بلاغ هام من اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي بخصوص التسريبات الأخيرة
أخبارنا المغربية- الرباط
أكدت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، في بلاغ لها، أنها تحرص على تحسيس كافة فئات العموم بشأن المخاطر المرتبطة باستخدام البيانات ذات الطابع الشخصي، التي قد تكون مسربة أو منشورة على قنوات غير مرخصة، وذلك على إثر سلسة هجمات سيبرانية أدت، على الخصوص، إلى تسريب معطيات للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
وذكرت اللجنة، في ذات البلاغ، بأن المعالجة القانونية للبيانات الشخصية تستند إلى الموافقة الصريحة للشخص المعني، أو إلى إطار قانوني مسموح به بموجب القانون رقم 08-09، مضيفة أن كل معلومة متحصل عليها خارج هذا الإطار تعتبر غير مشروعة، ويشكل استعمالها مخالفة.
وفي هذا الصدد، أشارت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي إلى أنها تتمتع، على وجه الخصوص، بصلاحيات التحري والتحقيق، بموجب المادة 30 من القانون 09-08 ، الذي يخولها التحقق من أن المسؤولين عن معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي يقومون بهذه المعالجة وفقا للقانون 09-08، وأن المعطيات ذات الطابع الشخصي المعالجة محمية على نحو مطابق لأحكام المادة 24 من القانون 09-08.
وعلى هذا الأساس، وطبقا للمهام المنوطة بها، تؤكد اللجنة استعدادها لتلقي ومعالجة شكاوى كل شخص ذاتي يعتبر نفسه ضحية لتسريب أو نشر غير قانوني للمعطيات الشخصية، وستفتح تحقيقا للتأكد من مدى مطابقة معالجة البيانات المذكورة لمقتضيات القانون رقم 09-08 ونصوصه التطبيقية، خاصة في ضوء عمليات التحقق الأولية المنجزة من قبل بعض الفاعلين، والتي مكنت من رصد بعض الوثائق المسربة، المنسوبة إلى هذا الهجوم السيبراني، والتي تبين أنها مضللة وغير دقيقية أو مبتورة في كثير من الأحيان.
عبدالله
.خطر اول هو بريطاج رصيد بنكي من هاتف شخصي
اليوم نحن تكلم على تكنولوجيه رقميه والبريطاج اصبحت متاحه مع دكاء الاصطناعي خصوصا تخزين معلومات شخصيه في هاتف تحميل خاصيه بنك اصبحت من سهل دخول ال هاتف كل شخص وتحميل بيناتهم وتحويل رصيد بنكي او تعبئه متلا جواز طريق سيار من سهل بيرطاج وتحويل رصيده من ..الى وكلم فتحت موقع الى تجد تقدم في برنامج

وماذا بعد
كيف اثبت انني مغربي
المغاربة لا يحتاجون لمثل هاته التبريرات بل يحتاجون الى من يصون خصوصياتهم . خاصة اذا كان الامر له علاقة بمؤسسات الدولة . والمؤسف ان .بلدنا لازالت تعتمد على شهادة الحياة . وشهادة الموت وشهادة الفقر وشهادة العزوبة وشهادة الايمان وشهادة الزور . للاسف مازلنا نعيش في القرون الوسطى . ولانعلم ماهي الشروط التي يجب ان تكون لديك لتكون مغربي . اما البيانات فهي عندما يعطيها الموطن فبالتاكيد فهي تصبح في يد الجميع . مع العلم ان كل البيانات لا تعني شيئا لان اغلبية المغاربة .مشكلتهم هي المعيشةاليومية والغلاء ومدونة المراة المتسلطة