رواندا تسحب اعترافها بالجمهورية الوهمية بعد استقبال حافل من إلياس العماري
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
أكدت مصادر مقربة من حزب الأصالة والمعاصرة أن القيادي البارز في الحزب ورئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة كان له دور بارز في تغير الموقف الرواندي من قضية الصحراء لدرجة سحب اعترافها بالجمهورية الصحراوية الوهمية.
وحسب ذات المصدر، فإن العماري خصص للرئيس الرواندي المتواجد بطنجة على هامش ملتقى ميدايز برنامجا يليق بالرؤساء الكبار حيث تم تكريمه من طرف المنظمين ومنحه الجائزة الكبرى، وهو الأمر الذي كان له وقعا كبيرا في نفس الضيف الرواندي.
هذا وقد أبدا الرئيس الروانتدي عزمه الأكيد على بدء صفحة جديدة في العلاقات بين بلده والمغرب، كما من المنتظر أن يحل إلياس العمري برواندا بدعوة من الرئيس لبحث سبل تعزيز التعاون بين الطرفين.
مواطن يحبكم في الله
ربح المعركة
السلام عليكم جميعآ نرجوا من العلي القدير أن يجمع الشمل مع جميع سياسين المغرب والابتعاد عن الاحتكاك السياسي بينهم ونكران الدات ويد في يد مع الملك محمد السادس حفضه الله ورعاه لا تتركوه وحده في المعركة قدموا له العون لكي يشهد عليكم التاريخ ولاتتركوا الفرصة تضيع من أيديكم إن القضية مصيرية مع العدو الخارجي ما فعله العماري يجب فعله كل الاحزاب السياسين المغاربة لربح المعركة مع الدول المعترفة بالخونة البوليزاريو وصناعهم
ج
برافو الياس
نقطة جيدة تحتسب لهدا الوطني الغيور على بلده المغرب هاهو اليوم يحقق نتيجة باهرة بتحويل اعتراف رواندا بالجمهورية الصحراوية الوهمية الى الاعتراف بالصحراء المغربية اين انتم يامن تنبحون وراء القافلة وتلهثون وراء الحقائب البرلمانية والوزارية ويا من تجعلون المواطنين الحيط القصير لتملول عليه قراراتكم الجهنمية التي انهكت جببه ويامن تدافعون على الفساد مبروك للمغرب على هدا الانتصار التاريخي ومبروك لرئيس الجهة الياس العماري على هدا الانجاز هعلامن خلص المغرب اعول هادو هما الرجال ماشي البيدجي بودنجال
rochdi
Bravo
إن الله يمهل ولا يهمل. لم يبق للجارة الجزائر الا أن تعترف بأخطائها وان تمد يدها الى يد المغرب لبناء مغرب عربي قوي لصالح كل المنطقة المغاربية والإفريقية وإلا سيأتي يوم تغلق فيه جميع الأبواب ولن تجد من يمدها حتى بالغاز الدي تتوفر عليه الآن وإن شاء الله يصير المغرب يتوفر عليه بكثرة بعد أن كانت جارتنا تبخل علينا به. إن الله يمهل ولا يهمل

عبدو
الاعتراف بالحقيقة فضيلة
الحق يعلو ولا يعلى عليه. فالدول التي تسحب اعترافها بما يسمى بالبوليزاريو تبين لها أنها كانت تتوصل بمغالطات وبمعلومات خاطئة.فحينما بانت الحقيقة هاهي الآن ترجع إلى الصواب وذلك من الخصال الحميدة.