تلاميذ الباك يستنكرون صعوبة اختبار مادة "الرياضيات" وأمزازي يدخل على الخط

الباردة

في أيامنا لم نكن نشتكي أبدا من صعوبة هذه المادة أو تلك، عند الإمتحان يعز المرؤ أو يهان أنتم محظوظون كثيرا لكن تواكلم وٱستهتاركم يصعب عليكم كل شيء. وللمعلومة فقط فلما النجاح فقد أعلن وزيركم العثماني أن وظيفة في الأفق القريب أو المتوسط أنتم في آخر الزمان فانتظروا إنا معكم من المنتظرين

كأستاذ المادة المشكل المطروح هو ان الامتحانات الوطنية لسنوات الفارطة كانت نمطية اي متشابهة و امتحان هذه السنة مختلف فقط وفي مستوى التلاميذ المجدين

تعليق رفم 1 خارج التغطية .ما عندو مايخسر.عندي بنية قاومت الحرارة لمراكشية،يقولون عندنا الله ينجيك من قطرة السمارين وزحام درب ضباشي وصهض طوالة الخميس.هذا كله عايشه ابناء الشعب الممتحنون.هل القرلءة عن بعد اعطت نتيجة ،ولا شيء.هل المراجعة الطالب لوحده تفيد.لا والله الحكومة والوزارة كانت ان تاءخذ المسءلة بجدية .لانها اول تجربة في المغرب . كانت ،ثاتبا ،ان تقيم الحالة ونتاءجها،وبعد ذالك تبني قراراتها. المسءلة الاخرى ،كانت الحكومة ان تعمل امتحانا تجريبيا على صعيد كل اكاديمية. الطامة الكبرى ،هو ان الاساتذة كلهم باعوا الوهم للمترشحين بان الباك هذه السنة سيكون سهلا،لان الدولة ستراعي الظروف. كما ان اجتياز ولى العهد الباك مع ابناء الشعب سيعكس ايجابا على نوعية الاسءلة. ما العمل. تفسيرب الوحيد ،هو ان الدولة في شخص الميزانية المرصودة ،ماضية في سياسة التقشف.والدليل ولا منصب شغل عمومي هذه السنة.اذن يجب تقليص كذالك عدد الناجحون بالقوة القاهرة . المهم ،يبقى امل ان تتعاطف اريحية المصحح مع الورقة.

رد على الرد رقم 2 سعيد:ا

انا استمعت وشاهدت رجل تعليم يصرح انه امتحان اعجازي.انت لم تشاهد التلاميد والتلميدات الدين غادروا قاعات الامتحان يبكون.هده السنة ليست نمطية كباقي السنين الماضية.انها سنة كورونا.هؤلاء التلاميد احتجزوا في منازلهم،لم يستفيدوا من الدعم كما استفاد التلاميد الدين سبقوهم.انها حالة خاصة هؤلاء التلاميد اعتمدوا على انفسهم فقط وقاموا بمجهودات ضعف ما قمت به انت ومن سبقوك او لحقوا بك.فلا تنشر ملاحظات غير منطقية ولا موضوعية.لو كنت مكانهم لغادرت القاعة قبل الاوان.قطعت ونشف رجليك.

باك مصاب بكرونا

الوزارة الوصية على التعليم رجعات الباكلوريا ديال السبعينات في هاد الجاءحة التلاميد شنو دنبهم الاساتدة ديال الماط ماعرفوش يجاوبو عليه عاد التلاميد راه وليداتكم عيب اتلفو ليهم البوصلة

الداه

الشكوى بدعوى صعوبة اختبار مهما كان نوعه يعتبر مسخرة للذين يشتكون لسبب واضح فإذا كان صعبا فهو صعب للجميع واذا كان سهلا هو كذلك للجميع وبذلك تكافؤ الفرص هوالأهم. انها الغرابة في زمننا.... انها نتيجة الجري الأعمى وراء النقط وترك الأهم وهو درجة الاستفادة من عدمها.

توضيح

كمتدخل في الميدان ارى ان شكاية التلاميذ كانت من صعوبة المواد العلمية والرد بسيط فما الذي تغير هذه السنة عن السنوات السابقة خصوصا اذا علمنا ان المواد الممتخن فيها هي الدروس الحضورية وليس عن بعد.ادن فالذي ينقص هؤلاء التلاميذ هي الدروس الخصوصية لاننا جعلنا التلميذ كالكمبيوتر يجب ان يكون من يبرمجه وللاسف لم يكن مسموح يذلك هذه السنة.فبقي التلميذ بالبرمجة القديمة التي لم تنفعه في الوطني.ومن يريد التأكد فليلقي نظرة عن الصغوبات التي يلقونها في التعليم العالي

و ما الجديد

اش من عام ما تشكاوش التلاميذ من صعوبة الامتحانات. المشكل في التلاميذ ما شي في للامتحانات

غريب

غريب امرك يا بلادي. تتعاملين بالقوالب مع ابنائك.اما بالنسبة لصاحب التعليق الثاني فجل الاساتذة يستنكرون هدا الامتحان.

تكآفؤ الفرص

إذا كان صعبا فهو على الجميع و إذا كان سهلا فهو على الجميع. و في السبعينات الباك بميزة حسن جدا كانت إستثناء إن لم تكن معدومة و ميزة مقبول هي الشائعة و أما الآن بعد التساهل و جمع معدل المراقبة المستمرة و الجهوي و الوطني فأصبح العكس.

الرياضيات

موضوع الرياضيات علوم تجريبية بمسالكها كان سهلا من يدرك كيف يتعامل مع خصوصية المادة بالفهم والتمكن من الأساسيات التلاميذ اللذين وجدوا صعوبة يستهلكون المادة دون إدراك ويخزنون تشابه التمارين وطريقة الحلول أي نسقيين وليس علميين

[email protected]

POUR REMEDIER LE MINISTRE AM MR AMZAZI DOIT DONNER DES INSTRUCTIONS AUX AUX PROF QUI VONT CORRIGER LES EPREUVES DE MATH POUR ETRE SOUPLES AVEC LES NOTES ET DONNER DES souples pour remedier cette lacunES

تفاهة

هادو اللي تايشكيو من امتحان الرياضيات أصلا طالعين بالدفيع و ليس بالاستحقاق ولوا النقيل من صغرهم كون عطاوهوم الرياضيات ديال الرابع اعدادي و غاديين ايقولوا صعيب و اعر

امتحان عادي

الامتحان عادي يحترم الأطر المرجعية فيه اختلافات بسيطة لا ترقى لهذه الضجة أغلب االاساتذة والمفتشين يجمعون على انه كان ولابد من هذا التغيير حتى لا تصبح مادة أدبية بعد ان قتلتها النمطية لسنوات من 2007 باستثناء و2015, بالإضافة ان السادة المفتشين الذين وضعوا الامتحان لا يمكن أن يغامروا بامتحان لايحترم التوجيهات والاطر المرجعية والوزارة الوصية عملت بذكاء عندما أصدرت الأطر المرجعية محينة في شهر 5 ا غلب من يقولون بصعوبة الامتحان من غير التلاميذ هم اصحاب الدكاكين وكل من هي ودب اصبح يعطي دروسا في الرياضيات دون تمكن من المادة يريدون بهذه النياحة استجلاب تعاطف التلاميذ فقط لاغير والتغطية على فشلهم واكلهم لاموال الناس بالباطل

التلاجة

لا يريدون النجاح هده السنة لتلاميد الباك . لأن اولياء التلاميذ لم يؤدوا شهر 3.4.5.6 للمؤسسات الخصوصية . أو الله لشديتوا ريال وخا يرسب الجميع موعدنا في الدخول المدرسي . الوجهة إلى المدارس العمومية . وسوف ترى . اشتري الخيم أيها الوزير نحن قادمون إلى المدارس العمومية.

هذا هو الأصل

يجب أن تكون الامتحانات في هذا المستوى حتى يتمكن التلاميذ الأكثر قدرة على متابعة دراستها مع يتعرف التلاميذ على مستواهم الحقيقي في كل مادة. فالامتحانات المعادة تقريباً تخدع التلاميذ بحيث يحصل البعض على علامة جيدة في الرياضيات فيظن هو وأهله ان قادر على متابعة دراسته فالتخصص كاقسام تحضيرية فيحصل الفشل

امتحان

امتحان تعجيزي حتى تبقى مقاعد المعاهد العليا ...

لننتظر النتائج.

في علم التربية إذا كانت النتائج كارثية وحتى على المجتهدين فالمسؤولية تبقى على الوزارة فهي التي أخطأت في التقييم . وإذا كانت النقط منصفة للمجتهدين وكانت في مستوى كدهم وسهرهم وتضحيات إبائهم فالوزارة حينها قامت بالواجب. فلا يمكننا الحكم حتى تعطى النتائج.

الحكرة الحكرة والانتقام

واحد ما عرفناه متى اجتاز الامتحان و أعلنوا عن نجاحه بميزة مشرفة وماعرفنا متى صححوا له الامتحانات و متى انتهى والوزارة أعلنت أن النتائج ستكون يوم 15 يوليوز ، ما عرفنا شحال من دولة عندنا وكلام بنكيران صحيح هناك دولة عميقة وسط دولة ، وأولاد الشعب ينتقمون منهم ولا يعيرونهم أي اهتمام ، الله ياخذ الحق في الظالمين

المسؤولية

سمعت بعض التلاميذ يشتكون من صعوبة الفيزياء في الاول ثم الإنجليزية ثم الرياضيات فيما بعد وآخرون يشتكون من غياب الغش وعدم مساعدتهم من طرف المراقبين ( السماح لهم بالغش) وبعد أيام سنسمع بمعدلا99, 9 1