العثماني يصدم لشكر ويرفض "استوزار" هذه الشخصية
أخبارنا المغربية
نورالدين ثلاج :
تلقى إدريس لشكر،الكاتب الأول لحزب الإتحاد الاشتراكي، صفعة قوية من طرف رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، بعدما لقي مقترح استوزار يونس مجاهد الرفض بشكل قوي وقاطع.
وقالت مصادر إعلامية إن مناورات الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، وجدت ممانعة قوية من طرف رئيس الحكومة، حيث رفض العثماني مناقشة مسألة استوزار يونس مجاهد، الذي لا يتمتع بتقدير من طرف "البيجيديين" بسبب تصريحاته وخرجاته الإعلامية التي أطلقها خلال توتر العلاقة بين بنكيران ولشكر إبان مرحلة "البلوكاج" الحكومي، وذلك بالرغم من حضور مجاهد المكثف رفقة لشكر خلال مراحل المشاورات.
ويرى متتبعون أن لشكر يحاول الالتفاف على تصريحاته التي قال فيها إن حزبه سيسهل مأمورية رئيس الحكومة ، حيث لم يكتف برئاسة مجلس النواب ، بل أصبح يناور من أجل الحصول على أكبر عدد من الوزارات.
ستيتو حمو
الانتخاب
صلب الموضوع انتهي ولَم يبق سوى مهرجان وموسم الكرنفالات والمسرحيات .وأفرغت العملية الانتخابية برمتها من كل مظمونها وهدفها وتم تمييعها وأغرقت في عبث مراد له ان يكون لقطع الشك باليقين ان الانتخابات مجرد اجراء شكلي لتلبية مطالب الضروف الدولية ولتذهب الديمقراطية الى الجحيم مادامت إرادة المواطن يراد لها ان تبقى تحت الحجر ولا دور لها في تسيير البلد ولو شكليا
مواطن يكره الخلفي
لامجال للمقارنة
السيد مجاهد رجل متمرس ومناضل كبير والتاريخ يشهد له .والخلفي لايستجق ثفة وزير تعين بعطف من بن كيران وليس له مؤهلات علمية وغير متمرس في الميدان ونحن نلاحظ النتائج المخيبة للامال التي وصلت اليها وزارته .والمثال الصحفيين الذين طابوا اللجوء الى بلدان اخرى مثل الصحفي المقتدر السيد راضي الليلي .والامثلة كثيرة .السيد يونس مجاهد رجل المرحلة مناضل له خبرة بالميدان له كفاءة علمية .فلماذا الخلفي بالضبظ هل سيرث هاته الوزارة،،،؟؟؟؟؟
سعيد أكادير
مكافئة
إسرار وإلحاح مهندسي المشهد الساسي على إدخال لشكر للحكومة كان مكافئة له على المهمة القدرة التي كلفوه بها وهي بلقنة المشهد السياسي وإزاحة أسد البيجيدي بنكيران الدي جاءت به صناديق الإقتراع ،فالدي لفضته أمواج الإنتخابات تسلق زوارق السلطة وأخنوش ليَعْبر إلى الحكومة من بابها الضيق رغم ضخامة كسدته . لقد قزّم لشكر حزب الإتحاد الإشتراكي و اليوم يلعب دور البطولة في تمثيلية لتقزيم البيجيدي . فلا لشكر ولا السيد مجاهد المحترم ولا الحبيب المالكي يجب عليهم تحمل أية مسؤولية في هذه الحكومة ومكانهم الطبيعي هي المعارضة ،وإدا كانت السيد أخنوش يرغب فيهم فليبحث لهم عن وضائف في محطات أفريقيا .الله يلعن لي ميحشم
سعيد أكادير
وجهة نظر
إسرار وإلحاح مهندسي المشهد الساسي على إدخال لشكر للحكومة كان مكافئة له على المهمة القدرة التي كلفوه بها وهي بلقنة المشهد السياسي وإزاحة أسد البيجيدي بنكيران الدي جاءت به صناديق الإقتراع ،فالدي لفضته أمواج الإنتخابات تسلق زوارق السلطة وأخنوش ليَعْبر إلى الحكومة من بابها الضيق رغم ضخامة كسدته . لقد قزّم لشكر حزب الإتحاد الإشتراكي و اليوم يلعب دور البطولة في تمثيلية لتقزيم البيجيدي . فلا لشكر ولا السيد مجاهد المحترم ولا الحبيب المالكي يجب عليهم تحمل أية مسؤولية في هذه الحكومة ومكانهم الطبيعي هي المعارضة ،وإدا كانت السيد أخنوش يرغب فيهم فليبحث لهم عن وضائف في محطات أفريقيا .الله يلعن لي ميحشم

الرتبي
افضل
اللهم مجاهد يونس و لا آمنة غيس العينين