شهادات صادمة من أقسام الإنعاش حول أسباب ارتفاع وفيات كورونا بالمغرب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: الرباط
كشفت شهادات لأطباء وأخصائيين بأقسام الإنعاش ببعض المستشفيات المغربية، أن 23% من الحالات الحرجة بسبب إصابتها بفيروس كورونا، تموت عند وصولها إلى المستشفيات بدقائق أو بعد ساعات، لأنها تأتي في وضع صحي حرج لا ينفع معه تدخل طبي، كما أن 80% من الحالات تحت التنفس الاصطناعي تموت.
وأوضحت الشهادات التي جاءت في الندوة الافتراضية التي نظمتها الجمعية المغربية للعلوم الطبية، أن ارتفاع وفيات كورونا، يعود أيضا إلى التأخر بالتكفل بالحالات، والتأخر في الكشف المخبري وتحديد المخالطين، مبرزة أن 20% من الحالات توجد في غرف الإنعاش لا تعاني من أمراض مزمنة.
في السياق نفسه، أفاد عبد الكريم مزيان بلفقيه، ممثل وزارة الصحة رئيس مصلحة بمديرية الأوبئة، بأنه من غير المعقول انتظار 4 أيام لإجراء الكشف المخبري و4 أيام أخرى لظهور النتائج، مطالبا إلى تقليص المدة التي قال إنها لا يجب أن تتعدى 36 أو 48 ساعة كحد أقصى، وفق ما أوردته يومية "المساء" في عدد الجمعة.
كشفت شهادات لأطباء وأخصائيين بأقسام الإنعاش ببعض المستشفيات المغربية، أن 23% من الحالات الحرجة بسبب إصابتها بفيروس كورونا، تموت عند وصولها إلى المستشفيات بدقائق أو بعد ساعات، لأنها تأتي في وضع صحي حرج لا ينفع معه تدخل طبي . سؤال : اين كانت هذه الحالات لتاتي الى المستشفى و هي في حالة حرجة ، هل من المنازل ، ام من اماكن الحجر الصحي ، و لمذا هذا التاخر في الذهاب للانعاش .
رقم 1 عبد الرحمان علي
العالم بأكمله التجأ الى الاغلاق الكامل بل تم نشر الجيش كما في فرنسا و ايطاليا و الصين و الاردن و الهند و تم الاغلاق في كل الكرة الارضية ، فعلى من تكذب؟ ، تم الاغلاق حتى يربح العالم بعض الوقت ، لأن المعلومات عن كورونا كانت قليلة و متضاربة، الان لما توفرت قاعدة معرفية عن جينوم الفيروس و جينومه ، بات الأمر نوعا ما تحت السيطرة، للاشارة النظام الصحي العالمي مهترىء،
_1765991419.webp)
رحمان علي
الفضيحة
والآن عرف سبب هرولة الدولة العميقة في شهر مارس لإقفال البلد وفرض الحجر الشامل لانها تعرف ان منظومة الصحة منهارة وهي غير موجودة أصلا وكان الخوف ان يفتضح امرهم امام العالم ولم يكن يهمهم سلامة وصحة المواطن هذه هي الحقيقة واليوم افتضح امرهم وعرف المغاربة الحقيقة المرة مع الاسف فلم تكن صحة المواطن اولا بل كان التستر على الفضيحة اولا