ربما الحل هو منع التنقل بين الجهات.لتتحمل كل جهة مسؤوليتها في إطار الجهوية

عوض سجن الشعب جهزو المستشفيات ومنح الكمامات والمعقمات بالمجان. الحجر لم نري منه سوى ذمار الاقتصاد وارتفاع نسبت القتل والطلاق وتشتت الاسر. اذا كانت الدولة تريد فرض الحجر تصرف منح مالية في المستوي لجميع المواطنين وليس دريهات وبعدها نجد فواتير الماءو الكهرباء مضاعفة... والكراء...... لا للحجر نعم لتجهيز المستشفيات

فكرة الحجر الصحي تعتبر بالنسبة للمسوولين اسهل و اقرب حل لربح الوقت فقط، الوضعية الاجتماعية و الاقتصادية و البنية التحتية لا تسمح بفكرة الحجر الصحي، التعليم عن بعد لا يخدم الا الطبقة التي تستطيع اقتناء الامكانيات من كومبيتر انترنيت الخ...

نتائج المباريات على الأبواب .و التسجيل بالمعاهد و المدارس العليا مهلته قصيرة جدا. يحتاج بعض الطلبة سحب شهادة الباك من مدن أخرى في وقت وجيز لا يسمح له بطلب ترخيص التنقل.المرجو تسهيل تنقلهم من خلال الإدلاء بما يثبت عبر النتائج على الهاتف أو تتولى المدارس إرسال شواهد المعنيين عبر التراسل الإداري .المرجو عدم حرمان الطلبة من التسجيل أو إعدام فرحتهم و فرحة أسرهم .تسهيل التنقل .شكرا

وباز ملك المغرب كيدعم الاقتصاد ونتوما مازال كتفكروا في الحجر الصحي واش مكتحشموش

بسيطة جدا ...ضخ اموال الصناديق السوداء في ميزانية وزارة الصحة.ووقف نزيف الريع وخفض اجور ذوي المناصب العليا.تعديل ميزانيات وزارات بلا مردودية وضخ كل هذه الاموال في ميزانيةوزارة الصحة والاستعانة بتجربة الصين في التعزيز الاني للبنيةالتحتيةالصحية...من لاخر تعزيز البنيات التحتية والنهوض بظروف اشتغال اطر الصحة.ما بقينا بغينا سلاح ولا اي نفقات اخرى هناوهناك الحهد مله يجب ان يتجه نحو حل هذا الاشكال

اعتقد ان العودة الى نقطة البداية،وذلك بفرض حجر كلي سيودي الى انتفاضة شعبية تقودها الطبقة الهشة، لانها فقدت كل شىء(الشغل والقدرة الشراىية للضرورات اليومية من خبز وسكر وشاي ووو) وان عصيانا مدنيا سينتج عن ذلك الإجراء٠هولاء المعينون في مناصبهم(برلمانيون ووزراء ومدراء عامون ٠٠٠)لا فرق بينهم وبين اعوان السلطة اللهم في الصافي الشهري الذي يفوقهم بعشرات المرات،دون نسيان الامتيازات الضخمة التي تفوق اجورهم٠اقدام الحكومة على هذه المغامرة ستكون عواقبها وخيمة على استقرار البلد،وستودي الى خلخلة في الأمن والى الضربة المميتة لاقتصاد هش ومريض بفعل الريع والرشوة والمحسوبية٠ونصيحتي لهولاء البلداء ان يتريثوا ويتدبروا ويتشاوروا مع أهل الاختصاص قبل اغراق البلد في واحات ملوثة قد تأتي على الأخضر واليابس٠

كل ما يعيشه الآن المغرب هو نتيجة استهتار الأغلبية التي تجنبت بروتوكول الوقاية بل هناك من توهم أنه الدي يملك الحقيقة ويعتبر الوباء مؤامرة أو اكدوبة ويوصي الآخرين بعدم ارتداء الكمامات والمصافحة مستهزءا بمن يحترم التباعد الاجتماعي

سلام بالنسبة للسلم الإجتماعي لقد إنهار بصفتي الشخصية .و أعيش حالة شبه تشرد مع زوجتي و طفلين.حسبنا الله و نعم الوكيل.

العودة الى الحجر الصحي ليس بحل؛ وانما تهييء مناخ للانفلات الامني والسلم الاجتماعي ؛ ما يجب التفكير فيه هو تشديد الاحتياطات مع صرامة تطبيق القانون في الشارع ؛ في الفضاءات العامة؛ حظر محدد للتجول الليلي ؛ مراقبة صارمة للمعامل ووحدات الانتاج ؛ التغريم الفوري للغير الحاملين للكمامات؛ اغلاق تام لاحياء المدن الموبوءة؛ التصنيف الاسبوعي للمدن ؛ حملات تحسيسية واسعة النطاق للتذكير بخطر الفيروس واجبارية حمل الكمامة والتباعد الجسدي ؛ عدم المساس بعجلة الاقتصاد لان البلاد لا طاقة لها بذلك؛ تصنيف الجهات ، الاخضر؛ البرتقالي ؛الاحمر لتوعية المواطنين بوضعية كل جهة؛ تشديد الخروج والدخول الى.المناطق الموبوءة ؛مع تكليف اقسام الشؤون العامة بالعمالات لوحدها بتسليم رخص التنقل وسحبها من الباشوات الذين لايحسنون التصرف تجاه المواطنين ؛ تكثيف الدوريات المختلطة بمشاركة السلطات؛ الاعتناء اكثر بالنظافة وتعقيم الساحات العمومية والاماكن الضيقة ؛ الاستعانة بطاءرات الدرون للاطلاع على الوضعية في الاحياء ومدى احترام القانون والتركيز على احياء الصفيح والاحياء الشعبية؛ احداث قانون خاص بالمناطق والمدن الاكثر انتشارا للوباء والصرامة في تطبيقه الى غاية انخفاض نسبة التفشي للوباء والتفكير في الزيادة في المختبرات المتنقلة لتغطي كافة العمالات ؛ الاستعانة بالطقم الطبية وجلبها من المدن الصغيرة الخالية من الوباء لتعزيز الاطقم العاملة في المناطق الموبوءة لانه يلاحظ ان العاملين والعاملات في بعض المستشفيات والمراكز الصحية في شبه راحة تامة ؛ اجبارية اشراك اطباء القطاع الخاص بكيفية تناوبية في المستشفيات للمساهمة في العمل اليومي وكذلك اطقم الانعاش وغيرها ؛ عقد اجتماعات اسبوعية لتقييم الوضعية الوباءية واتخاذ ما يرى مناسبا على صعيد.كل عمالة طبية

كيف تفرض الكمامات على المواطنين والبعض يجلس في المقاهي لعدة ساعات وبالطبع بدون كمامة فلا يعقل ان تحتسى القهوة بالكمامة زد على ذلك الازدحام في الحداءق والاطفال متجمهرون مع بعضهم البعض زد على ذلك ازقة الاحياء مكتضة بالمراهقين والشباب على شكل مجموعات وبدون كمامة وزيد وزيد

أعتقد أن المواطنين مدعوون إلى إبراز قدرتهم على التعايش مع الوباء. لأنه ربما سيطول أكثر مما نتصور. فالحيطة والحدر لازمين لتفادي خسائر أكثر والتزام نصائح وزارة الصحة ضروري. وعلى المسؤولين فرض احترام هده النصائح على كل من اخل بها عوض سجن المواطنين في المنازل كعقاب جماعي.

باجهزة النقل حافلات قطارات طاكسيات منظومة يتكفل بها اصحاب الشركات بالمجان عند امتطاء المركبات ' والشركات هم سبب تفشي هده الكارتة ؛ نعلم جيدا ان جل الشركات و المعامل الصغرى و الكبرى وقاع الفلاحة كلهم يبحرون عن الربح السريع لا يكترثون لمستخدميهم وبهكدا نقلل مه الانتشار السريع لهدا الوباء.لا للعودة إلى السجن و الله غالب على أمره .

الندالة و الترمية مولفة احتقار الشعب لي طلعها..و عتيمينة ..و الجبهة بعد..وجدتي شي صرف شي لعاقة ...راه ما كاينش لي يعقل عليك دابا العالم كله مازم و مزيير و الاقتصاد شبه حابس و كلها مديها في همه...و سير دابا مول الرونو و شركات الكابلات و الاجانب صحاب المشاريع و البؤر المهنية ينفعوك...منين تكلمنا عليهم.. ما عمرك جبيدتيهم وخا كانو هوما سبب الحالات ..المهم عندك قمع المخالطين من عائلاتهم و جيرانهم و بالتالي بقية المجتمع...سبع غير علينا حنا...شخصيا انه وجب محاكمتك على عبثك و عدم ادارة الازمة بالشكل الصحيح و التسبب في هذا الانفلات الوبائي...

الحل هو منع التنقل بين الجهات

هذا جنته براقش على نفسها.يجب محاسبة الحكومات السابقة على كل ما اقترفوه من جرم في حق المنظومة الصحية والتعليمية والتي من اسبابها ما نشاهده اليوم من فشل ذريع في التعاطي مع ازمة صحية عالمية استطاعت دول مجاورة التغلب عليها رغم فذاحة الوضع فيها بينما نحن عجزنا حتى على احتواء الازمة وتوفير عشرات الاسرة لبضع عشرات ممن هم في وضعية هشة.يكفي ان سكان المغرب جميعهم وحتى الى وقتنا الراهن ملزمون بالسفر الى المستشفى الجامعي بالرباط طلبا للعلاج وذلك في غياب اي سياسة ومنذ امد بعيد لتوفير مستشفى جامعي واحد على الاقل بكل جهة من جهات المغرب الاثنى عشر.

هذا جنته براقش على نفسها.يجب محاسبة الحكومات السابقة على كل ما اقترفوه من جرم في حق المنظومة الصحية والتعليمية والتي من اسبابها ما نشاهده اليوم من فشل ذريع في التعاطي مع ازمة صحية عالمية استطاعت دول مجاورة التغلب عليها رغم فذاحة الوضع فيها بينما نحن عجزنا حتى على احتواء الازمة وتوفير عشرات الاسرة لبضع عشرات ممن هم في وضعية هشة.يكفي ان سكان المغرب جميعهم وحتى الى وقتنا الراهن ملزمون بالسفر الى المستشفى الجامعي بالرباط طلبا للعلاج وذلك في غياب اي سياسة ومنذ امد بعيد لتوفير مستشفى جامعي واحد على الاقل بكل جهة من جهات المغرب الاثنى عشر.

تسبب الحجر في فقدان العديد من مناصب الشغل ولا يعد حلا مناسبا.

يجب ايجاد حلول ناجعة ووافعية لان الحجر الصحي ليس بحل؛وانما طريق لخلق الفوضى وخلل في السلم الاجتماعي وربما لانفلات امني كبير يصعب ايقافه ، مع الملاحظة بالارتفاع الصاروخي لاكثر من عشر مرات في الفواتير الشهرية للماء والكهرباء ؛ خاصة الحواضر المسيرة من طرف المكتب الوطني للكهرباء حيث فاقت فواتيرها فواتير مؤسسات ربضال بالمدن الكبرى

سلام بالنسبة للسلم الإجتماعي لقد إنهار بصفتي الشخصية .و أعيش حالة شبه تشرد مع زوجتي و طفلين.حسبنا الله و نعم الوكيل.