فلاح مغربي يخوض حربا على الإنترنت لإلغاء الساعة الإضافية
فلاح مغربي يخوض حربا على الإنترنت لإلغاء الساعة الإضافية
أخبارنا المغربية ـ وكالات
يبدو أن المغاربة شرعوا في تقبل إضافة 60 دقيقة إلى ساعاتهم، ابتداءً من بداية شهر أبريل/نيسان من كل سنة إلى غاية نهاية شهر أكتوبر/تشرين الثاني مع استثناء شهر رمضان، إذ خفت الاعتراضات المصاحبة لهذا القرار الذي بدأت الحكومة العمل به منذ عام 2008، إلّا أن مواطنًا اسمه عبد الرحيم يشاوي، يصرّ على خوض المعركة.
استمرار الحكومة في إضافة 60 دقيقة لتوقيت المغاربة دون اهتمام كبير بالآراء المُعارضة، لم يمنع عبد الرحيم يشاوي، من الاستمرار في النشاط بالحيوية نفسها في صفحة بفيسبوك أنشأها منذ مدة ضد هذا القرار. أطلق على صفحته اسم "حركة ضد تغيير الساعة القانونية في المغرب"، وباشر نشر هاشتاغ باسم "ما تقيسش ساعتي" (أي: لا تلمس ساعتي).
يعمل عبد الرحيم فلاحًا بمدينة بركان شمال شرق المغرب، يحرص على متابعة جديد صفحته كل ساعة، ممنياً النفس بتحويلها من حركة افتراضية إلى جمعية في العالم الواقع. يبحث كل يوم عن روابط مقالات تثبت ضرر إضافة الساعة، ويدعو كل من يعرفه إلى مشاركة الصفحة، حتى وصل عدد متابعيها اليوم إلى قرابة 23 ألف.
يقول عبد الرحيم لموقع CNN بالعربية:" أعارض إضافة هذه الساعة لأنني لاحظت ضررها على أبنائي أولاً، ثم عندما اطلعت على بعض الدراسات تَبيّن لي خطورتها ومدى تأثيرها على النموّ الطبيعي وتأثيرها على الجهاز المناعي".
ويتابع عبد الرحيم: "لقد أكدت تجارب كثيرة من بلدان متعددة أن خسائر الساعة الإضافية أكثر من أفضالها، ففي ولاية إنديانا، بيّنت تقارير كيف أنها سببت خسائر اقتصادية. وإذا كان لتغيير التوقيت إيجابيات حقًا، فلماذا تخلّت عنه كل من الصين والأرجنتين وروسيا وبلاروسيا وأرمينيا وأوكرانيا والشيلي؟"
استطاع عبد الرحيم أن يجمع عبر بوابة "أفاز" ما يصل إلى 3400 توقيعًا ضد اعتماد التوقيت الجديد، كما راسل رئيس الحكومة بطلب إلغاء هذا التعديل، مبررًا ذلك بمشاكل صحية وأمنية وتربوية. قد لا تستجيب الحكومة لمطالبه، إلّا أنه عازم على الاستمرار، لدرجة أنه يفكر في مقاضاة الدولة إن لم تلغِ هذه الساعة !
جدير بالذكر أن اعتماد المغرب ما يُعرف بـ"التوقيت الصيفي" يأتي لمبررات اقتصادية أساسًا، خاصة بمساعدة هذا التوقيت على تقليص استهلاك الطاقة في ساعات الذروة، والحفاظ على الفارق الزمني نفسه الذي يفصل بين المغرب ومجموعة من شركائه الاقتصاديين، وكذلك المساهمة في الحفاظ على البيئة.
ماجدة
مبغيناش الساعة وكنطالبو الحكومة تحيدها
اشمن تماشيا مع اقتصاد المغرب ودول اخري واش من تقليص الطاقة واش كضحكو علينا واش بغيتونا نهجو هاد لبلاد راه قهرتونا خلينا لفينا كفينا من زيادات والحقرة والاداراة العوجة زدتونا حتى مشكل ساعة ولينا نبطلو صباح باش نشبعو نعاس اولا مكينش تقليل طاق ة حيت كنفيقو وباقة ضلمة وكنشعلو ضو او ديال دار كاملين وكوجي لفواتير مرتافعة على الايام الاخرى وتانيا المغريب تواجد ديالو غرب خط غرينويتش فجع آفيا لا يمكن إضافتها بل بالعكس لازم ينقصو ساعة واش اعيباد الله الدول لخرا مكتعملش مع دول كالصين وآسيا حتا ان فارق الوقت كبير هده تبريرات فاشلة وانا مع هاد السيد الله يعطيه الستر ريفي حر اما رعاوين ساقلين ومدلولين
AZiz
[email protected]
سلام انت أصحابي غير على الساعة قلبتي الدنيا أنقص ساعة من الساعة لي عندك فالدار او هنينا. بقات لينا غير. فالساعة ولاه او لقفلتي لا فورتي اجمع رأسك .
Samir
N'importe quoi
J'ai vécu au Nord Amérique durant 8 ans. Chaque Année au dernier Weekend du mois Mars automatiquement l'heure change +1 sans la dire ni à la télé ni à la radio, les gens sont habitués. Au contraire ils préfèrent cet horaire, car pour la simple raison ils trouvent plus de temps pour faire des activités après le boulot. Activités sportives, sortir avec les enfants qu'ils ne voient pas toute la journée. La meilleure c'est que cet horaire est aussi valable pour les enfants et personne ne se plaint. Car ils savent comment organiser le temps. Ou bien leurs enfants ne sont pas de la race humaine comme nous les enfants sacrés marocains? Il n'y a ni heure biologique ni rien. si la personne dors à la même heure habituelle il va se réveiller comme d'habitude. Jamais je n'ai trouver du problème du premier jour de modification de l'heure. Une Dernière chose, ae la prière de l'Ichae se fait tard. et bien si c'est un film ou une 9ssara on ne va pas se plaindre. Au Maroc on ne sait que manger et dormir. Essayer de savoir comment vivre et ne pas se plaindre juste pour se plaindre. Je suis contre l'action de cette personne, mais, l'avis de chacun se respecte. Ecoutez Monsieur, les USA Canada, travaillent avec ce système depuis très longtemps et les gens la bas aiment cela. Juste pour anecdote, Les gens la bas aiment cet horaire, car ils disent qu'on sort du boulot le soleil est encore chaud on peut se bronzer un peu.
حجيبة
الساعة الإضافية
أنا أيضا أعاني من هذا التوقيت الجديد فأبنائي لايستوعبونه لأنهم صغار ونقطن بعيدا عن المدينة حيث مشكل التنقل إذ الأحرى كانوا يجدون صعوبة من قبل في الإستيقاض وبالتالي تناول الفطور وو......مما سينعكس على نموهم الطبيعي وأنا على أعصابي فايضا لا ثم لا للساعة الجديدة ولا للتوقيت المستمر

وجدي
الساعة الاضافية
زيادة ساعة هي أكبر أضحوكة واستخفاف بعقل المواطن المغربي