هكذا تجاوب الوزير بنعبد القادر مع مطالب التخلي عن الساعة الإضافية

ما هو الحل؟

الوزير لم يقل شيءا، باستثناء السطر الاخير من النص،و هو كان الهدف من اضافة الساعة.....و بما انه ىورد لفظ "كان" فان ذلك لم يتحقق، بدليل انه لا تغيير طرأ، باستثناء فراغ الادارلت من الموظفين في الصباح و وقت الظهيرة.

المطلوب مِن هذا الوزير أنْ يقدّم كذلك الانعكاسات السلبية وتبعاتها لإضافة هذه الساعة على حياة المواطنين والموظفين والتلاميذ خصوصا في تحصيلهم ومردوديتهم! وأنْ يبحث كذلك في أسباب تخلي أوروبا عن هذه الساعة ويستأنس بالدراسات التي استندوا إليها في ذلك مادام يتحدث عن الشركاء الاقتصاديين

Bayna l9adiya

اكثر من عامين و انتم تادديروها. وريونا الاقتصاد الي درتوه

سياسة فاشلة

بعد اعتماد التوقيت الصيفي حسب تعبير منظريه .هل تمت دراسة او معطيات حول تحسن استهلاكالطاقة وازدياد فرص الاستثمارات مع الشركاء الاقتصاديين باوروبا بالخصوص ؟كان ذلك على صحة المواطن وخاصة الاطفال التلاميذ واضطراب الساعة البيولوجية للعديد من العمال .لقد قلنا مرارا بان هذه الحكومة غير مواطنة وتعمل لصالح الباطرونا ولا تهمها مصلحة الشعب.فماذا هي فاعلة إذن بعد عدم اعتماد التوقيت الصبفي في اوروبا بعد تصويت البرلمان الاوروبي ضده؟وماذا هي فاعلة إذن بعدما حول المغرب شراكاته مع افريقيا وتوجه نحوها .؟حكومة فاشلة بكل المقاييس فشل تجار الدين.

إضافة ساعة والتوقيت الصيفي بفصل الصيف

يجب الاقتصار على أشهر 6 و 7 و 8 في زيادة الساعة القانونية

الناضور

لم نرى اي شيء تغير باضافة ساعة بل زادت الامور تدهورا في بعض المجالات ويبقى الخاسر الاكبر هو المواطن الذي يكثر عليه الضغط وقلة النوم ولهذا يجب على الوزير ان يرضخ لطلبات فاءة عريضة من الشعب تريد عدم اضافة هاته الساعة او بركا من لغنانة الخاوية

ساعة لا فائدة منها

اسمه التوقيت الصيفي و ليس التوقيت الربيعي ... الحكومة تستحمر المواطن ... بكل بساطة ... فأضراراها على نفسية المواطنين كبيرة جدا ... وهم لا يأخدون بعين الاعتبار سكان الجبال و الاطفال الذين يضطرون الي الخروج في ظلام الليل (صلاة الفجر) من اجل الوصول في الوقت المناسب الى المؤسسات التعليمية ... أخدا بعين الاعتبار قطعهم لمسافات كبيرة على ارجلهم في طرق غير مهيئة و غير آمنة .... الخ الخ الخ ... الاتحاد الاوروبي الذي نحاول مواكبته بإضافتنا لتلك الساعة المزعومة قام بإلغائها منذ مدة نظرا لآراء مواطنيهم و ايضا احترامهم لهم و تقديرهم لهم ... الاهم من كل هذا ... المواطن لا يريد ان يطالب بحقه ????

عن أي قطاع تستطيعون من الطاقة

قطاع التعليم من 8 إلى صباح تفتتح المؤسسات وتغلق أبوابها في 18مساءا أين استهلاك الطاقة الداخلية من 8 إلى صباحا يبتديء العمل ويتم إغلاق أبواب مكاتبها في 16 بعد الزوال اين اللاستفادة من الطاقة وقس على الكل ةما المؤسسات التي لها ارتباط مع إدارات خارج الوطن لهاا الحق في تغيير مواقيت كلما دعت إليها الضرورة دون إقحام قطاعات اخرىب

صفرو

وا بنادم و الحكومة ديال الزبل وا الفقهاء ديال الفساد واش انتم ضد الشعب الساعة الاضافية لا تلائم صحتنا و فهمونا غير مرة وحدة في مواسم حكمكم الرذيل .

ما معنى تجاوب ان لم يستجب لمطلب كل المغاربة فكر سيدي الوزير راه ما عندها معنى لقد احترمتك حين سمعت احدى مداخلاتك و أتمنى ان تتحلى بالجرءة م تلغي العمل بالساعة الإضافية صدقني ستنال احترام شريحة عريضة من المواطنين

الساعة لله

متقيسش ساعتي

الساعة المضافة

المشكل المطروح هو الساعة ستضاف في الاسبوع الاخير من شهر مارس وستنقص مع حلول شهر رمضان( اي في شهر ماي) المدة لا تتجاوز الشهرين ماهذا العبث لما لاينتظرون حتى مرور شهر رمضان ثم يضيفونها.

المغاربة يكرهون الساعة الإضافية

المرجو من السيد الوزير ان يعلم ان المغاربة يكرهون الساعة الإضافية فإن كان انتخابكم من طرف الشعب فكونوا على قدر المسؤولية و الشجاعة لالغاء هذه الساعة الشيطانية.

ادا كان توفير الطاقه هو المبرر فلمادا فاتوره الكهربا تعرف ا لارتفاع٠ اما اإدا كان تقارب التوقيت مع )(شركأنا في اوربا هو المبرر فنطلب من سيادتكم مقارنة الارقام التي تحققه الصين اليبان استراليا امريكا حيث أنالفارق يصل الى يوم مع ارقام المغرب

انها ساعة الجحيم الله استر

االتلميذ مضرور بهذا التوقيت نتاءجه سلبية على التعليم

إني على يقين أن هذا الوزير يعلم جيدا أن زيادة هذه الساعة ليس من أجل إقتصاد الطاقة، ولا أضن أن هذا الوزير ولا غيره ولا حتى رئيس الحكومة له الشجاعة والقدرة للتخلي على زيادة هذه الساعة المشؤمة رغم فشلها ، لأنهم ببساطة ينتضرون التعليمات من عند أسيادهم. هناك بعض الأشخاص دوي النفود لهم مشاريع إقتصادية كبرى مع الإتحاد الأوربي تدر عليهم أموال طائلة هم الذين يقررون زيادة هذه الساعة من عدمها ولو كان على حساب صحة ونفسية المواطنين

الوزير لم يقل اي شيء

ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار . صدق الله العظيم.

ماشفنا والو

لم نستفد اي شيء من الساعة .ولم تقدم الوزارة المسؤولة اي تقرير عن مدى الاستفادة او عدمها.الا ما يمكن ان اقوله سوى اننا نتاخر مساء في اشعال الاضواء ولكن نشعلها باكرا في الصباح.النتيجة ولا استفادة