حادث سير مؤلم ينهي حياة عارضة أزياء مغربية (صور)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ نوفل العمراني
في واقعة مؤسفة، لقيت عارضة أزياء مغربية مصرعها في حادث سير مميت يوم الجمعة الماضي، الأمر الذي شكل صدمة قوية لعائلتها وأصدقائها وزملائها.
و أكدت مصادر اعلامية، أن خبر وفاة وجدان صدقي التي كانت تشتغل كعارضة في إحدى وكالات الأزياء المغربية، أثار تعاطفًا كبيرًا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين نشروا صورها.
ونشر زميلها عارض الأزياء عثمان فتح الله كلمات مؤثرة، على صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قائلًا: "الله يرحمك أختي وجدان صدقي، الله يرحمك. الدنيا ماتعرفش صغير ولا كبير. الله يرحمنا يا ربي".

شيبوب المزابي
تهلاو في رؤوسكم وبيضوا أسنانكم ولا تنسوا العبادة
كم من غافل و غافلة تتزين وتتجمل و تصرف الملايين من أجل تبييض الأسنان والتجميل ونسيت بان ملك الموت يزورها اكثر من 300 مرة في اليوم ينتظر أمرا من الله لقبض الروح ، لا ينتظر أمرا ملكيا بل ينتظر أمرا إلهيا . توبوا يا عصاة و يا زناة و يا سكارى و عودوا إلى الله قبل الموت المفاجئ.
إلى المعلق2: اذكروا موتاكم بخير ! - دخل رجل أول إلى المسجد فاحترمه الناس وقدروه - ودخل رجل ثان إلى البار فاحتقروه وسبوه وكادوا بشرع اليد أن يقتلوه -فأما الثاني فدخل للبار ليذكر السكارى بمغفرة الله وحلمه إن هم تابوا - وأما الأول فدخل المسجد ليسرق أحذية المصلين - فلا تقل ياأخي إلا خيراً عن الأحياء والموتى لأن الله وحده هو الذي يتولى أمرهم وهو أعلم بمن اتقى،فقد يغفر لها وتكون أنت في حرج. فليغفر الله لها ولك ولنا وللمسلمين،واستسمحك على قولي هذا
Mohammed al arabi
الْغَرُورُ
iلى المعلق رقم8 أين قرأت القصة التي صردت علينا أهي في بخاري أم مسلم؟ قال تعالى يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ (5)﴾ الغرور من الشيطان يقول لك " إن الله لا يدقِّق معك و الله غفور رحيم، والنبي يشفع لنا يوم القيامة,وهو الذي يوهم الإنسانَ أن الله لا يحاسبك و قال تعالى فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ(92)﴾ (سورة الحجر) فهناك سؤال و حساب، و قاتل تعالى: ﴿فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه(7)وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه(8)﴾

اللهم أرحمهارحمة واسعة وأرحم جميع أموات المسلمين ياأرحم الراحمين