عندما تقول لي انه سيتم تمديد الخروج للتسوق هذا يعني ان الحجر الصحي سيبقى ساري المفعول بعد 10 يوينيو .فقط سيكون هناك تعديل بسيط . والناس لا يمكنها الخروج الا للتسوق .

لمن يسأل عن خروج الأطفال و حتى الكبار كنظن هايبقى ممنوع السباحة و التنزه في البحر و الحدائ و الكورنيش...و منع السفر

هل سيسمح للاطفال بالخروج للعب والتنزه؟راهم مساكن 3 أشهر وهم محبوسين ف الدار.دول العالم اول ماقامت به للتخفيف هو السماح للاطفال بالخروج للعب والتنزه ساعة في اليوم،وهذا مانريده في بلدنا المغرب.يجب التفكير في الاطفال والجانب السلبي للحجر بالنسبة إليهم.

يجب كذلك منع الحفلات والعزاء والتجمعات مع تشديد التنقل بين المدن التي تعرف بؤر وبائية والتباعد الاجتماعي ووضع الكمامات

ماذا عن التنقل بين المدن.توحشت والداي

تمديد فترة الخروج للتسوق تعني أن هناك تمديد للحجر الصحي.كما يجب السماح للاطفال بالخروج للتنزه و اللعب لمدة معينة كل يوم،مثلا ساعة او ساعة ونصف في اليوم.

و ينبغي كذلك السماح لعشاق الرياضة كالمشي و الجري أو غيرها أن يزاولوا رياضتهم المفضلة في الهواء الطلق كالحدائق العمومية و الغابات و بجانب شاطيء البحر .... فممارسة الرياضة كما يعلم الجميع تنعش الدورة الدموية عند الإنسان و تقوي المناعة المضادة للأمراض غ.م

تمديد فترة الخروج للتسوق تعني أن هناك تمديد للحجر الصحي.كما يجب السماح للاطفال بالخروج للتنزه و اللعب لمدة معينة كل يوم،مثلا ساعة او ساعة ونصف في اليوم.

وماذا عن التنقل بين المدن؟

كثير من الناس مضطرون للتنقل إلى مدن وأماكن أخرى لقضاء أغراضهم،ماذا قررت الحكومة في هذا الشأن؟

وماذا عن رفع الحجر للتنقل بين المدن ؟

وماذا عن فتح الحدود، الجالية تريد زيارة الاسر، الوالدين، الاحباب،

سبحان الله لا حس ولا خبر عن المساجد

المشكل ليس في في رفع الحجر،ولكن كيف سيتم تدبير الازمة الاقتصادية المترتبة عن وباء كورونا،فثلاثة اشهر من الاغلاق كان لها اثر سلبي على الوضع المالي والاجتماعي لاغلب الاسر والمقاولات ،والرجوع الي الحالة الطبيعية ومعافاة المالية العمومية يتطلب شهورا بل سنوات ،فصندوق كورونا قد لعب دورا فعالا في التخفيف من حدة الازمة لكن مع استمرار اغلاق الحدود الجوية والبحرية والرفع الجزىي للحجر سيكون الصندوق مضطرا لمزيد من المساعدات خصو صا ونحن على ابواب عيد الأضحى وهذا سيضع الحكومة امام خيار واحد وهوا اعتماد مناعة القطيع والاحتفال بعيد الأضحى .

هذا ليس سيناريو رفع الحجر الصحي، هذا تمديد للحجر الصحي مع تخفيف بسيط، بإضافة ساعتين إلى مدة التسوق المسموح بها وفتح بعض المحلات الأخرى. أصلا، نحن قضينا أطول مدة حجر صحي في العالم وينتظرنا المزيد، وبالنظر إلى ما جاء في المقال أعلاه، هذا لا يسمى رفعا للحجر. لكنه مجرد تخفيف بسيط، وقد قرأنا جميعا خبرا يقول إن رئيس الحكومة سيستعرض تدابير مرحلة رفع الحجر الصحي أمام مجلس المستشارين يوم 16 يونيو..بمعنى سيستعرضه 6 أيام بعد 10 يونيو..هل يعقل أن يرفع الحجر وبعد ذلك بستة أيام يقوم الوزير باستعراض تدابير مرحلة رفع الحجر ؟ هذا غير منطقي. المهم، أن هذا التخفيف البسيط كما ذكر في المقال، لن يتيح للعالقين في مدن أخرى العودة إلى منازلهم، ويعني عدم فتح الحدود في وجه العالقين في الخارج للرجوع إلى المغرب ولا لأفراد الجالية للعودة إلى بلدان الإقامة...يعني عدم الخروج للنزهة، عدم السفر...باختصار، إذا كان صحيحا ما جاء في المقال، فإن الوضع يبقى على ما هو عليه.

وجف التخفيف من اجراءات التنقل بين المدن ،اغلبية الاسر تعاني من الشتات الاسري وهناك من أصابهم الهم والحزن لفراق ابنائهم واحفادهم وهناك من اشتاق لحضن والديه. لقد استوعب الجميع تقريبا الدرس فلا تزر وازرة وزر أخرى.أطلقوا سراح الاسر حتى يسترجع المجتع توزانه .

راه قهرتونا بهذا الحجر الصحي الاوروبيين مثل فرنسا ايطاليا اسبانيا وغيرهم الذين تضرروا كثيرا من هذه الجائحة خرجوا من الحجر الصحي وبدأت في تحريك عجلة الاقتصاد. اما حكومة المغرب فلازالت تتخبط في إصدار القرارات بشأن هذه الجائحة .سوءالي هل وزارة الصحة غير قادرة على مواكبة تطور الفيروس؟ ارى في كلام جميع مكونات الحكومة نبرة الخوف والتجديد في نفس الوقت .لم أرى في حياة رءيس حكومة لايقوى على اتخاذ قرار حازم في إعادة ألعالقين داخل ارض الوطن وخارجه . ارى ان هذه سادية تتلدت لعذاب هوءولاء .لاتوجد اية حكومة ديمقراطية تتخلى على مواطنيها داخل وخارج الوطن. وعليه ان محاكمتنا لهذه الحكومة العاجزة لن تكون علنية ولكن ستكون عبر الانتخابات وصناديق الاقتراع هنا يعز المرء أو يهان .لم تعد لاحزابنا مصداقية ولا موروث نضالية كل ما هو موجود الإنتهازية والرئه . عاش الملك وادام عليه العز والصحة ادامك الله لنا عزة ومفخرة الله الوطن الملك

التنقل بين المدن.والسباحة في الشواطئ.والصلاة في المساجد مع اتخاذ الاحتياطات طبعا والا فان الحجر مازال مستمرا .لطفا بالعباد من فضلكم.

تقديم الخطة يوم 8 او يوم 11 يونيو اما م البرلمان،فماذا عن خطة النقل والتنقل بين المدن ووسائل النقل ليلتحق بعض موظفب الادارات العمومية بمدن تواجد مقرات عملهم ،حتى ان اراد احد افراد العائلة بنقلهم عليه التاشيرة الاستثنائية وكم من الوقت للحصول عليها وضمان عودته

لمادا تقومون دائما بcopier-coller من فرنسا هدا ما فعلت فرنسا مندو 11 من ماى نفس الإجراءات هل المغرب غير قادر ان يعتمد على نفسه ويقوم بالإجراءات مختلفة شيء ما عن فرنسا. حشمتونا بحال الا المغرب مقاطعة من مقاطعات فرنسا اعتمدو على أنفسكم من فضلكم ولو مرة واحدة.