النيابة العامة ستتخذ القرار المناسب إزاء قضية التصريحات التكفيرية اتجاه فاعلين سياسيين ومثقفين
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
قال وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، السيد مصطفى الخلفي، اليوم الجمعة بالرباط ، إن النيابة العامة تتابع قضية التصريحات التكفيرية اتجاه فاعلين سياسيين ومثقفين.
وأضاف الوزير في معرض جوابه على سؤال حول هذا الموضوع في اللقاء الصحفي الذي أعقب انعقاد مجلس للحكومة أن النيابة العامة ستتخذ القرار المناسب إزاء هذه التصريحات.
وكان الشيخ السلفي الملقب ب"أبو النعيم" قد أدلى بتصريحات اتهم فيها مجموعة من الشخصيات الوطنية، من بينها الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، إدريس لشكر، بالكفر والإلحاد.
ماجدة
سلام
السلام عليكم أخي لديك الحق في ان يعاقب لشكر على كلامه لانه مس بقدسية ديننا و شرعيته. فالتعدد و الارث شرعه الله عز وجل و لا لمخلوق لديه الحق في تغيير ما اتى به القران لانه سيكون مثل عصيان لاوامر الله. لكن ليس لدينا الحق في تكفير بعضنا البعض لانه ليس لدينا الحق في ذلك. أرجو من الله ان يغفر لنا هفواتنا و اخطائنا و ان يهدي أمتنا الى الطريق الحق. المشكل ليس في شرعية الدين لكن في في ايماننا العميق بتطبيقه على الوجه الصحيح و ليس على هوانا و ما يناسب رغباتنا.
المهدي رقم 12
شكرا لك اختي ماجدة
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالةالملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد ان الذي يبين بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير سيصبح اسيرا لبيانه مع خالقه وكما فعل داعي جماعة العدل والاحسان ،فانا غير متتبع لاحداث الرجل ولكن كمجرد راي اسلامي محض لكوننا في بلد امارة المؤمنين وحتى ان شاء احد ان يتهمه بالكفر او الشرك فوجب عليه ان يقيم عليه الحجة في ذلك لتكون اثباتا وقطعي الدلالة يوافق عليها العلماء الاجلاء بالتصديق وعندها ينطلق بريئا عن بيانه الاجود والامثل وتحياتي ،والنصر لمولانا الامام اعزه الله

CR7
mensonge
s'il ya quelqu'un qui doit etre objet d'une suite judiciaire c'est LACHGAR qui, expres, interprete mal les dictees de notre livre sacre et se permet de dire des mensonges a propos de notre prophete et du Grand Dieu meme . ce que Abou NA3IM avait expose n'est que la verite des valeurs des socialistes 25ans auparavant avant la chute de l'URSS d'ou la depravation des valeurs et l'adhesion dans un autre systeme de valeurs qui n'est le leur. Ce qui est dit etait a la mode dans nos faculte aux annees 70 et 80 et l'illicite etait d'avoir une conviction religionnaire. POURQUOI TOUTE CETTE COHUE et pourquoi le PJD ne soit pas a cote de la raison