طلقها فطالبت باستعادة كلية تبرعت له بها !
أخبارنا المغربية
تطالب زوجة بريطانية أنقذت حياة زوجها من الموت حين تبرعت له بإحدى كليتيها، بعد أن هجرها وتزوج من أخرى.
فقد كان اندي لامب يعاني من فشل كلوي، ويعيش على الغسل الآلي للكلى حتى تبرعت زوجته سامانتا له بإحدى كليتيها , وقد فقدت لامب (41 عاماً) الكثير من وزنها كي يتسنى لها القيام بعملية التبرع في عام 2009.
ولكن بعد خمس سنوات على إجراء العملية انهارت العلاقة الزوجية، وانفصلا في عام 2012، وارتبط الزوج بعلاقة حب مع صديقتها، وبدأ بأخذ أغراضه من المنزل من دون سابق إنذار.
وتقول الزوجة الآن، انها نادمة على التبرع بكليتها له وتأمل في استعادتها منه والتبرع بها لشخص آخر يستحقها. وتضيف " انني أكرهه ولا أريد لكليتي أن تظل في جسده، وسوف أحاول استعادتها بكل الطرق ".
تةف
عةنغ
هي نقذت حياتو او هوا دمرها كل الرجال هكذا يا عزيزتي لا يعترفون بالجميل -و هنا استثني الصالحين- واكبر مثال هو الزوجة المغربية التي تعمل ليل نهار في شغل البيت و تربية الاطفال فقط ولادتهم تهدد حياتها بالموت و لكن في المقابل تلقى الضرب و الزعاف كلمة شكر والله لا سمعتها مع العلم ان الاسلام لا يفرض على الزوجة القيام بهته الواجبات فليكن في علم الرجال ان الاشغال ليست واجبة عليها وهي تقوم بذلك فقط لوجه الله فكافؤوها ولو بكلمة شكر -غي شكرا راها كتكبر فينا وعن تجربة -

yassine
rajla mab9atch
chekrane bzaf lilaakh li ktab had nas lha9i9i