"الجيكولو"... أو حين يتحول الرجل إلى بائع هوى في خدمة زبوناته
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ متابعة
عرف المجتمع المغربي مؤخرا ظاهرة جديدة عليه تعرف بـ"الجيكولو" ، كسّرت تلك الصورة النمطية ، حين يشتري الرجل لحظات متعة جنسية من بائعة هوى ، فـ"الجيگـولو" رجل يبيع جسده للمرأة التي تدفع له المال لتفوز باللذة، لكن الاختلاف يمكن في أن هؤلاء النساء تجمعن خاصيات محددة: ميسروات وكبيرات في السن ويائسات.
صحيفة "أخبار اليوم" تحدثت عن هذه الظاهرة الدخيلة على مجتمعنا المغربي، في ملفها الأسبوعي ، حيث قالت أن نساء دفعتهن ظروف الحياة وعلاقاتهن الفاشلة مع الجنس الآخر إلى اللجوء إلى عاملي الجنس، نساء يائسات من الارتباط والزواج، وفاشلات في علاقتهن مع أزواجهن، وأخريات لا يرتوين جنسيا مع أزواجهن، وظفن إمكاناتهن المادية لتطوير ما كان يسمى بـ"الخيانة الزوجية".
و كانت المرأة الغنية منذ القدم تخون زوجها، أحيانا، في حالة عدم إرضائها جنسيا، لتمارس مع رجل بمواصفات معينة : الوسامة، الجسد الجميل، الاستجابة لجميع رغبات المرأة، ولو كانت رغبات "شاذة"، بالإضافة إلى ضرورة حفظ سرها حتى لا يعلم أحد بالأمر.
سعيدة
الجيكولو عادات اوروبية تعرف إنتشارا خاصة بإيطاليا،حيث العجوزات الثريات،لايجدن منفذا لتفريغ رغباتهن الجنسية سوى الجيكولو.وقد عرض فلم لعادل إمام بهذا الموضوع إلى أن مثل هذه الظواهر كلما وجدت إهتماما بالنشر ولو لأجل المعالجة فإنها لا تزيدها إلا شهرة وترويجا عند ذوي النفوس المريضة.لأن العادات السيئة والغريبة هي التي تحضى دائما بالإنتشار الواسع والسريع.
ucf
مشاركة
اظن انكم بنشر مثل هذه الاخبار لا تزيدون الطين الا بلة : هذا نوع من الاشهار للزنا باسم حديث "الجيكولو" . نحن كمسلمين نسميه " الزنا" وهومن اكبر الكبائر بالنسبة لكلا الجنسين يعني حرام لدلك يجب اقامة الحد على كل من تجرأ على ذلك . نحن للاسف الشديد بعيدون كل البعد عن تعاليم الدين الاسلامي , فلو طبقت لانتجنا مجتمعا صالحا عكس ما نراه اليوم من البعض الدي يدعو الى المساواة في الارث والبعض الاخر الى تقنين حق المراة في الزواج بغير المسلم وهلم جرا ...

جيكولو بالدارجة المغربية