أستاذة جامعية تثير ضجة بعدما وصفت عيد الأضحى ب"العادة الهمجية"

أستاذة جامعية تثير ضجة بعدما وصفت عيد الأضحى ب"العادة الهمجية"

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية

أثارت تدوينة نشرتها الدكتورة والأستاذة الجامعية سلوى الشرفي، حول عيد الأضحى ردود أفعال عنيفة جدا على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي حيث كتب الشرفي أنها ترفض مسألة ذبح خروف العيد واصفة تلك الممارسات والشعائر بالهمجية "بربرية"، ورأى البعض أن كلام سلوى الشرفي  وموقفها فيه الكثير من المسّ لشعائر دينية مقدسة. 

وقالت الاستاذة الجامعية  في تدوينة نشرتها على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ان ذبح الخروف في عيد الاضحى امام اعين الاطفال لمجرد التضحية هو تقليد همجي و ذلك في اشارة لعيد الاضحى.

و اثار تعليقها موجة من الجدل و السخرية على صفحات التواصل الاجتماعي معتبرين انه عدم احترام لمعتقدات الاخرين من قبل من استاذة تقدم نفسها على انها حداثية و ديمقراطية فيما اعتبرها اخرون انه تطرف اديولوجي ، بينما تساءل البقية بسخرية كيف تتناول اللحوم ان لم تقم بذبحها


عدد التعليقات (41 تعليق)

1

Ali

كل من يصف نفسه حداثي او علماني او الى آخره فهو بطريقة او اخرى مجرد من الدين، لهدا تجد مواقفهم مخزية

2017/08/30 - 03:42
2

مجرد رأي لا غير

مجرد رأي لاغير

لا أعرف من يوظف هؤلاء الملاحدة بأمارة المومنين؟؟؟

2017/08/30 - 04:10
3

mhamed

el 3id el adha

donna de merda lascia stare gli feste nostre feste religiose

2017/08/30 - 04:13
4

Must

BRAVO

Oui madame je suis tout à fait d'accord avec vous c est vraiment une tradition BARBARE

2017/08/30 - 04:20
5

العربي

الجهل بالشعائر

هل هذه (الاسدادة)تعرف ما معنى الشعائر الدينية طبعا لا لأنها لا تقوم بها ولا تؤديها ولا تعرفها اصلا الغربيون يحترمون شعائر المسلمين من صلاة وصيام وأعياد دينية والذين يعيشون بيننا يطعنون في ديننا الحنيف

2017/08/30 - 04:20
6

عبد الله الحر

بدون عنوان

هذا هو التطرف بعينه وآجله لذلك يجب متابعة هذه المتطرفة لأنها مست شعيرةمن شعائر المسلمين ثم بتطرفها تساهم في خلق تطرف آخر ومبرر قد يتمسك به كل من سعى إلى التطرف بذريعة أنها مست شعيرة دينية وأن الدولة المسؤولة عن الأمن الديني للمسلمين لم تقم بواجبها

2017/08/30 - 04:27
7

الله امسخك

2017/08/30 - 04:32
8

مغربي

الإسلام ليس فيه همجية بل هو دين الطهارة في كل شيء.

( الإسلام ليس فيه همجية بل هو دين الطهارة في كل شيء.أما قول الأستاذة الجامعية مردود عليها ) لأنها لم تذق حلاوة الإيمان .فالأستاذة الذين يسمون أنفسهم . د : جامعيين مصيبتهم مصيبة يتفوهون بألفاض غير مؤدبة في حق الشعائر الدينية .فالهمجية ليس في الإسلام جمجهية بل دين ودنيا .وحتى أمير المؤمنين الذي يضحي أضحية العيد عنه وعن أسرته الصغيرة والأمة المغربية حتى هو همجي ؟ أقول لها إذا لم تستحي فقل ما تشاء فالذي شرع الأضحية في هذا اليوم وفي هذا الشهر هو الذي من كونها في أحسن تقويم وكرم بني آدم على سائر المخلوقات .فكلمة الهمجية تنطبق على قائلتها وحدها .بيس ما قلت وبيس ما فكرت وبيس ما تعلمت فإنه لم ينفعك اخلاقيا .ونحن المسلمين المغاربة وغير المغاربة نضحي وملتزمين بأمر الله الواحد الأحد الفرد الصمد . الإسلام لا يؤخذ بالرأي .ففي قصت سيدنا إبراهيم عليه السلام مع سيدنا اسماعيل (ابنه) عليهما السلام فيها إشارة خفية لتكريم الإنسان وبين التكريم وتنفيذ الأمر وقبول الأمر سر لا يمكن لهذه د: الجاميعة ان تحس به وجدانيا فإبراهيم استشار الإبن في الأمر فكان جواب الإبن متطابقا مع سؤال الأب فكلا الشخصيتان لهما نور الاهي لا يمكن اداركه بالرأي إذا لم تكن لدا المرأ إدراك وليس لك الناس ان يكون لهم تلك الإدراك فهي صفوة خاصة وهي تدرج من الأنبياء والرسل والأولياء وحتى قبول الأمر دون تحريك الشعور الداخلي في الأمر ولو ذرة .فبين (أرى ).... (إفعل ).... هو الرضى المطلق بأمر الآمر والإستجابة له تسليم بالحكم يعني انه لا يمتحن بالأمر العظيم إلا الأصفياء .اللهم ثبتنا وقوي إيماننا بك يالله . وهنا ينتقل سيدنا ابراهيم من مرحلة إلى مرحلة .فابرهيم حين طلب من الله أن يريه كيفية إحياء الموتى كان هناك سؤال من ابرهيم وجواب من الحق سبحانه وتعالى فساله الحق سبحانه فاجاب ابرهيم ب (بلى ) فدله الحق سبحانه وتعالى كيف يمكن له أن يعرف كيفية إحياء الموتى بطريقة فيها مشقة لكن حب الإكتشاف من ابرهيم كانت فيها رغبة قوية ليقوي إيمانه بالله سبحانه وتعالى اكبر فرأى النتيجة بين يديه عندما سلك سبيل التعليمات حتى يرتفع الإيمان إلى مبتغاه وهو اليقين المطلق بان الله هو وحده هو مكون الأكوان ومسيرها .ويبقى على الإنسان ان ياخذ بالأسبا ب لرفع اللبس فقط وحتى علمه الله طريق التعلم الطير تم الطريقة في وضع الأجزاء وتسمية كل طير فعند المنادات سيتضح له الأمر مباشرة حتى لا يسال مرة أخرى ..فيما الأمر الثاني فيه طرفان والنتيجة كيف خاتمتها مجهولة فعليه القبول والإجاب من الطرفين فالصورة أصعب مما يتصور وهي طريقة أيضا لتعليم ابراهيم وكيفية وضع الشعيرة الدينية بشروطها وأركانها فرحمة الله سبقت غضبه فالله لا ينتظر من الإنسان ان يعطيه شيئا بل ينتظر من الإنسان ان ينقاذ طواعية فيجازيه عليها باحسن الجزاء فكان الفداء لتلك الطفل الذي إنقاذ لأمر الله دون اكراه .بذبح عظيم .والسلام

2017/08/30 - 04:38
9

ali

?

Je suis totalement d accor avec lui

2017/08/30 - 04:41
10

ASMAE

prof universitaire????

Nous attendons l'avis de ahmed tawfik et la decision de ministre des etudes superieurs ; elle a touchée tout les citoyens mrocains nous sommes dans un pays musulmant???????

2017/08/30 - 04:46
11

مومن

الشيخة

والله اعلم فقد ظهر الدجال وأغلب تابعيه من اليهود والنساء

2017/08/30 - 04:47
12

مغربي

الإسلام ليس فيه همجية بل هو دين الطهارة في كل شيء.

الإسلام ليس فيه همجية بل هو دين الطهارة في كل شيء.أما قول الأستاذة الجامعية مردود عليها ) لأنها لم تذق حلاوة الإيمان .فالأستاذة الذين يسمون أنفسهم . د : جامعيين مصيبتهم مصيبة يتفوهون بألفاض غير مؤدبة في حق الشعائر الدينية .فالهمجية ليس في الإسلام همجية بل دين ودنيا .وحتى أمير المؤمنين الذي يضحي أضحية العيد عنه وعن أسرته الصغيرة والأمة المغربية حتى هو همجي ؟ أقول لها إذا لم تستحي فقل ما تشاء فالذي شرع الأضحية في هذا اليوم وفي هذا الشهر هو الذي من كونها في أحسن تقويم وكرم بني آدم على سائر المخلوقات .فكلمة الهمجية تنطبق على قائلتها وحدها .بيس ما قلت وبيس ما فكرت وبيس ما تعلمت فإنه لم ينفعك اخلاقيا .ونحن المسلمين المغاربة وغير المغاربة نضحي وملتزمين بأمر الله الواحد الأحد الفرد الصمد . الإسلام لا يؤخذ بالرأي .ففي قصت سيدنا إبراهيم عليه السلام مع سيدنا اسماعيل (ابنه) عليهما السلام فيها إشارة خفية لتكريم الإنسان وبين التكريم وتنفيذ الأمر وقبول الأمر سر لا يمكن لهذه د: الجاميعة ان تحس به وجدانيا فإبراهيم استشار الإبن في الأمر فكان جواب الإبن متطابقا مع سؤال الأب فكلا الشخصيتان لهما نور الاهي لا يمكن اداركه بالرأي إذا لم تكن لدى المرأ إدراك وليس لك الناس ان يكون لهم تلك الإدراك فهي صفوة خاصة وهي تدرج من الأنبياء والرسل والأولياء وحتى قبول الأمر دون تحريك الشعور الداخلي في الأمر ولو ذرة .فبين (أرى ).... (إفعل ).... هو الرضى المطلق بأمر الآمر والإستجابة له تسليم بالحكم يعني انه لا يمتحن بالأمر العظيم إلا الأصفياء .اللهم ثبتنا وقوي إيماننا بك يالله . وهنا ينتقل سيدنا ابراهيم من مرحلة إلى مرحلة .فابراهيم حين طلب من الله أن يريه كيفية إحياء الموتى كان هناك سؤال من ابرهيم وجواب من الحق سبحانه وتعالى فساله الحق سبحانه فاجاب ابرهيم ب (بلى ) فدله الحق سبحانه وتعالى كيف يمكن له أن يعرف كيفية إحياء الموتى بطريقة فيها مشقة لكن حب الإكتشاف من ابرهيم كانت فيها رغبة قوية ليقوي إيمانه بالله سبحانه وتعالى اكبر فرأى النتيجة بين يديه عندما سلك سبيل التعليمات حتى يرتفع الإيمان إلى مبتغاه وهو اليقين المطلق بان الله هو وحده هو مكون الأكوان ومسيرها .ويبقى على الإنسان ان ياخذ بالأسبا ب لرفع اللبس فقط وحتى علمه الله طريق التعلم الطير تم الطريقة في وضع الأجزاء وتسمية كل طير فعند المنادات سيتضح له الأمر مباشرة حتى لا يسال مرة أخرى ..فيما الأمر الثاني فيه طرفان والنتيجة كيف خاتمتها مجهولة فعليه القبول والإجاب من الطرفين فالصورة أصعب مما يتصور وهي طريقة أيضا لتعليم ابراهيم وكيفية وضع الشعيرة الدينية بشروطها وأركانها فرحمة الله سبقت غضبه فالله لا ينتظر من الإنسان ان يعطيه شيئا بل ينتظر من الإنسان ان ينقاذ طواعية فيجازيه عليها باحسن الجزاء فكان الفداء لتلك الطفل الذي إنقاذ لأمر الله دون اكراه .بذبح عظيم .والسلام

2017/08/30 - 04:53
13

Hassan ch

ممنوع على الأطفال 18-

في الحقيقة يجب منع كل الأطفال القاصرين من مشاهدة عملية الذبح لأنها في نهاية الأمر عملية قتل، هناك أطفال يحبون تجربة العملية على البشر. بعد عملية الذبح يمكن للأطفال المساهمة فالأشغال التالية. الكل يعرف الطفل الذي ذبح أخوه على غرار ما فعل أباه للكبش

2017/08/30 - 05:02
14

احمد العربى

امرأة ابى لهب

ادا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده الدين فى قلوبهم مرض ( كفر)

2017/08/30 - 05:20
15

sectateur

majorité

nous pouvons être cosmopolite et avoir des idées mondiales et être au courant des nouveautés sur toutes les domaines ceci reste personnel on n'a pas le droit d'anéantir les principes adoptés par la majorité l'un des pilier de la démocracie

2017/08/30 - 05:24
16

lakky

docteur et prof universitaire personnellement je vous considère la plus ignorante chère madame c'est dommage mais je pense que l'idiologie fait croire a la personne qu'elle est le savant suprême or qu' elle est qu'une mauvaise odeur senti par les oreilles que dieu te montre c'est quoi la barbarie en ses jours sacrées

2017/08/30 - 05:35
17

مراقب

استاذة تونسية

السلام عليكم. أريد فقط ان اذكر ان هذه الأستاذة من دولة تونس الشقيقة وليست مغربية و للتأكد يمكن الرجوع الى حسابها على الفيسبوك

2017/08/30 - 05:44
18

مواطن مزلوط

الإلحاد

ان دل هذا على شيء فهو يدل على الإلحاد الذي ينخر شريحة كبيرة من الذين يسمون أنفسهم مثقفون وحداثيون ومنفتحون نعم منفتحون على أبواب جهنم التي تقول هل من مزيد.

2017/08/30 - 06:06
19

سمير

أنتى شيطانية فى صورة إنسان

2017/08/30 - 06:31
20

Chroniqueur

l'animal féroce

Égorger des animaux est un acte barbare et dénote de l'inconscience de l'homme "animal" qui a gardé son ancien instinct de tueur comme les autres animaux féroces...Cela prouve que l'homme n'est qu'un animal comme les autres et que malgré ses apparences de modernité et d'évolution à travers les âges... Rien, en fait, n'a changé... Il faut encore du temps (des milliers voir des millions d'années) pour que l'esprit humain transcende vers des valeurs de l'âme créatrice de cet univers qui respectent la vie des êtres vivants

2017/08/30 - 06:39
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة