دراسة أمريكية: خطاب بنكيران المحبط وراء تجنيد المغاربة في صفوف داعش
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
حذر المعهد الملكي البريطاني للخدمات المتحدة لدراسات الدفاع والأمن من خطورة خطاب المظلومية الذي يتبناه عبد الإله بنكيران في تدبيره للشأن الحكومي، و مساهمة هذا الخطاب في فتح باب التجنيد لتنظيم داعش الإرهابي.
و وصف المعهد كلام رئيس الحكومة عن وجود جهات تقاوم عمله على رأس السلطة التنفيذية بكونه فتح الباب أمام تجنيد مغاربة في صفوف تنظيم "الدولة الإسلاميّة".
كما قالت دراسة المعهد إن كثرة المجندين المغاربة في صفوف التنظيم الإرهابي تعود إلى الانطباع الذي يعطيه "إخوان بنكيران" بأنهم محاصرون ومقيدون في الحكومة"، وأن النصر الانتخابي لحزب العدالة والتنمية المغربي كان عاملا مسرعا لتجنيد "دواعش مغاربة"، بعد أن زاد "إخوان بنكيران" من تهميش التيارات الإسلامية المتطرفة، تماما كما وقع في بلدان "الربيع العربي"، في إشارة إلى تونس ومصر وليبيا.
و تابعت يومية الصباح، التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا، أن الدراسة اعتبرت أن خطاب بنكيران المحبط خيّب آمال كل الذين كانوا يراهنون على التغيير السلمي، في إطار نسق سياسي ديمقراطي ومنفتح.
خو يقول الحقيقة
وتلك هى الحقيقة, بن كيران مقيد فى قراراته لكونه لا ير يد الاسطضام مع المؤسسة الملكية, حقيقة هو محبط لانه لم يستطع تحقيق ما وعد به, ماذا يفعل وزير العدل الرميد, لا شىء, المغاربة يعلمون أن السلطة التنفيدية من أصغر الاشياء الى أكبرها فى يد المؤسسة الملكية وأحزاب القصر تفعل كل شىء لعرقلة العدالة والتنمية, عقلية المؤ سسة الملكية يجب أن تتطور وتصبح فعلا برلمانية حتى تكون هناك مراقبة ومحاسبة
hicham
hhh khafo meno hit kayfrach
salamo alaykom ana ded benkirane fi bezaf lahwayj walakin htal hadi kadbo fiha whadi mohawala bach yfachlo pjd hit di marji3ia islamia whada wadeh mn l3onwan hna machi kan rad3o sba3na bach ywariwna chkon li ykaysift lda3ch. en plus yak kano fadhina bi ana lmaghrib fih joj hokomat obi ana al 9assr ba9i kaythakam fkol solotat .... ewa ach ntay9o daba ?! awedi khaliw 3likom lmaghrib fti9ar hdiw roskom chwia

le juste marocain
n'importe quoi
C'est du n'importe quoi ! et ces sois disant experts ne connaissent rien à la réalité marocaine ! Mais le plus révoltant ce sont certains journaux nationaux qui colportent n'importe quoi et le présente au lecteurs marocains déjà perturbés par le flux ininterrompu de nouvelles inexactes ou contradictoires ! Le métier de journalisme ne se limite pas à colporter des nouvelles , au lecteur tout simplement mais à s'engager avec lui sur les sentiers de la responsabilité de l'information constructive . Hélas notre presse a perdu beaucoup de son sérieux , les chroniqueurs comme ceux d'antan n'existent presque plus