بالصور: تدوينة مستشارة جماعية حول صوت الآذان تثير الجدل على مواقع التواصل
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عبدالإله بوسحابة
جدل كبير ، ذلك الذي أعقب تدوينة نشرتها المستشارة الجماعية "فاطمة زعاف" عن حزب الاتحاد الاشتراكي بأكادير، عبر حسابها الفيسبوكي، اعتبرت بحسب عدد من المعلقين، استفزازا لمشاعرهم الدينية، بعد أن عبرت عن امتعاضها الشديد من صوت آذان الصلاة الصادر عن مسجد يوجد بالقرب من مقر سكناها.
وجاء في تدوينة "زعاف": "واش كاع المساجد ديال أكادير فيهم مكبر الصوت.. لأزيد من سنة، وفي هذا التوقيت يوميا هذي.. أو غير ديال أمام مالك، والله إلى مرضنا.. الدين رحمة وليس ازعاج".
في حين عبر آخرون عن تأييدهم لتدوينة المستشارة حيث جاء في أحد التعاليق أن بعض المؤذنين يبتدع ابتهالات قبل صلاة الفجر لا أساس لها في الدين، ويذهب إلى النوم حتى الظهر.


نجاة
لا اكراه في الدين
البتهالات في عاداتنا وتقاليدنا وكنا نستانس بهاونحن صغارا. ليست بدعة انما هي عرف وكنت ارخي سمعي بتمعن. والان اشتاق اليها ولكن لم اعد اسمعها هنا في الرباط وسلا، هذا ما عودنا عليه الاشتراكيون ،كل مرة يخرجون بتدوينة خاصة غير بالدين بحال يلا تنبززوا عليهم يكونوا مسلمين. لا اكراه في الدين.مرة تقول. المساواة في الارث ،مرة حق الاجهاض،ومرة العلاقات الرضائية،فين باغي توصلوا لمغاربة.
حماده
اذان،بمكبر،الصوت
في الماضي كان الآذان محمودا،في وقت، لم يتوفر آباءنا،واجدادنا،على ساعات،منبه، اما اليوم فهواتفنا يمكنها أن تحدد مواقيت، الصلاة، فليس من الضروري أن يستعمل، المؤذن مكبر الصوت عند الفجر،فهناك اطفال، صغار ينامون،في تلك اللحظات، وهناك مرضى ليس من الضروري ازعاجهم،فالمؤمنون، ليسوا في حاجة إلى تفكيرهم المواقيت الصلاة، خصوصا إذا استعمل المؤذن مكبر صوت مرعبا،
Simo
[email protected]
Tu n’as qu’ déménager. Il y’a des milliers qui espèrent trouver une maison à côté d’une mosquée . Ces personnes connaissant que ce sujet a créé le buzz pour Sqli cherche également à faire parler d’elles en préparation des elections .
يوسف
المشكل
هداك الآذان راه نداء للبعيد نتبعو هضرتك و نقصو من المكبر حيت انت ساكنة حدا المسجد إوا اللي بعيد العجب العجاب دقيقتين أزعجك الصوت كاين حل تحولي من دارك و خلي شي مؤمن...راه بعد فايت نقصو منو هادي سنتين اولا ثلاث و انتي مزال باغا ازيدو انقصو الله ارد بك احنا كنسمعو غير كلمة الله كتفاجي علينا...

عبدالجبار
انتبهوا إلى اختيار من يمثلكم و إلا سيضيع ديننا
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32)