الصحافة المعادية للمملكة تمس الحياة الشخصية للملك
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ محمد الحبشاوي
فتحت مجلة "غالا" الفرنسية التي تختص بمتابعة أخبار المشاهير الباب أمام محامي القصر، للرد على بعض الأخبار الزائفة التي تمس محيط العائلة الملكية و التي وصلت إلى حد نشر الأكاذيب و تلفيق القصص الوهمية.
و نقلا عن المحامي "إيريك ديبون" الذي قال : إن جلالة الملك محمد السادس وزوجته "السابقة" للا سلمى يرفضان تماما كل الإشاعات التي نشرت مؤخرا من طرف مواقع معادية للمغرب حاولت دون جدوى أن تسيء للمملكة.
"إيريك" أكد ل "غالا" أن ما يتم نشره من تهم و قذف ونشر معلومات كاذبة يجر إلى المتابعة القانونية، مؤكدا على أنه لا صلة للأسرة الملكية بما تم نشره بحكاية أخرى تهم أميرة أردنية في علاقتها مع زوجها الأمير الإماراتي.
في السياق ذاته خرجت أسبوعية "الأيام" الورقية لتكتب "أن كل انفتاح لا بد له من كلفة أو ضريبة وينبش الإعلام في الحياة الحميمية للملك محمد السادس وزوجته السابقة الأميرة للاسلمى، وترصد كل شاذة وفاذة، لقد اختار الملك إشراك عموم الناس في الشؤون الداخلية لعائلته، وإحاطة المغاربة بكل التفاصيل..
هذه الغطرسة الإعلامية المعادية للمملكة المغربية جعلت الباحثين المغاربة يخرجون من دائرة الصمت للرد على هذه الترهات حيث قال الباحث محمد شقير في حديثه "للأيام" أن إطلاق اسم "الأميرة" على "للاسلمى" قرار ملكي،و في ظل عدم وجود أي قرار للملك بسحب هذه الصفة تبقى المسألة غير رسمية، وهناك حالة وحيدة يمكن أن يسحب فيها لقب الأميرة من طليقة الملك، وهي زواجها من شخص آخر، وهذا أمر مستبعد في إطار العادات المخزنية.
ويرى الباحث شقير أن إعلان بلاغ محامي الملك، الذي وصف للاسلمى بالزوجة السابقة للملك، كان الهدف الأساسي منه هو الدفاع عن سمعة الملك وليس إعلان الطلاق في حد ذاته، مضيفا أن رياح التغيير بدأت تمس الثقافة المخزنية التي ظلت تقاوم بعض العادات الدخيلة، من قبل إعلان زواج الملك وطلاقه، وقد تصل رياح التغيير في الثقافة المخزنية إلى ما هو أبعد.
في السياق نفسه تكلم محمد عبد الوهاب العلالي، منسق ماستر التواصل السياسي ـ بالمعهد العالي للإعلام والاتصال، و الذي قال : أن إعلان القصر عن شأن عائلي خاص فعلا يشكل سابقة؛ لكن يجب الانتباه إلى شكل الإعلان بصيغته المركبة يضم حضور المقاربة القانونية من حيث طبيعة القائم بالاتصال، والمقاربة التواصلية من جهة ثانية، فاختيار محامي القصر إيريك دوبون مريتي لهذه الخرجة الاستثنائية يمنح لتكذيب شائعات مست الحياة الخاصة للعائلة الملكية.
نفس الجريدة الأسبوعية أكدت أن الأميرة للاسلمى هي اليوم على تواصل دائم مع ابنيها الأمير مولاي الحسن والأميرة للاخديجة، وتقضي رفقتهما أوقاتا طويلة، وتعيش حياتها بشكل طبيعي، لها حرسها الخاص وأسطولها من السيارات والسائقين والخدم، وكأن لا شيء تغير في حياتها بعد الفراق.
Rahmania
Vie privé et vie publique
Je réside en Europe et je voyage beaucoup. En Europe les femmes et hommes publiques se voient leurs vies privées étalées dans une certaine presse. Mais, une grande partie des citoyens s’en foutent une fois l’info passée. En effet, ce sont les actions et les positions de ces femmes et hommes que nous retenons. Notre roi a le droit aune vie privée et à son respect. Je retiens la transformation du Maroc en vingt ans. Tout n’est pas rose. Mais , par comparaison avec d’autres pays, le Maroc a fait un bond en avant. Les deux bombes à retardement sont l’education Nationale et la santé Cela accentue l’isolement et la marginalisation et donc la misère et la pauvreté. Il n’y a pas trente six solutions pour que le Maroc progresse plus. Sa première richesse ce sont les jeunes qui doivent être orientés et formés. Sa deuxième richesse est son patrimoine historique et culturel qui doit être valorisé pour drainer plus de touristes. Et , sa troisième richesse est son unité nationale autour du trône qui garantie une stabilité exceptionnelle. J’espere Que la montée en progrès et l’unite Nationale perdurent. Marocaine et comme tous les marocains de l’etranger Je suis fière de notre roi et de ses positions en Afrique et dans le monde. Nous avons notre vie privée, il a le droit à la sienne.

متقاعد
كل حياتو في مثل هدا مشكل
الزواج قسمة ونصيب ومحمد السادس مثل بشر يتزوجون ويطلقون وهادي سنة حياة سلمي تبقي مغربية قح. ومحمد مغربي وهدا. هو الدين اسلامي وكل هدا يوجد في اغني سورة واعظم سورة البقرة /وحضيو رؤوسكم وبركة من تبركيك انه مضر الي عين وعقل ولسان