبا واكثر حشمة ذكورا واناثا ولا يفوتني ان ننوه باباءنا وامهاتنا رغم (كما كنا نظن)قساوتهم حصلنا على اعلى الشواهد واحسن الوظاءف او الرتب العالية من الادب واحترام الاخر دون الاحساس باي نقص فالمبالغة في منح حقوق الطفل وحقوق الانسان وصلنا لنوع من البشر لا يعطي حتى حقوق لنفسه ويطالب بحقوق الاخر فاللهم ردنا اليك ردا جميلا واختم قولي :كاد المعلم ان يكون ابا (فحتى الاب يغضب ويضرب ولكن لا نشك في حبه للابناء)

يجب اقامة صلاة الجنازة على رجال ونساء التعليم والمدرسة العمومية اين هبة المعلم والله العظيم ان سبب انتشار الكريساج وقلة الادب هي قلة العصا سواء في البيت او المدرسة والله ان الاجيال السابقة التي كانت تخاف من العصا كانت اكثر ادبا واكثر حشمة ذكورا واناثا ولا يفوتني ان ننوه باباءنا وامهاتنا رغم (كما كنا نظن)قساوتهم حصلنا على اعلى الشواهد واحسن الوظاءف او الرتب العالية من الادب واحترام الاخر دون الاحساس باي نقص فالمبالغة في منح حقوق الطفل وحقوق الانسان وصلنا لنوع من البشر لا يعطي حتى حقوق لنفسه ويطالب بحقوق الاخر فاللهم ردنا اليك ردا جميلا واختم قولي :كاد المعلم ان يكون ابا (فحتى الاب يغضب ويضرب ولكن لا نشك في حبه للابناء)

رحم الله من قال: قم للمعلم وفيه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا

المشكل اننا نرى ما وصل اليه التعليم من حط كرامة المعلم. ومع ذلك تجد الالاف يطلبون هذه الوظيفة.

مع كامل الأسف التسامح مع العنف المدرسي وشرعنته بالنضال المزيف سبب من أسباب العنف الذي تفشى عبر أجيال معنفة وأحد أسباب الهدر المدرسي حسب مجموعة من الاستقصاءات.

صراحة استغرب لما وصل اليه التعليم ببلادنا... ففي موضوع هذه الطفلة هناك حالتان : الاولى انه تم الإفتراء على الأستاذ وانه مظلوم، وهنا سنطرح السؤال :لماذا ،ومن وراء كل هذه الزوبعة ،و.و....وفي الأخير سنصل الى انه ببلادنا ما أكثر اعداء المعلم أو المدرس وكل ما يمت بالعلم بصلة. الحالة الثانية والأخيرة أن المعلم اخطأ او تعمد إيذاء الطفلة ،أما السؤال هنا هو هل يجوز ان يسمى أ صلا باسم معلم،ماذا سيعلم؟ومثل هؤلاء نن يدقون اخر مسمار في نعش المدرسة المغربية ،وفي كلتا الحالتين: النتيجة للأسف، نقول للعلم ببلادنا :إنا لله وإنا إليه راجعون