مثير .. رئيس الحكومة الجديد سعد الدين العثماني زاهي و ناشط على إيقاعات الموسيقى الأمازيغية (فيديو)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : أحمد الهلالي
تداول مجموعة من النشطاء الفيسبوكيين فيديو مثير لرئيس الحكومة المغربية الجديد سعد الدين العثماني ، وهو مزهو فوق طاولة للطعام رفقة مجموعة من أصدقائه الذي يبدو من خلال كلامهم أنهم أمازيغيين ، يشاركونه فرحة تعيينه كرئيس للحكومة من طرف الملك محمد السادس.
وخلق هذا الفيديو الذي إنتشر على الصفحات الفيسبوكية ردود افعال متباينة بين رواد العالم الأزرق ، وفي هذا الصدد قال أحد المعلقين ساخرا "واش تا هذا بدها بالشطيح والرديح، صافي القضية باينة من دبا الله يرحمكم المغاربة، فعلا هذا هو الفقيه لي عولنا على بركتو ساعة دخل الجامع ببلغتو.." ، في حين كتب آخر "هذه بادرة وفأل خير على الشعب المغربي على أن ولاية حكم هذا الرجل ستكون مزهرة وجميلة سينعم من خلالها المغاربة بالرفاه والسلم الإجتماعي".
اميمة المواطنة
ليس عيبا ان يسفق
هو إنسان عادي لابد أن يتعامل ويتفاعل مع من حوله ومن حقه أن يسفق أو يفرح في حدود احترام نفسه وغيره لماذا البلبلة لم تروه يزني أو يمارس الرذيلة اتركونا من الكلام الفارغ والبلبلة واتحدوا على التمسك بالإيمان والثقة في بعضكم البعض البلبلة لا تفيد في شيء والشعب بحاجة للتوعية لا في التبركيك والتعليقات الفارغة واي رجل عادي او سياسي من حقه أن يسفق أو يفرح أو يمارس نشاطه اليومي بحرية في حدود الإحترام والسيد العثماني غني عن التعريف فهو رجل مثقف ومحترم
مبارك البيضاء
هل المغرب و المغاربة يحتاجون الى مسؤول يحسن الرقص و التصفيق على إقاعات أمازيغية او صحراوية أو الدقة المراكشية. ؟ المغاربة في جاجة الى مسؤولين أكفاء لديهم معرفة دقيقة بجميع القضايا المجتمعية التي تهم المواطنين من تعليم و صحة و تشغيل . المغاربة محتاجين الى مسؤولين يتكلمون بإتقان عدة لغات اجنبية و خاصة اللغة الأنجليزية و الإسبانية ليدافعوا من خلالها عن ملف الصحراء المغربية . ما رأيت في حياتي مسؤولا كبيرا في تركيا أو أمريكا أو الصين او إسرائيل يرقص على نغمات موسيقية. المسؤولية = الجدية +الاحترام + الوقار+العمل بصدق +التفاني في خدمة المواطن + التضحية في سبيل الوطن.... " و من الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم و اتخذها هزؤا...." صدق الله العظيم.

مواطن
اللهم رئيس حكومة ناشط ولا الكئيب اللي مشا والمهم انه ما يسبناش وما يسبش المعارضة